هكذا يتم اعداد مواضيع امتحان تقييم المكتسبات لتلاميذ السانكيام
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
يتم إعداد مواضيع امتحان تقييم المكتسبات.بالاشتراك بين مجموعة من المقاطعات التفتيشية المتجاورة ضمانا لمصداقية التقييمات على ألا تتجاوز خمس (5) مقاطعات كحد أقصى.
ويتولى إعداد مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة للامتحان ونماذج التصحيح وسلالم التقدير. مفتشو اللغة العربية واللغة الأمازيغية واللغة الفرنسية.
وتنطلق عملية إعداد مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة. ابتداء من 7 أفريل 2024، وتنتهي وجوبا قبل تاريخ 18 أفريل 2024.
كما يتولى أستاذ الفوج إعداد مواضيع التقييمات الكتابية حسب الميدان المحددة في الفقرة (23). المواد التربية العلمية والتكنولوجية والجغرافيا والتربية المدنية. عند الانتهاء من تقديم كل موارد الميدان وفق المخطط السنوي. لبناء التعلمات لكل مادة.
كما يخضع إعداد مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة وحسب الميدان ونماذج تصحيحها وسلالم تقدير إجاباتها. لأدلة تقييم المكتسبات الخاصة بكل مادة (نسخة 2024/2023). والتي يمكن الاطلاع عليها وتحميلها عبر الحساب الخاص .بمدير المؤسسة، ويسهر المفتشون على مطابقة التقييمات لهذهالأدلة.
هكذا يتم طبع مواضيع التقييمات الكتابيةتطبع مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة لامتحان تقييم مكتسبات مرحلة التعليم
الابتدائي خلال الفترة من 7 أفريل 2024 إلى 2 ماي 2024.
ويتولى مدير التربية تعيين مؤسسات للتربية والتعليم لطبع مواضيع التقييمات الكتابية
المشتركة من بين المؤسسات التي تتوفر على إمكانات السحب بالعدد الكافي.
كما يقوم رئيس المصلحة المكلف بالامتحانات، عبر حسابه الخاص على الأرضية الرقمية، بحجز قائمة المؤسسات المعينة بطبع المواضيع قائمة المقاطعات التفتيشية الملحقة بكل مؤسسة معينة لطبع مواضيع التقييمات الكتابية.
وكذا قائمة المدارس الابتدائية التابعة لكل مقاطعة تفتيشية، ورزنامة الطبع، واسم مفتش المقاطعة المكلف بالإشراف على عملية الطبع، ومساعدين اثنين (2) له يختارهما من بين الموظفين المؤهلين.
مفتش المقاطعة يتكفل بعملية الطبعكما يتكفل مفتش المقاطعة المكلف بالإشراف على عملية الطبع، مع مساعديه بإعداد أظرفة بعدد المدارس الابتدائية. ومؤسسات التربية والتعليم الخاصة المعنية،و إعداد قصاصة لكل ظرف يدون عليها اسم المقاطعة اسم المدرسة المادة تاريخ الإجراء. وعدد تلاميذ المدرسة، وطبع مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة بعدد تلاميذ أقسام السنة الخامسة في المقاطعات المتجاورة، ووضع كل موضوع في ظرف مختوم يحمل القصاصة الخاصة به.
هذا و يحتفظ كل مفتش بمواضيع التقييمات الكتابية المشتركة الخاصة بمقاطعته إلى غاية موعد تسليمها لمديري المدراس الابتدائية يسلم مفتش المقاطعة أظرفة مواضيع التقييمات الكتابية المشتركة لجميع المواد إلى مديري المؤسسات لتبقى تحت مسؤوليتهم، وذلك قبل انطلاق الامتحان بيوم واحد أو يومين حسب منطقة تواجد هذه المدارس.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إطلاق نتائج دراسة تقييم المعرفة والمواقف والممارسات التغذوية بين المراهقين والبالغين
مسقط- الرؤية
أطلقت وزارة الصحة ممثلة بالمديرية العامة للخدمات الصحية والبرامج (دائرة التغذية)، بالتعاون مع مؤسسة الجسر ومنظمة الصحة العالمية نتائج دراسة تقييم المعرفة والمواقف والممارسات التغذوية بين المراهقين والبالغين في سلطنة عُمان للفئة العمرية من 14 إلى 60 عامًا، وذلك في خطوة بارزة نحو تعزيز الصحة العامة والحد من الأمراض غير المعدية واستجابةً لارتفاع معدلات زيادة الوزن والسمنة.
ورعت حفل الإطلاق صاحبة السمو السيدة الدكتورة منى بنت فهد آل سعيد مساعدة رئيس جامعة السلطان قابوس للتعاون الدولي ورئيسة اللجنة الوطنية للوقاية من الأمراض غير المعدية ومكافحتها، بحضور عدد من أصحاب السعادة، وممثلين من القطاع الصحي والقطاعات الحكومية والخاصة. وتهدف الدراسة إلى تقييم المعارف والمواقف والممارسات المتعلقة بالعادات الغذائية العامة في المجتمع العُماني واستهلاك الملح والسكر والدهون بين الفئات العمرية المختلفة (من 14 إلى 60 عامًا) وتحديد الفجوات في هذه المعارف والممارسات لتوجيه السياسات المستقبلية، كذلك دراسة العوامل الاجتماعية والديموغرافية المؤثرة في السلوكيات الغذائية، وتحديد مصادر المعلومات الأكثر تأثيرًا فيها.
وتضمن برنامج الحفل عرض ملخص عن نتائج الدراسة التي ركزت على أن هناك حاجة ملحة لتكثيف برامج التوعية، وتعزيز الاستشارات الغذائية، وتشديد السياسات التنظيمية، خاصة فيما يتعلق بوضع الملصقات الغذائية والحد من تسويق الأغذية غير الصحية، ومناقشة الإجراءات والتوصيات لتعزيز التغذية الصحية بناءً على نتائج الدراسة.
وأكدت وزارة الصحة الحاجة إلى اتخاذ إجراءات فعّالة لتعزيز الوعي الغذائي وتحسين الأنماط الغذائية في المجتمع العُماني، وذلك بتعزيز التثقيف التغذوي (دمج التوعية بالتغذية السليمة في المناهج الدراسية، وتوسيع برامج التثقيف في المدارس والجامعات وأماكن العمل)، وبتطوير خدمات الاستشارات التغذوية (تعزيز خدمات المراكز الصحية، خاصة للأشخاص المصابين بالأمراض المزمنة)، وبالحد من انتشار الأغذية غير الصحية )تنفيذ سياسات لتقييد بيع المنتجات الغذائية غير الصحية في المدارس والمرافق العامة)، وبتحسين لوائح وضع العلامات الغذائية (تطبيق نظام إشارات واضحة على المنتجات الغذائية لمساعدة المستهلكين على اتخاذ خيارات صحية)، وبإطلاق حملات توعية وطنية (الاستفادة من وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي لنشر الوعي حول أهمية التغذية الصحية)، وبالتواصل والشراكة مع القطاعات المعنية لتحسين التغذية في المجتمع، والحد من الدهون المشبعة للأطعمة.