تحرك أعداد كبيرة من أهالي محافظة دمياط برا عبر السيارات وبحرا عبر اللانشات والمراكب التي تحمل أعلام مصر وصور الرئيس عبد الفتاح السيسي في مسيرات حاشدة عقب إعلان النتيجة الرسمية وإعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيسا للجمهورية لفترة رئاسية جديدة .

تجمهر المئات من أهالي محافظة  دمياط ، على كورنيش النيل عصر اليوم الاثنين ، لحظة إعلان نتيجة انتخابات رئاسة الجمهورية وإعلان الرئيس عبد الفتاح السيسي رسميا رئيسا للجمهورية لولاية جديدة رغم هطول الأمطار على مدينة دمياط .

تحرك الأهالي في مسيرات بالسيارات بحضور أعضاء مجلس النواب عن محافظة دمياط وأعضاء مجلس الشيوخ عن محافظة دمياط وعدد كبيرا من الأهالي في مسيرة جماهيرية انطلقت من نهاية كورنيش النيل وشارك فيها عدد من أعضاء الأحزاب السياسية مثل أعضاء وقيادات حزب مستقبل وطن وأعضاء وقيادات حزب حماة الوطن .

وأعلن المستشار حازم بدوي، رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، عن أن عدد الناخبين المقيدين ببيانات الناخبين هو 67 مليونا و32 ألفا و483 ناخبا، وعدد من أدلوا بصوتهم 44 مليونا و777 ألفا و668 ناخبًا، بنسبة 66.8%، وعدد الأصوات الباطلة 489.307، وعدد الأصوات الصحيحة 44 مليونا و288 ألفا و361.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية للانتخابات لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024.

 وإنطلق سباق الانتخابات الرئاسية الاسبوع الماضي، لاختيار أحد المرشحين الأربعة لفترة رئاسية جديدة تنتهي في 2030، ويتنافس في الانتخابات المرشح عبدالفتاح السيسي ورمزه النجمة، وحازم عمر رمز السلم، وعبدالسند يمامة رمز النخلة، وفريد زهران رمز الشمس. وشهدت اللجان الانتخابية في اليومين الأول والثاني، إقبالًا كثيفًا من المواطنين للمشاركة في الاستحقاق الدستوري، وسط تواجد ملحوظ من كبار السن والسيدات في اللجان المختلفة بجميع المحافظات، وتابعت المنظمات الدولية والمحلية سير عملية التصويت داخل اللجان للاطمئنان ‏وإنطلق سباق الانتخابات الرئاسية الأحد الماضي، لاختيار أحد المرشحين الأربعة لفترة رئاسية جديدة تنتهي في 2030، ويتنافس في الانتخابات المرشح عبدالفتاح السيسي ورمزه النجمة، وحازم عمر رمز السلم، وعبدالسند يمامة رمز النخلة، وفريد زهران رمز الشمس. وشهدت اللجان الانتخابية في اليومين الأول والثاني، إقبالًا كثيفًا من المواطنين للمشاركة في الاستحقاق الدستوري، وسط تواجد ملحوظ من كبار السن والسيدات في اللجان المختلفة بجميع المحافظات، وتابعت المنظمات الدولية والمحلية سير عملية التصويت داخل اللجان

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أعضاء مجلس النواب أعضاء مجلس الشيوخ إعلان النتيجة الاسبوع الماضي إعلان نتيجة

إقرأ أيضاً:

انتخابات تاريخية في كوريا الجنوبية بعد عزل الرئيس يون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تشهد كوريا الجنوبية تحوّلًا سياسيًا غير مسبوق، بعد أن حُدد الثالث من يونيو المقبل كموعد مبدئي لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، إثر قرار المحكمة الدستورية عزل الرئيس يون سوك يول بسبب إعلانه الأحكام العرفية بشكل غير دستوري في ديسمبر الماضي.


أثار مرسوم يون سوك يول، الذي نصّ على فرض الأحكام العرفية بدعوى مواجهة "عناصر مناهضة للدولة"، عاصفة سياسية وقانونية في البلاد. وقد اعتبر قضاة المحكمة الدستورية بالإجماع أن يون انتهك الدستور وحياد الجيش السياسي، بعد أن أمر بنشر قوات عسكرية داخل البرلمان لقمع الاحتجاجات المدنية، ما شكّل سابقة خطيرة في النظام الديمقراطي الكوري الجنوبي.


