هيئة الزكاة: بيع السيارات المستعملة يخضع لضريبة القيمة المضافة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أكدت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، اليوم الاثنين، أن بيع السيارات المستعملة يخضع لضريبة القيمة المضافة.
وأضافت الهيئة، عبر منصة (إكس)، أن بيع هذه السيارات خاضع لضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، إذا تم بيعها من قبل معرض أو شخص مسجل في نظام ضريبة القيمة المضافة.
وأكملت «هيئة الزكاة»، أنه في حالة بيع سيارة من فرد غير مسجل ولا يمارس نشاط اقتصادي لفرد آخر لا يخضع لضريبة القيمة المضافة.
وأردفت الهيئة، أن تطبيق آلية هامش الربح يقتصر على السلع المستخدمة بالوقت الحالي على السيارات المستعملة فقط، والمؤهلين لتطبيق هامش الربح هم الأشخاص المسجلين بضريبة القيمة المضافة، ويكون مرخص بمزاولة نشاط تجارة السيارات وفق سجل تجاري او أي ترخيص مشابه.
كما يخضع بيع السيارات المستعملة لضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، إذا تم بيعها من قبل معرض أو شخص مسجل في نظام ضريبة القيمة المضافة، أما بيع سيارة من فرد غير مسجل ولا يمارس نشاط اقتصادي لفرد آخر لا يخضع لضريبة القيمة المضافة.
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الجمارك القيمة المضافة الزكاة السیارات المستعملة
إقرأ أيضاً:
"إيرميس" تصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في بورصة باريس
تجاوزت مجموعة "إيرميس" الفرنسية للسلع الفاخرة منافستها العملاقة الفرنسية LVMH "ال في ام اتش"، لتصبح أكبر شركة من حيث القيمة السوقية عند إغلاق مؤشر "كاك 40" الرئيسي لبورصة باريس الثلاثاء.
وبلغت قيمة أسهم "إيرميس" في البورصة 248.6 مليار يورو (282.19 مليار دولار)، مقابل 244.39 مليار يورو (277.41 مليار دولار) لـ"ال في ام اش"، أهم شركة متخصصة بالسلع الفاخرة في العالم، بحسب حسابات وكالة فرانس برس.
وهذه النتيجة تجعل "إيرميس" أكبر شركة من حيث القيمة السوقية في مؤشر "كاك 40"، ولكن أيضا ثالث أكبر شركة في أوروبا، خلف شركة "ساب" الألمانية الناشرة للبرمجيات ومجموعة "نوفو نورديسك" الدنماركية المصنّعة للأدوية.
وسُجّلت هذه النتيجة بعد هبوط حاد في البورصة الثلاثاء لمجموعة "ال في ام تش"، غداة نشر نتائجها للربع الأول من السنة والتي اعتبر محللون أنها مخيبة للآمال.
وبعد معاناة المجموعة عام 2024 من تراجع للطلب في الصين، إحدى أسواقها الرئيسية، تواجه أيضا انعدام اليقين الجيوسياسي، لا سيما في الولايات المتحدة، حيث تعاني "انخفاضا طفيفا" في إيراداتها، بحسب الشركة، وزيادة في الرسوم الجمركية. ومنذ بداية يناير، انخفضت أسهم "ال في ام اتش" بأكثر من 23 بالمئة.
أما شركة "إيرميس" فلا تواجه أزمة. منذ الأول من يناير، ارتفعت قيمة اسهمها بنسبة 1.5 بالمئة في مؤشر "كاك 40" وهو تقدم ملحوظ في وضع تزداد صعوبته بالنسبة إلى قطاع السلع الفاخرة، بعد مرحلة ازدهار شهدها خلال المرحلة التي أعقبت كوفيد-19.
ونجحت "إيرميس" المشهورة عالميا بحقيبتي كيلي وبيركين وأوشحتها الحرير، في مقاومة التباطؤ في الطلب العالمي على السلع الفاخرة بشكل أفضل من منافسيها.
ويعود ذلك إلى تصنيفها في فئة المجموعات "الفاخرة جدا"، إذ يشتري سلعها زبائن "فاحشو الثراء"، مقارنة بتصنيف "فاخر" فقط لـ"ال في ام اتش"، وفق ما قال رئيس أنشطة السوق في "ساكسو بنك فرنسا" أندريا تويني لوكالة فرانس برس.