في رواية القراي الجنجويد يقاتل بشرف والأقرع كوز:
اعترف باني كوز:
في مقالين طويلين عمر القراي يجيرني كوز وانا اعلن عن قبولي التهمة الضمنية حد الصراحة من القراي الذي بلغ من الحكمة ان قال ان الدعم السريع يقاتل بشرف رغم أبادة المساليت العرقية والاغتصاب والنهب التي وثقتها منظمات حقوق الانسان ووزارة الخارجية الأمريكية التي يصعب اتهامها بأنها من الفلول.


ما هو الواقع الموازي الذي يعيش فيه الاستاذ؟

ان أي اتهام ينالني من انسان – أو جماعته – يعتقد ان الدعم السريع يقاتل بشرف ينزل علي بردا وسلاما لان الشرف في هكذا حوار لا معني له دع عنك الوطنية أو حتى ادني الموضوعية.
خلافا لقحت لا يمكن اتهام الأستاذ بالتناقض لان من يري ان الجنجويد يقاتل بشرف حري به ان يري ان الأقرع كوز وفي هذا اتساق من قبل الاستاذ نقر به.
هذا هو مستوي الحوار والتفكير والموضوعية واخلاق الاختلاف.
ادناه أيضا دليل دامغ على ان كاميرون هدسون أيضا كوز مثلي.

معتصم اقرع
معتصم اقرع

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

الشيعة التي نعرفها

كتب الوزير السابق جوزف الهاشم في" الجمهورية": يحقُّ لي، أنْ أتوجّه بصرخةِ رفضٍ وشجبٍ لأيِّ انحراف عن المسلكيّات الشيعيّة الراقية، وليس لأحدٍ أن يتّهمني بالخصومة أو بالتجنّي.مثلما اعتبرَ أنّ المسيحي الذي يعيش الإسلام حضارة وروحاً وحركة يحقّ له أنْ يبحث القضايا الإسلامية التي يمتلك عناصرها المعرفية... .»

الشيعة التي رفعنا لواءَها على حدِّ اللسان والقلم، هي الشيعة التي تغنّى بها: جبران خليل جبران، وأمين نخله، ومخايل نعيمه، وأمين الريحاني، وجرجي زيدان، وبولس سلامه، وسعيد عقل، وفؤاد إفرام البستاني إلى سائر الأدباء والشعراء المحدثين من المسيحيّين اللبنانيّين؟
 
الشيعة التي نعرفها وتعرفنا ويعرفها العالم الحرّ، هي شيعة الفضائل والمفاخر والعفّة والورع والعدالة والصفح والتسامح. هي شيعة التسامي الروحاني والإنساني... هي شيعة المقاومة الصارمة في وجه الظلم. هي شيعة القي مالأخلاقية والوطنية والوحدة اللبنانية. هي شيعة المنائر الفكرية والعلمية وأصحاب المقامات الجلائل في جبل عامل...
تأكيداً لما أعلنته حركة أمل  فإنّ تهديد السلم الأهلي وزعزعة الوحدة اللبنانية،وعرقلة نهوض الدولة - عدا عن كونها تعرّض مرحلة المعافاة للخطر - فهي العْجلُ الذهبي الذي يطمح إليه العدو الإسرائيلي للإنقضاض على لبنان.
الطائفة الشيعية الكريمة غنّية بتاريخ عريق وتراثٍ إنساني مجيد، وهي اليوم تمتلك من الطاقات والقدرات والحوافز ما يجعلها بارزة في نشاطها الوطني للمساهمة في إعلاء شأنها وشأن لبنان.
من هنا، وفي مناسبة تشييع السيدَين الشهيدَين، ومن خلال استلهامهما، يتعيّنُ على المرجعيات الشيعية وقيادة «حزب الله » تحديد المنطلقات المتوافقة مع التطوّرات الداخلية المرتبكة والتحوّلات الجذرية في المنطقة.
ولنكن كلّنا مقاومة، ولتكُنْ قراراتنا الوطنية من وحي سماء لبنان.

مقالات مشابهة

  • من هي السورية هالة الميداني التي نعاها محمد بن راشد؟
  • مصانع العقول: الجامعات التي تغير العالم
  • الرئيس عون عرض والوزير مكي لخطة العمل التي سيعتمدها في وزارته
  • حكومة الجنجويد ( الجزيرة نموذجا )
  • لا تتوقع من المشتركة أن تحارب الحلو أو عبدالواحد نور ما لم يهاجموا الفاشر مع الجنجويد
  • الشيعة التي نعرفها
  • مناقشة رواية «ورق الذكريات» في «بحر الثقافة»
  • الشباب يدخل التاريخ ويُتوّج لأول مرة بكأس جلالة السلطان للقدم
  • ساعَدوا ريال مدريد أيضا.. لامين جمال يعلق على أزمات التحكيم في إسبانيا
  • ما هي الصورة التي أخفتها المقاومة على منصة التسليم ؟