ورغم تراجعه عن القرار بعد ست ساعات فقط من إعلانه وتقديمه اعتذاراً عبر محاميه، فإن التداعيات السياسية والقانونية كانت قد خرجت عن السيطرة. وفي 15 يناير، تم اعتقاله وهو لا يزال في منصبه، قبل أن يتم الإفراج عنه لاحقًا، ما جعله أول رئيس كوري جنوبي يُعتقل أثناء توليه السلطة.


تحديد موعد الانتخابات.. واستحقاقات متسارعة


أعلن هان دوك سو، القائم بأعمال الرئاسة، أن الحكومة ستؤكد رسميًا موعد الانتخابات خلال اجتماع مجلس الوزراء الثلاثاء، وسط توجه لجعل هذا اليوم عطلة وطنية مؤقتة لتسهيل المشاركة الشعبية.
وبحسب وكالة "بلومبرغ"، من المتوقع أن تُفتح باب الترشيح حتى 11 مايو، على أن تبدأ الحملات الانتخابية الرسمية في 12 مايو. ويُلزم القانون الكوري أي موظف حكومي يطمح للترشح بالاستقالة قبل 30 يومًا من يوم الاقتراع، ما يحدد الرابع من مايو كحد أقصى للاستقالات المرتبطة بالانتخابات.


لي جاي ميونج يتصدر المشهد
يبدو أن السباق الرئاسي قد بدأ فعليًا، حيث يتصدر لي جاي ميونج، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض، استطلاعات الرأي بنسبة تأييد بلغت 34%، وفق استطلاع أجرته مؤسسة "غالوب كوريا" ونُشر في 4 أبريل. ويواجهه في السباق كيم مون سو، وزير العمل السابق في حكومة يون، في ظل مشهد سياسي مشحون وغير مستقر.


إصلاح دستوري على الطاولة
الحدث السياسي الأبرز تجاوز حدود الانتخابات، ليصل إلى طرح تعديل جذري في النظام السياسي الكوري. فقد دعا رئيس البرلمان، وو وون شيك، إلى مراجعة شاملة للدستور، مستندًا إلى ما وصفه بـ"التوافق الشعبي الواسع" عقب الأزمة الأخيرة. واقترح تنظيم استفتاء عام لتعديل الدستور يتزامن مع الانتخابات الرئاسية، وهي دعوة تلقى دعمًا شعبيًا بحسب استطلاع رأي أظهر أن 54% من المواطنين يؤيدون الإصلاح الدستوري مقابل 30% يعارضونه.


أزمة ثقة بالنظام الرئاسي
آخر تعديل دستوري شهدته كوريا الجنوبية كان عام 1987، وأُقرّ فيه نظام انتخاب الرئيس مباشرة لولاية واحدة مدتها خمس سنوات. لكن الأزمة الأخيرة كشفت هشاشة بعض مكونات هذا النظام، وخاصة ما يتعلق بصلاحيات الرئيس، والتي يطالب كثيرون الآن بإعادة النظر فيها لضمان توازن أكبر بين السلطات.
 

مقالات مشابهة

  • أخبار محافظة دمياط..سوق حضاري للباعة الجائلين .. وأنشطة لذوى الهمم
  • حل مشاكل الطرح الاستثماري لتطوير مراكز الشباب في محافظة دمياط
  • كواليس اجتماع الإطار.. تحالفات جديدة وانقسام بشأن قانون الانتخابات
  • ميكنة مواقف السرفيس والكارتة الموحدة في محافظة دمياط
  • شمال سيناء: احتفالات شعبية حاشدة بمناسبة زيارة الرئيس السيسي وماكرون
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد الانتخابات الرئاسية
  • أخبار التوك شو| عشرات الآلاف يحتشدون أمام المعبر.. وماكرون عرض على الرئيس السيسي طائرات رفال جديدة
  • كوريا الجنوبية تحدد موعد «الانتخابات الرئاسية» المبكّرة
  • انتخابات تاريخية في كوريا الجنوبية بعد عزل الرئيس يون
  • مهلة شهر.. تعليمات جديدة بشأن دخول الشاحنات إلى ميناء دمياط -مستند