أحمد موسى يكشف خطوات مؤتمر الوطنية للانتخابات لإعلان رئيس مصر المقبل (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
كشف الإعلامي أحمد موسى، تفاصيل المؤتمر الصحفي لليئة الوطنية للانتخابات والتي سيتم فيها الإعلان الرسمي لنتيجة انتخابات الرئاسة 2024.
مبهرة داخليًا وخارجيًا.. كاتب يوضح سمات انتخابات الرئاسة (فيديو) "ائتلاف نزاهة الدولي": لم نتلق أية شكاوى خلال انتخابات الرئاسة
وقال “موسى” خلال كلمته في تغطية خاصة لنتيجة الانتخابات الرئاسية على قناة "صدى البلد"، اليوم الإثنين، إنه سيكون هناك كلمة للمستشار أحمد بنداري رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات في بداية المؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات ويقوم بتقديم المستشار حازم بدوي رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات.
وأضاف أن المستشار حازم بدوي سيعلن عدد المشاركين في الانتخابات الرئاسية خارج وداخل مصر "، مستطردا أن المستشار حازم بدوي سوف يبلغنا بعدد الأصوات الصحيحة في الانتخابات وعدد الأصوات الباطلة كما سيعلن نسبة الحضور".
وواصل موسى رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات سوف يعلن عن عدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح رئاسي في الانتخابات الرئاسية“، متابعا: "رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات سوف يعلن أسم الفائز بمنصب رئيس جمهورية مصر العربية".
الهيئة الوطنية للانتخابات تعلنة نتيجية انتخابات رئاسة الجمهورية 2024
ومن المقرر أن تعلن الهيئة الوطنية للانتخابات خلال الانتخابات عن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية، وأعداد الناخبين المصريين المقيمين بالخارج والذين أدلوا بأصواتهم الانتخابية خارج مصر، وعدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح بالخارج.
وخاض الانتخابات الرئاسية أربعة مرشحين، وهم: المرشح عبد الفتاح السيسي، والدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد، وفريد زهران رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، وحازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري.
وحدد قانون الانتخابات الرئاسية، ضوابط وقواعد إعلان نتيجة انتخابات الرئاسة، وذلك بعد الانتهاء من مراحل التصويت بالكامل وحالات الإعادة إن وجدت.
وحددت الهيئة يوم 18 ديسمبر لإعلان النتيجة العامة ونشرها بالجريدة الرسمية، واستئناف الدعاية الانتخابية لجولة الإعادة يوم 19 ديسمبر.
كما حددت يومي 19 و20 ديسمبر لتقديم الطعون وقيدها بجدول المحكمة الإدارية العليا، كما حددت أيام 21 ديسمبر وحتى 30 ديسمبر الجاري لفصل المحكمة الإدارية العليا فيما يقدم لها من طعون ونشر ملخص الحكم في الجريدة الرسمية وصحيفتي الأخبار والجمهورية على نفقة الخاسر
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي أحمد موسى أحمد موسى انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسه الهیئة الوطنیة للانتخابات الانتخابات الرئاسیة انتخابات الرئاسة فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
العراق على أعتاب انتخابات 2025… بداية جديدة أم تكرار للتجارب السابقة؟
30 يناير، 2025
بغداد/المسلة: بدأت القوى السياسية العراقية في التحرك استعداداً للاستحقاق الانتخابي المقرر في عام 2025، وسط أجواء من الترقب والتكتيكات المتغيرة.
وافادت تحليلات بأن تمديد عمل مفوضية الانتخابات، أثار جدلاً حول مدى استقلالية الهيئة وقدرتها على إدارة العملية الانتخابية بشكل نزيه.
وذكرت آراء أن التيار الصدري، بزعامة مقتدى الصدر، لم يحدد بعد موقفه النهائي من المشاركة في الانتخابات، سيما وانه قام بتغيير اسم التيار إلى “الوطني الشيعي”، في خطوة تفسرها بعض المصادر على أنها إشارة إلى عودته إلى العملية السياسية بعد فترة من المقاطعة.
وقال تحليل إن هذا التغيير قد يكون محاولة لاستقطاب قاعدة أوسع من الناخبين، خاصة في المناطق الشيعية.
من جهته، حاول نوري المالكي، رئيس ائتلاف دولة القانون، إقناع الأحزاب السياسية بالدعوة إلى انتخابات مبكرة، لكنه واجه مقاومة من بعض القوى.
وتحدثت مصادر عن تحول المالكي نحو الضغط لتعديل القانون الانتخابي، وهو ما يعتبره مراقبون محاولة لخلق ظروف أكثر ملاءمة لفريقه السياسي ولمحاصرة رئيس الحكومة الحالي محمد السوداني.
ووفق معلومات، فإن بعض القوى السياسية تسعى إلى تعديل القانون الانتخابي لفرض شرط يلزم أي مسؤول حكومي، بما في ذلك رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، بترك منصبه قبل ستة أشهر من موعد الاقتراع.
واعتبرت تغريدة أن هذا التعديل هو محاولة لتقليص فرص السوداني في الاستفادة من موقعه الرسمي خلال الحملة الانتخابية.
وفي سياق متصل، أفاد باحث سياسي على منصة اكس، بأن مخاوف من عزوف الناخبين عن المشاركة دفعت النائب عامر عبد الجبار إلى تقديم مشروع قانون يهدف إلى تقديم مكافآت وحوافز للمشاركين في الانتخابات.
وقالت تغريدة افتراضية على منصة “إكس” إن هذه الخطوة قد تكون ذات تأثير محدود في ظل تراجع الثقة العامة في العملية السياسية.
وذكرت الناشطة لمياء حسن من بغداد، على فيسبوك أن الاستعدادات للانتخابات بدأت تظهر بشكل واضح عبر الحملات الإعلامية المكثفة، والتي تشمل تسقيطاً سياسياً وإعلامياً بين الأطراف المتنافسة.
وقال مصدر سياسي إن إقالة محافظ ذي قار مؤخراً كانت واحدة من أوجه الصراع التي تم تسييسها بشكل كبير، مما يعكس حدة التنافس بين القوى السياسية.
وتحدث حسين السلطاني من النجف عن توقعاته بأن الانتخابات المقبلة ستشهد تصعيداً في الخطاب الطائفي، خاصة مع محاولة بعض الأحزاب تعبئة قواعدها عبر استغلال الانقسامات المجتمعية فيما أفادت تحليلات بأن هذه الاستراتيجيات سوف تؤدي إلى زيادة حدة التوترات في الفترة المقبلة.
ويتوقع مراقبون أن تكون الانتخابات القادمة محكاً حقيقياً لمدى قدرة العراق على تجاوز أزماته السياسية المزمنة، خاصة في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي لا تزال تلقي بظلالها على المشهد العام.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts