قدّم حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة، عضو مجلس الشيوخ، ومؤسس القبائل العربية، التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي لفوزه بالانتخابات الرئاسية لفترة رئاسية جديدة.

وأوضح حزب المؤتمر، أنّ الرئيس السيسي هو رجل المرحلة لاستكمال مسيرة البناء والتنمية المستدامة والاتجاه نحو الجمهورية الجديدة، وأنّه يستحق الفوز عن جدارة واستحقاق، وهذا الفوز ترجمة حقيقية للسياسات الحكيمة التي يتبعها داخليا وخارجيا.

فوز السيسي في الانتخابات الرئاسية 2024

وأكد حزب المؤتمر، أنّ الرئيس السيسي يحظى بشعبية كاسحة من المصريين بجميع انتماءاتهم واتجاهاتهم السياسية والشعبية لما قدمه من جهود عظيمة وتضحيات من اجل وطننا الغالي.

وأشار حزب المؤتمر، إلى أن الشعب المصري كافة يشعر بالفخر عندما يتحدث الرئيس السيسي الزعيم الوطني والمخلص والقائد والمقاتل الباسل، الذي نجح في إفشال مؤامرات قوى الشر والظلام والإرهاب في تحويل سيناء إلى إمارة إرهابية داعشية.

اقرأ أيضاًعبد السند يمامة: كنا نتمنى فوز الوفد لكن فاز الوطن والكل يحترم اختيار المصريين

غرفة القاهرة تهنئ الرئيس السيسي لفوزه بفترة رئاسية جديدة

«المهن التعليمية» تهنئ الرئيس السيسي بفوزه في الانتخابات الرئاسية 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية القادمة الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات الرئاسية في مصر 2024 الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 تغطية الانتخابات الرئاسية نتيجة الانتخابات الرئاسية نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 نتيجة الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الرئیس السیسی حزب المؤتمر

إقرأ أيضاً:

الإيرانيون يصوتون في انتخابات رئاسية يأمل مرشح إصلاحي تحقيق اختراق فيها

سرايا - واصل الناخبون في إيران الجمعة الإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة تبدو نتيجتها غير محسومة في ظلّ انقسام معسكر المحافظين وتعويل مرشّح إصلاحي على تعدّد منافسيه لتحقيق اختراق.

ودُعي قرابة 61 مليون ناخب للتوّجه إلى صناديق الاقتراع الموزّعة على 58 ألفاً و640 مركزاً انتخابياً تنتشر في سائر أنحاء البلد الشاسع الممتدّ من بحر قزوين شمالاً إلى الخليج جنوباً.

وأظهرت لقطات بثتها وسائل الإعلام الرسمية طوابير منفصلة للرجال والنساء وهم ينتظرون، حاملين هوياتهم، قبل الإدلاء بأصواتهم في صناديق الاقتراع في المساجد أو المدارس.

وأدلى المرشد الإيراني علي خامنئي بصوته بعد وقت قصير على فتح مراكز الاقتراع وحضّ الإيرانيين على المشاركة.

وقال في خطاب متلفز "يوم الانتخابات يوم سعيد بالنسبة لنا كإيرانيين ... ندعو شعبنا العزيز إلى أخذ مسألة التصويت على محمل الجد والمشاركة".

وتعيّن تنظيم هذه الانتخابات على عجل بعد مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي في حادث طائرة مروحية في 19 أيار/مايو.

وتحظى هذه الانتخابات بمتابعة دقيقة في الخارج، إذ إنّ إيران، القوة الوازنة في الشرق الأوسط، هي في قلب الكثير من الأزمات الجيوسياسية، من الحرب المستعرة على غزة إلى الملف النووي الذي يشكّل منذ سنوات عدة مصدر خلاف بين الجمهورية الإسلامية والغرب.

ويتنافس في هذه الانتخابات أربعة مرشحين، جميعهم رجال في الخمسينيات أو الستينيات من العمر.

وإذا لم يحصل أيّ من هؤلاء المرشّحين على الغالبية المطلقة من الأصوات، تُجرى جولة ثانية في الخامس من تمّوز/يوليو، وهو أمر لم يحدث إلا مرة واحدة في 2005، منذ قيام الجمهورية الإسلامية قبل 45 عاماً.

ويُتوقع صدور أولى التقديرات لنتيجة التصويت السبت على أن تصدر النتائج الرسمية في موعد أقصاه الأحد.

مفاجأة

ويأمل المرشّح الإصلاحي الوحيد مسعود بيزشكيان في أن يحقق مفاجأة في هذا السباق الانتخابي. وهذا النائب البالغ 69 عاماً كان شبه مغمور عندما سمح له مجلس صيانة الدستور المولج الإشراف على الانتخابات بالترشح.

وبيزشكيان، الطبيب المتحدّر من أصول أذرية والمتحفّظ في مظهره والصريح في كلامه، أعطى الأمل للمعسكرين الإصلاحي والمعتدل اللذين همّشا بالكامل في السنوات الأخيرة من قبل المحافظين والمحافظين المتشددين.

