«الهيئة الوطنية» تعلن نسب الأصوات لكل مرشح في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قال المستشار حازم بدوي نائب رئيس محكمة النقض ورئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، «إنّ المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حصل على 39 ملايين و702 ألف و451 صوتا بنسبة 89.6% من إجمالي الأصوات الصحيحة».
وأضاف «بدوي»، في مؤتمر صحفي للهيئة الوطنية لإعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024، نقلته قناة "إكسترا نيوز": "المرشح حازم عمر حصل على مليون و986 ألف و352 صوتا بنسبة 4.
وتابع رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات: «المرشح فريد زهران حصل على مليون و776 ألف و952 صوتا بنسبة 4% من إجمالي الأصوات الصحيحة، وحصل المرشح عبد السند يمامة على 822 ألف و606 صوتا بنسبة 1.9% من إجمالي الأصوات الصحيح وبناءً على ما تقدم، فقد اعتمدنا النتيجة النهائية للانتخابات الرئاسية متضمنا فوز السيد عبد الفتاح السيسي وشهرته عبد الفتاح السيسي بمنصب رئيس الجمهورية لمدة 6 سنوات ميلادية تبدأ من اليوم التالي لانتهاء ولايته الحالية».
اقرأ أيضاًالهيئة الوطنية للانتخابات: الشعب المصري قال كلمته ووصلت رسالته في الانتخابات الرئاسية
«الوطنية للانتخابات»: مصر قدمت نموذجًا في الانتخابات الرئاسية شهد له العالم أجمع
رسميًا.. فوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بـ الانتخابات الرئاسية 2024 بنسبة 89.6%
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهيئة الوطنية للانتخابات المستشار حازم بدوي نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 الفائز في الانتخابات الرئاسية 2024 الوطنیة للانتخابات عبد الفتاح السیسی الهیئة الوطنیة صوتا بنسبة
إقرأ أيضاً:
معزب: علينا إجراء الانتخابات البرلمانية فقط وفك ارتباطها بالانتخابات الرئاسية
تجدد الجدل في ليبيا مرة ثانية، بعد تبني عدد من الشخصيات السياسية والأكاديمية والنشطاء وضع خريطة مستقبلية، تتضمن الاكتفاء بإجراء انتخابات برلمانية فقط، بهدف إنهاء حالة الانقسام السياسي والحكومي الراهن.
وأصدرت شخصيات سياسية وازنة بياناً، مساء الاثنين، قالت فيه إنه في حال انتخاب برلمان جديد فإن ولايته لن تتجاوز عامين، وفي هذه المدة يمكن استكمال المسار الدستوري، عبر إجراء استفتاء شعبي على مشروع الدستور المنجز عام 2017، ثم يعقب ذلك تنظيم انتخابات عامة.
ويرى رئيس «لجنة الشؤون السياسية» بمجلس الدولة الاستشاري، محمد معزب، أن «صعوبة التوافق حول شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة، واتساع الفجوة بين أفرقاء الأزمة السياسية، لا يمهد لإجراء الانتخابات الرئاسية، أو لقبول نتائجها في حال عقدها».
ودعا معزب، وهو أحد الموقعين على البيان، إلى «ضرورة فك الارتباط بين إجراء الانتخابات الرئاسية والتشريعية»، مشيراً إلى أنه «لا توجد خلافات تعوق إجراء الأخيرة».
وتحدث عن «لقاء ضم عدداً من رؤساء لجان مجلسه ونائبة رئيس البعثة الأممية، ستيفاني خوري»، وقال إن اللقاء ركز على «مخاطر إجراء الانتخابات الرئاسية في ظل المناخ المتأزم الراهن».
وفي رده على مقترح أن الاكتفاء بالانتخابات التشريعية في الوقت الرهن يستهدف البرلمان القائم، دون المساس ببقية السلطات، مثل حكومة «الوحدة» وحليفها المجلس الرئاسي، قال معزب: «هذا ليس حقيقياً»، موضحاً لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أن الهدف هو «تجديد شرعية الأجسام الراهنة كافة، خصوصاً أنه وفق الاتفاق السياسي الموقع في مدينة الصخيرات المغربية، ستنتهي ولاية المجلس مع ولاية البرلمان»؛ أما بالنسبة للحكومة الوطنية فـ«الأمر لم يحسم، ولا يزال مفتوحاً للنقاش».