سهير جودة تكشف تطورات حالتها الصحية .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كشفت الإعلامية سهير جودة تفاصيل مرضها من خلال مقطع فيديو نشرته على حسابها في فيسبوك.
وعبّرت سهير عن شكرها وامتنانها لأصدقائها ومحبيها الذين أظهروا دعمهم لها في هذه الفترة الصعبة.
وأكدت سهير جودة أن الأصدقاء هم نعمة وهبة من الله، وأن أعز الأشخاص لديها هم الذين يحبونها ويدعون لها.
وقالت إنها تشعر بالسعادة عندما تعلم من قام بالاطمئنان عليها في أوقات الألم.
وشددت سهير على أهمية أن نعتني بصحتنا ونقوم بزيارة الأطباء وإجراء الفحوصات اللازمة عندما نشعر بألم شديد وأنه يجب ألا نعتمد فقط على المسكنات لتخفيف الألم، بل يجب على الشخص أن يعرف التشخيص الصحيح ويلتزم بالعلاج المناسب.
وأشارت سهير إلى أنه يجب أن نتجاوز فكرة تأجيل الحزن وأن نقاوم التعب وأن المقاومة قد تكون ضرورية في بعض الأحيان، ولكن يجب على الشخص أن يفهم أولوياته وأن يطلب المساعدة عند الحاجة.
وتابعت سهير جودة حديثها بالشكر والامتنان لكل من فقدته خلال الفترة الماضية وقدم لها الدعم والصلوات لتتجاوز الأزمة الصحية التي تعرضت لها مؤخرًا.
ووجهت سهير جودة الشكر لجمهورها وأعربت عن أملها في أن تعود قريبًا للعمل وتستأنف نشاطها الإعلامي بعد شفائها.
طمأنت الإعلامية مفيدة شيحة، جمهور ومتابعي برنامج «الستات»، على صحة الإعلامية سهير جودة، بعدما تعرضت لوعكة صحية وغابت عن تقديم البرنامج منذ السبت الماضي.
وقالت مفيدة، إن كل ما يحاول الإطمئنان على صديقتها الإعلامية سهير جودة، فهي في طريقها للتحسن والتعافي من الوعكة الصحية التي تعرضت لها منذ أيام، وستكون موجودة على الشاشة في أقرب وقت بإذن الله.
وحرص عدد كبير من متابعي برنامج «الستات»، على الإطمئنان على الإعلامية سهير جودة، بعد غيابها عن حلقة يوم السبت من البرنامج، متمنيين لها الشفاء العاجل، والعودة سريعا لجمهورها ولمكانها على الشاشة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامية سهير جودة برنامج الستات سهير جودة الإعلامیة سهیر جودة
إقرأ أيضاً:
مصر: وفاة معلمة بعد منشور غامض على فيسبوك يثير ضجة
أثارت وفاة مُعلمة مصرية بإحدى مدارس الصعيد، ضجة واسعة عبر منصات التواصل الاجتماعي، إذ تداول آلاف النشطاء آخر منشور كتبته عبر حسابها على "فيس بوك".
وكانت المعلمة التي تُدعى شيماء السيد، قد كتبت مساء الأول من رمضان آخر منشوراتها على موقع التواصل الاجتماعي، والذي جاء فيه: "لا أستطيع أن أُحدد، هل أموت أم أن هذا هو الطعام يكاد يخنقني".
في البداية، لم يخرج التفاعل عن نطاق أصدقائها، لكن بعد يومين فقط من كتابتها لهذه الكلمات، نُقلت إلى المستشفى لتدهور حالتها الصحية بشكل مفاجئ.
ووفقاً لشهود عيان من أصدقائها ومتابعيها، فقد دخلت المعلمة المصرية المستشفى في حالة حرجة. وبعد الفحوصات الطبية، تبيّن أنها كانت تعاني من مرض السكري دون علمها، مما أدى إلى ارتفاع حموضة الدم بشكل خطير، لتدخل بعدها في غيبوبة.
التدهور السريع في حالتها الصحية أدى إلى إصابتها بسدة رئوية في الشريان المغذي للقلب، مما تسبب في وفاتها، تاركةً وراءها حالة من الحزن.