الحوثيون.. منع أي سفينة متجهة الى “اسرائيل ” حتى إدخال ما يحتاجه إخواننا في غزة من غذاء ودواء
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
#سواليف
أصدرت جماعة ” #أنصار_الل ه” #الحوثية بيانا أكدت فيه مسؤوليتها عن #استهداف #سفينتين كانتا متجهتين إلى #إسرائيل.
وجاء في البيان أن القوات البحرية في #القوات_المسلحة_اليمنية نفذت عملية عسكرية نوعية ضد سفينتين لهما ارتباط بالكيان الصهيوني الأولى سفينة ” #سوان_اتلانتك ” محملة بالنفط والأخرى #سفينة ” #إم_إس_سي_كلارا ” تحمل حاويات وقد تم استهدافهما بطائرتين بحريتين.
وأشار البيان إلى أن استهداف السفينتين جاء بعد رفض طاقميهما الاستجابة لنداءات القوات البحرية اليمنية.
مقالات ذات صلة هجوم جديد على سفينة جنوب البحر الأحمر 2023/12/18وجدد البيان طمأنة لكافة السفن المتجهة إلى كافة الموانئ حول العالم عدا الموانئ الإسرائيلية بأنه لن يصيبها أي ضرر وأن عليها الإبقاء على جهاز التعارف مفتوحاً.
كما هددت القوات المسلحة اليمنية بأنها لن تتردد في استهداف أي سفينة تخالف ما ورد في بياناتها السابقة.
وأكد البيان الاستمرار في منع كافة السفن المتجهة إلى #الموانئ_الإسرائيلية من أي جنسية كانت من الملاحة في البحرين العربي والأحمر حتى “إدخال ما يحتاجه إخواننا الصامدون في قطاع #غزة من غذاء ودواء”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحوثية استهداف سفينتين إسرائيل القوات المسلحة اليمنية سفينة الموانئ الإسرائيلية غزة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع واردات الغذاء وانخفاض الوقود في الموانئ الخاضعة للحكومة اليمنية
استقبلت الموانئ الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية أكثر من 600 ألف طن متري من الوقود والمواد الغذائية منذ بداية العام الجاري.
ووفقاً لتقرير برنامج الغذاء العالمي (WFP) حول حالة الأمن الغذائي في اليمن لشهر مارس 2025، فإن موانئ عدن والمكلا استقبلت خلال شهري يناير وفبراير ما مجموعه 604 آلاف طن متري من الوقود والغذاء، وهو الرقم الأعلى خلال السنوات الثلاث الأخيرة.
وبحسب التقرير، شهدت الواردات عبر هذه الموانئ زيادة بنسبة 8% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، والتي بلغت فيها الواردات 560 ألف طن متري، كما ارتفعت بنسبة 32% عن عام 2023، عندما دخلت 458 ألف طن متري من السلع.
كما أشار التقرير إلى أن أسعار الوقود والمواد الغذائية في مناطق الحكومة ارتفعت بنسبة 14% و29% على التوالي مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، بسبب استمرار تراجع قيمة العملة المحلية وصعوبات الاستيراد، مما يزيد من الأعباء على الأسر اليمنية في تأمين احتياجاتها الأساسية.