«تعليم كفر الشيخ» تنظم ورشة عمل للتوعية بترشيد استهلاك الكهرباء
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تابع محمد عبد الله، وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة كفر الشيخ ورشة عمل للتوعية في مجال ترشيد الاستهلاك للكهرباء، ونشر ثقافة الاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة، وترشيد استهلاك الطاقة الكهربية، والحفاظ على البيئة من التغيرات المناخية، وتأهيل كوادر من المُعلمين لنشر هذه الثقافة بين باقي العاملين بالإدارة التعليمية والمدارس بجميع المراحل التعليمية «ابتدائي - إعدادي - ثانوى عام - تعليم فني» التابعة لها، وذلك بالقاعة الصينية بإدارة دسوق التعليمية، وقام بالتدريب المهندس أحمد سعيد لطفى من وحدة كفاءة الطاقة بوزارة التربية والتعليم.
جاء ذلك بناءً على توجيهات الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وتوجيهات اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، على تنفيذ برامج توعية للعاملين بالمديريات التعليمية من المُعلمين والجهاز الإداري وكذلك الكتاب الدورى رقم (35) بتاريخ 2022/10/10.
وأكد وكيل وزارة التربية والتعليم، أنّ ورشة العمل تأتي في إطار توصيات مؤتمر المناخ 27 COP بضرورة التوعية المستمرة بترشيد الاستهلاك للطاقة الكهربية التقليدية، والتوسع في استخدام مصادر الطاقة الجديدة والمتجددة، وتأثير كفاءة الطاقة الكهربائية على التغييرات المناخية، وأثرها على الفرد والمجتمع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كفر الشيخ مديرية التربية والتعليم ورشة تدريبية مؤتمر المناخ تعليم كفر الشيخ التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
تقرير برلماني يوصي بترشيد استهلاك المياه في الزراعة لتحقيق أقصى استفادة
قال النائب محمد السباعى، وكيل لجنة الزراعة والرى بمجلس الشيوخ، إن الموارد المائية تعد أحد أهم محاور التنمية والمنظومة البيئية في مصر، وتزداد احتياجات مصر من المياه نتيجة النمو السكاني المتزايد، واستخداماتها في العديد من القطاعات المختلفة التي منها القطاعات الزراعية، الصناعية العمرانية، والسياحية، وذلك خلال الجلسة العامة في مجلس الشيوخ لمناقشة تقرير اللجنة عن الدراسة المقدمة بشأن تطبيق نظم الري الحديثة في محافظات مصر «الجدوى - الفرص - التحديات».
محاور التنمية في مصروأشار النائب محمد السباعي، إلى أن الدولة تقوم باستصلاح الأراضي الجديدة، وتشجع الصناعة، وتتوسع في توصيل مياه الشرب النقية في عموم مصر سعيًا في تحقيق أقصى تغطية ممكنة، بالإضافة إلى سعيها الدؤوب إلى الحد من آثار التغيرات المناخية، إلا أنه نظرًا لمحدودية الموارد المائية، وفي إطار زيادة الطلب عليها نتيجة التوسعات الزراعية الأفقية والتنمية العمرانية، كان لابد الاهتمام بتلك الموارد المائية المتاحة من خلال المحافظة عليها، وبذل كل السبل لحسن استغلالها وترشيد استخدامها.