بميناء بورسعيد المصري.. مركز الملك سلمان للإغاثة يستقبل الباخرة الرابعة لإغاثة أهالي غزة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
استقبل فريق مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الباخرة الرابعة من شحنات الجسر البحري السعودي في ميناء بورسعيد بجمهورية مصر العربية، وتحمل على متنها 250 حاوية كبيرة، منها 225 حاوية تشتمل على مواد ومستلزمات طبية لسد احتياج المستشفيات هناك، و25 حاوية تشتمل على المواد الغذائية الأساسية والمواد الإيوائية، تمهيدًا لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل القطاع، وذلك ضمن الحملة الشعبية السعودية لإغاثة الشعب الفلسطيني في القطاع.
يذكر أنه وصلت قبل أيام عدة ثلاث بواخر، سيرها مركز الملك سلمان للإغاثة إلى ميناء بورسعيد، وتحمل مساعدات غذائية وطبية وإيوائية.
وتأتي هذه الجهود في إطار الدور الإنساني المعهود للمملكة العربية السعودية بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمرّ بهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلّم 25 طنًا من التمور هدية لجمهورية تنزانيا
سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم هدية المملكة العربية السعودية إلى جمهورية تنزانيا المتحدة المتضمنة 25 طنًا من التمور.
وسلّم الهدية – نيابة عن المركز – سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية تنزانيا المتحدة يحيى بن أحمد عكيش لمعالي عضو البرلمان نائب وزير الخارجية والتعاون الشرق أفريقي بجمهورية تنزانيا المتحدة ديفيد تشومي، بحضور عدد من المسؤولين، وفريق من المركز، وجمع من وسائل الإعلام، وذلك في مقر وزارة الخارجية بمدينة دار السلام.
ورفع السفير يحيى عكيش بهذه المناسبة الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – على ما يقدمانه من جهود إنسانية وإغاثية لمختلف دول العالم، ولمركز الملك سلمان للإغاثة على متابعته وإشرافه المباشر على تنفيذ مثل هذه المشاريع، مؤكدًا أن المركز يعتمد في أعماله على مبادئ إنسانية سامية تهدف إلى مد يد العون للمحتاجين والمتضررين والوقوف بجانبهم في الأزمات والمحن، مما جعله في طليعة المنظمات الإنسانية الرائدة عالميًا.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا