قوات الاحتلال الإسرائيلي تغلق مداخل بلدة قصرة بالسواتر الترابية |فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية، اليوم الاثنين، بأن قوات الاحتلال أغلقت كافة مداخل بلدة قصرة جنوب نابلس بالسواتر الترابية.
ووفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، قال الناشط بالمقاومة الشعبية في قصرة، عبد العظيم وادي، إن جرافات الاحتلال العسكرية، وبحماية الجنود أغلقت مدخل البلدة الرئيس بالسواتر الترابية، الأمر الذي يعني مضاعفة معاناة الأهالي والتضييق عليهم.
ونشرت وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا"، لقطات مصورة للسواتر الترابية في مداخل البلدة.
وقبل قليل، أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية بأن قوات الاحتلال تشن قصفا عنيفا على بيت لاهيا.
ووفقا لوكالة الصحافة الفلسطينية، فإن هناك العديد من الشهداء والجرحى الذين سقطوا جراء القصف قصف إسرائيلي على محيط مدرسة أبو تمام في بيت لاهيا.
وأفادت تقارير اعلامية عالمية بأن رئيس الموساد ديفيد بارنيا في وارسو مع مدير وكالة المخابرات المركزية بيل بيرنز ورئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني بشأن الجهود المبذولة لمحاولة الوصول صفقة رهائن جديدة.
ونقل موقع Ynet العبري عن مصدر مطلع قوله إن المحادثات ستكون "طويلة ومعقدة وأكثر صعوبة من ذي قبل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحافة الفلسطينية المقاومة الشعبية المخابرات المركزية بلدة قصرة جنوب نابلس جرافات الاحتلال رئيس الوزراء القطري رئيس الموساد قوات الاحتلال مدير وكالة المخابرات المركزية وكالة المخابرات المركزية
إقرأ أيضاً:
شهيدة وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بخان يونس
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل، بسقوط شهيدة وعدد من الجرحى في قصف إسرائيلي استهدف خيمة تؤوي نازحين بمنطقة المواصي غرب خان يونس.
أفادت وسائل إعلام لبنانية، اليوم الأحد، بأن الاحتلال الإسرائيلي نفذ تفجيرات في الضهيرة وطيرحرفا.
ووفقا لـ الوكالة الوطنية للاعلام، فإن جرافات معادية قامت بأعمال هندسية داخل الاراضي اللبنانية عند اطراف بلدة الضهيرة الحدودية، ونفذ العدو تفجيرات في الضهيرة وطيرحرفا، بعد تفجير صباحي عند مثلث طيرحرفا.
كمادوت أصوات انفجارات في القطاع الشرقي، تبين أنها ناجمة عن قيام العدو الاسرائيلي بعمليات نسف في بلدة الطيبة قضاء مرجعيون.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، قد حذر حزب الله من انتهاك اتفاق وقف إطلاق النار إذا لم ينسحب الحزب إلى شمال نهر الليطاني. وجاء ذلك خلال زيارة كاتس مقر القيادة الشمالية للجيش الإسرائيلي، حيث قام بجولة في عرض الأسلحة التي جمعتها قوات الاحتلال من جنوب لبنان.