وفي مواجهته، ينقسم أنصار السلطة الحالية بين المرشّح المحافظ محمد باقر قاليباف الذي يرأس حالياً البرلمان، والمرشح المحافظ المتشدّد سعيد جليلي، المفاوض السابق في الملف النووي والمعادي للتقارب مع الغرب.

وتشكّل نسبة الإقبال على التصويت رافعة أساسية لحظوظ بيزشكيان في الفوز.

ويأمل المرشّح الإصلاحي في أن تشهد نسبة التصويت ارتفاعاً كبيراً مقارنة بالانتخابات الأخيرة التي قاطعها قرابة نصف الناخبين.

وفي الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2021 بلغت نسبة المشاركة في التصويت 49% فقط، لكن يومها لم يُسمح لأيّ شخصية بارزة من المعسكرين الإصلاحي أو المعتدل بالترشّح.

ويومئذ أطلق معارضون، ولا سيما أولئك المقيمين في الخارج، دعوات لمقاطعة الانتخابات.

وأدلى الرئيس الإصلاحي الأسبق محمد خاتمي بصوته صباحا، علما أنه قاطع الانتخابات التشريعية التي جرت في آذار/مارس احتجاجا على رفض المرشحين الإصلاحيين.

من جهته، أعلن رئيس الوزراء الأسبق أمير حسين موسوي الذي لا يزال خاضعا للإقامة الجبرية منذ 2011، عبر ابنته على إنستغرام أنه لن يدلي بصوته.

بالنسبة لمحمد رضا هادي، وهو ناخب يبلغ 37 عاما تحدّثت معه فرانس برس في مركز اقتراع في طهران، يعد التصويت مهما "من أجل تحديد المصير السياسي لبلادنا بأنفسنا".

وأيّاً تكن نتيجة الانتخابات فإن تأثيراتها ستظلّ محدودة نظراً لأنّ صلاحيات الرئيس هي أساساً محدودة.

وفي الجمهورية الإسلامية تقع المسؤولية الأولى في الحكم على عاتق المرشد الذي يعد رأس الدولة، أما الرئيس فهو مسؤول على رأس حكومته عن تطبيق الخطوط السياسية العريضة التي يضعها المرشد الأعلى.

قضية الحجاب

وبالنسبة للمرشد علي خامنئي فإنّ "المرشح الأكثر أهلاً" لمنصب الرئيس هو "الشخص الذي يؤمن حقاً بمبادئ الثورة الإسلامية" ويسمح لإيران "بالتقدم دون الاعتماد" على الدول الأجنبية.

لكنّ خامنئي شدّد في الوقت نفسه على أنه لا ينبغي لبلاده أن "تقطع علاقاتها مع العالم".

وخلال المناظرات، انتقد سعيد جليلي، المحافظ المتشدد، المعتدلين لتوقيعهم الاتفاق النووي مع القوى العظمى في عام 2015، والذي "لم يفِد إيران إطلاقا".

وردّاً عليه سأل بيزشكيان "هل يُفترض أن نكون معادين للولايات المتحدة إلى الأبد أم أنّنا نطمح إلى حلّ مشاكلنا مع هذا البلد؟"، داعياً إلى إحياء الاتفاق النووي من أجل رفع العقوبات الصارمة التي ينوء تحتها الاقتصاد الإيراني.

علاوة على ذلك، برزت في الحملة الانتخابية قضية حسّاسة جدا هي مسألة الحجاب وطريقة تعامل الشرطة مع النساء اللواتي يرفضن الامتثال لقواعد اللباس الصارمة.

وزادت حساسية هذه المسألة منذ اندلعت قبل عامين تقريباً حركة احتجاج واسعة عقب وفاة الشابة مهسا أميني إثر توقيفها لعدم التزامها بقواعد اللباس في الجمهورية الإسلامية.

وفي المناظرات المتلفزة، نأى المرشحون بأنفسهم عن اعتقالات الشرطة، القاسية أحياناً، للنساء اللاتي يرفضن وضع الحجاب في الأماكن العامة.

وقال مصطفى بور محمدي، رجل الدين الوحيد بين المرشّحين، إنّه "لا ينبغي لنا في أي ظرف من الظروف أن نعامل النساء الإيرانيات بهذه القسوة".


مقالات مشابهة

  • الإيرانيون يصوتون في انتخابات رئاسية يأمل مرشح إصلاحي تحقيق اختراق فيها
  • شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بالذكرى الـ11 لثورة 30 يونيو
  • شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بالذكرى 11 لثورة 30 يونيو
  • شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بذكرى ثورة يونيو
  • ‏ شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بذكرى ثورة 30 يونيه
  • ‏شيخ الأزهر يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بالذكرى الـ 11 لثورة 30 يونيو
  • القنصل الإيراني لـ بغداد اليوم: سياسة دعم المقاومة لن تتغير بانتخاب الرئيس الجديد - عاجل
  • من سيكون الرئيس الإيراني القادم وكيف ستتغير سياسة طهران؟
  • الرئيس السيسي يهنئ البابا فرانسيس بمناسبة العيد القومي للفاتيكان
  • حزب حماة الوطن يهنئ الرئيس السيسي والمصريين بذكرى 30 يونيو