مدارس “تعليم الرياض” تتفاعل مع مبادرة “ساعة برمجة”
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
الجزيرة-وهيب الوهيبي
تفاعل طلبة الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الرياض مع الحدث العالمي “ساعة برمجة” من خلال التسجيل والمتابعة والتدريب.
ويعد الحدث العالمي “ساعة برمجة” مبادرة عالمية لتعزيز ونشر علوم الحاسب بدءًا من أنشطة البرمجة لمدة ساعة واحدة حتى التوسع في جميع أنواع المبادرات المجتمعية.
وتهدف “ساعة برمجة” إلى تنمية مهارات المعلمين والمعلمات والطلبة في البرمجة، وتشجيعهم على الابتكار وإنتاج البرمجيات.
وتمرّ رحلة الحدث العالمي “ساعة برمجة” بخمس مراحل، تبدأ بتسجيل الحدث في وزارة التعليم، ثم مرحلة تدشين الحدث، وتفعيل الخطة الإعلامية، فمرحلة تنفيذ لقاءات تثقيفية افتراضية، تستهدف المعلمين والمعلمات والطلبة وأولياء أمورهم، ثم المرحلة الرابعة التي تم تخصيصها للتحقق من ساعات التفعيل، فالمرحلة الأخيرة: إعلان نتائج المشتركين، التي ستكون في شهر يناير المقبل.
من جانبه، أشاد المتحدث الرسمي لتعليم الرياض الأستاذ عبدالسلام الثميري بالتفاعل الكبير للمنظومة التعليمية بشكل عام من معلمين ومعلمات وطلاب وطالبات وأولياء أمورهم، مشيرًا إلى أن مبادرة ساعة برمجة تأتي لتعزيز ثقافة البرمجة وتوظيفها في تحسين أداء الطلبة، وتنمية مهاراتهم، وتأهيلهم للمشاركة في المسابقات العالمية.
وبيّن الثميري أن الإدارة أعدت خطة إعلامية لنشر أهداف المبادرة، وتشجيع وتحفيز الطلبة للتسجل والمشاركة في ساعة برمجة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
فرنسا.. نزع وسم “صنع بالمغرب” من منتجات الخضر والفواكه التي مصدرها الصحراء الغربية
أمر مجلس الدولة في فرنسا بأن تحمل الخضر والفواكه المنتجة في الأراضي الصحراوية المحتلة وسم “مستورد من الصحراء الغربية”.
ووفقا لبيان مجلس الدولة في فرنسا، أمر بنزع وسم “مستورد من المغرب” من المنتجات الفلاحية المستوردة التي مصدرها الأراضي الصحراوية المحتلة.
وجاء قرار مجلس الدولة في فرنسا امتثالا لقرار أصدرته محكمة العدل في الاتحاد الأوروبي.
من جهتها، طلبت الكونفدرالية الفلاحية من الحكومة حظر استيراد الطماطم الكرزية والبطيخ الأحمر إلى فرنسا التي يتم حصادها في الصحراء الغربية والتي تحمل علامة أنها قادمة من المغرب.
واعتبر مجلس الدولة في فرنسا أن هذا يتعارض مع قانون الاتحاد الأوروبي بشأن معلومات المستهلكين.
وأشارت محكمة العدل الأوروبية إلى أن وضع العلامات على المنتجات القادمة من الصحراء الغربية المخصصة للاستيراد والبيع في أوروبا يجب أن يذكر الصحراء الغربية وحدها كبلد المنشأ، وليس المغرب، حتى لا يتم تضليل المستهلك.