المستشار حازم بدوي: حياد غير مسبوق من وسائل الإعلام خلال متابعة الانتخابات والفائز هو الوطن
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال المستشار حازم بدوي رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، إن كافة أطياف الشعب المصري شاركت في الانتخابات الرئاسية لتبدي رأيها في الانتخابات الرئاسية، مشيرًا إلى أنه تم رصد اقل نسبة إنفاق مالي على الدعاية الانتخابية وحياد غير مسبوق من كل وسائل الإعلام أثناء متابعة الانتخابات الرئاسية.
وأضاف "بنداري"، في مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024، نقلته قناة "إكسترا نيوز"، أنه كان هناك تعاون من الوزارات والهيئات مع الوطنية للانتخابات في الاعداد للاستحقاق الانتخابي الأهم حتى خرج بصورة حضارية تليق بتاريخ ومكانة مصر ".
وتابع حازم بدوي :" الفائز في هذه الانتخابات هو الوطن والكنز اسمه المصريون "، موضحًا أن العدالة والمساواة والشفافية ثلاثة مباديء التزمت بها الهيئة الوطنية للانتخابات منذ بداية العلمية الانتخابية وحتى إعلان النتيجة .
وأردف: "قاض على كل صندوق في كافة اللجان وسمحت الهيئة لممثلي البعثات الدبلوماسية وأعضاء منظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام المحلية والعربية والدولية بمتابعة لجان الاقتراع وإجراءات التصويت والفرز"، موضحًا: " لم يكن هناك ما نخفيه ولدينا ما نخفر ونتباهى بيه ووقف الخلق ينظرون كيف نبني قواعد الديمقراطية ".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات المستشار حازم بدوي مصر
إقرأ أيضاً:
إطلاق جلسات تشاورية لتطوير آليات «حماية المرأة من العنف» بالانتخابات
باشرت وحدة دعم المرأة تنظيم سلسلة من الجلسات التشاورية بالتعاون مع فريق بعثة الأمم المتحدة للانتخابات وهيئة الأمم المتحدة للمرأة، لمناقشة مقترح مدونة السلوك لمناهضة العنف ضد المرأة في الانتخابات.
وعُقدت أولى الجلسات التشاورية، يوم أمس الاثنين 28 أبريل 2025، عبر تطبيق زوم، واستهدفت النساء المترشحات للانتخابات السابقة والمنضويات ضمن شبكة 760 للمرأة المترشحة.
وافتتح اللقاء عضو مجلس المفوضية رباب حلب، موضحة أن مدونة مناهضة العنف ضد المرأة تهدف إلى إرساء القواعد المتعارف عليها دوليًا في الانتخابات والمتعلقة بضمان الحقوق السياسية والمدنية، وأهمية التزام جميع أفراد المجتمع بالسلوك الذي من شأنه تسهيل مشاركة المرأة.
وأضافت أن العمل المشترك بين المفوضية وشركائها يشمل رصد وتوثيق حالات العنف خلال الانتخابات السابقة للحد من انتشاره في الانتخابات القادمة.
وتناولت الجلسة عدة محاور، من بينها مناقشة ومراجعة مدونات السلوك الحالية من منظور يراعي أولويات النساء، وسبل تطوير المدونات لتصبح أكثر استجابة لاحتياجات النساء في العملية الانتخابية.
وتستهدف هذه السلسلة من الجلسات التشاورية النساء ذوات التأثير المباشر في العملية الانتخابية سواء من حيث المشاركة ترشحًا وانتخابًا أو المعنيات بالتوعية الانتخابية والحقوقية، من بينهن سفيرات التوعية الانتخابية، والإعلاميات، والرائدات، ومنظمات المجتمع المدني المعنية بالمرأة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا