عبدالرزاق أحمد يكشف تفاصيل مشاركته في "حرب باردة"
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كشف الفنان عبدالرزاق أحمد الشهير بـ رزاق أحمد، تفاصيل مشاركته في الفيلم القصير "حرب باردة"، والذي يتم تصويره حاليا، تمهيدا لعرضه خلال الفترة المقبلة.
وأوضح عبدالرزاق أحمد، أن الفيلم القصير يروي قصة شاب يعاني من مشاكل نفسية ويحاول التغلب عليها بطرق غير صحية، حيث يجسد دور الشاب الرئيسي في الفيلم، ويعد هذا الدور تحديا جديدا له كفنان.
وقد أبدى رزاق أحمد، سعادته بالمشاركة في هذا العمل الفني، مشيرا إلى أنه يعتبر هذا الدور من أصعب الأدوار التي قدمها في حياته الفنية، حيث استلزم منه الكثير من العمل والاستعداد.
وأضاف عبدالرزاق أحمد، أنه تعلم الكثير من خلال مشاركته في هذا الفيلم، وأنه استفاد من تجربة العمل مع فريق العمل المتميز، الذي يضم أسماء كبيرة في عالم السينما والتمثيل.
يذكر أن الفيلم القصير سيعرض في عدد من المهرجانات السينمائية المحلية والعربية، ومن المتوقع أن يلقى إقبالا كبيرا من قبل الجمهور والنقاد على حد سواء، وذلك بفضل قصته المؤثرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبدالرزاق أحمد حرب باردة الفيلم النقاد
إقرأ أيضاً:
مساعد الرئيس الروسي يكشف تفاصيل مكالمة بوتين وشولتس
صرح مساعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن موضوع زيارة المستشار الألماني أولاف شولتس إلى موسكو لم يذكر خلال الفترة مكالمتهما الهاتفية في نوفمبر الماضي.
وأكد أوشاكوف خلال تصريحات صحفية، عندما سئل عن زيارة مرتقبة من شولتس إلى موسكو، مشيرا إلى أن هناك الكثير من التعليقات حول المحادثة التي تمت بين الجانبين في نوفمبر الماضي، إلا أنها لم تتضمن دعوة من بوتين أو اقتراحا من شولتس بشأن زيارة للمستشار الألماني إلى موسكو.
وذكرت مجلة "شبيغل" الألمانية، في وقت سابق، أن شائعات تتردد في حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي المعارض، تفيد بأن شولتس قد يذهب في "مهمة سلام" إلى موسكو في الأيام المقبلة، في حين ذكرت وكالة "نوفوستي" الروسية، أن المكتب الإعلامي لمجلس الوزراء الألماني، أبلغها أن التقارير الإعلامية حول زيارة شولتس الوشيكة إلى موسكو هي "من نسج الخيال".
في 15 نوفمبر 2024، جرت أول محادثة هاتفية بين بوتين وشولتس منذ 2 ديسمبر 2022، وجاءت المحادثة بمبادرة من برلين، وجرت خلالها مناقشة الأزمة في أوكرانيا والوضع في الشرق الأوسط والعلاقات الثنائية بين البلدين.
وواجه شولتس انتقادات من جانب أوكرانيا وبعض الدول الأوروبية وسياسيين في ألمانيا بسبب اتصاله بالرئيس بوتين