“التحلية” تخفض 37 مليون طن انبعاثات بـ”2025″
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “التحلية” تخفض 37 مليون طن انبعاثات بـ”2025″، المناطق_متابعات أكدت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، سعيها لخفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 37 مليون طن بنهاية عام 2025م،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “التحلية” تخفض 37 مليون طن انبعاثات بـ”2025″، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
أكدت المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة، سعيها لخفض الانبعاثات الكربونية بمقدار 37 مليون طن بنهاية عام 2025م.
وأشارت في تقرير الاستدامة السنوي الثاني لتحقيقها رقماً قياسياً عالمياً لأعلى طاقة إنتاج مياه تجاوز 11.5 مليون متر مكعب في اليوم، وتحقيق نسبة امتثال للوائح التنظيمية التشريعية الخاصة بالبيئة بلغت 100%،
وتناول التقرير أبرز ملامح التحول التي تضمنت نقل أصول المؤسسة إلى شركة حلول المياه، وإسناد مهام إنشاء وتشغيل محطات التنقية للمؤسسة، وإنشاء مصنع متكامل لإنتاج أغشية التناضح العكسي، واستبدال التقنيات الحرارية بمنظومات التناضح العكسي، وتطبيق حساب الموازنة لقطاع المياه، والجوائز، والابتكارات، والاعتمادات.
كما كشف عن خطوات تحقيق مزيد من الإنجازات في مجال توافر وجودة المياه، والامتثال للنظم البيئية، والتنوع البيولوجي، واستهلاك الطاقة، والانبعاثات الكربونية، والتغير المناخي، والاستجابة للطوارئ والكوارث، والتعليم والتدريب، والبحث والتطوير.
وأظهر التقرير تدريب المؤسسة أكثر من 9 آلاف متدرب ومتدربة، وتنفيذ نحو 545 برنامجاً أكاديمياً، بجانب برامجها الاجتماعية في الطاقة الشمسية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يؤكد حظر سيارات البنزين بحلول عام 2035
في خطوة حاسمة تجاه مستقبل أكثر استدامة، أكدت المفوضية الأوروبية مجددًا التزامها بخطتها الطموحة لحظر بيع السيارات الجديدة التي تعمل بالبنزين أو الديزل في دول الاتحاد الأوروبي بحلول عام 2035.
وبينما لا يُعد هذا الحظر قاطعًا على محركات الاحتراق الداخلي، فإنه يفرض معيارًا صارمًا بعدم انبعاث أي غاز ثاني أكسيد الكربون من السيارات الجديدة، مما يفتح المجال أمام تقنيات الوقود البديل، رغم أن احتمالية تبنيها على نطاق واسع خلال هذا الإطار الزمني القصير تبدو ضعيفة.
خفض الانبعاثات... خطوة أولى نحو الحظر الكاملقبل الوصول إلى هدف صفر انبعاثات في 2035، يتعين على شركات السيارات تحقيق خفض بنسبة 55% في انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بحلول 2030 مقارنة بمستويات 2021.
ولضمان تحقيق هذه الأهداف، قامت المفوضية الأوروبية بتسريع مراجعة لوائح انبعاثات السيارات والشاحنات، مما قد يفتح المجال أمام تعديلات إضافية في المستقبل.
تحديات الشركات... وغرامات ضخمةمن المتوقع أن تواجه العديد من الشركات تحديات كبيرة بسبب الأهداف البيئية الطموحة. على سبيل المثال، قدّرت مجموعة فولكس فاجن أنها ستتكبد غرامات تصل إلى 1.5 مليار يورو في حال عدم الامتثال للمعايير الجديدة.
ومع ذلك، فقد مددت المفوضية الأوروبية المهلة النهائية، حيث سيسمح لشركات السيارات بحساب متوسط الانبعاثات على مدى ثلاث سنوات (2025-2027) بدلاً من الالتزام بحدود سنوية صارمة، مما يوفر لها بعض المرونة لتجنب العقوبات الفورية.
دعم مالي لمساعدة الشركات على التحول الكهربائيلضمان الانتقال السلس نحو السيارات الكهربائية، خصص الاتحاد الأوروبي حزمة "Battery Booster" بقيمة 1.8 مليار يورو لدعم إنتاج البطاريات داخل أوروبا.
كما أطلق مبادرة "كيان الوصول إلى المواد الخام للبطاريات" لتسهيل الحصول على المواد اللازمة لتصنيعها. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تمويل أبحاث تطوير بطاريات الجيل القادم من خلال برنامج بقيمة مليار يورو، مما يسهم في تقليل تكاليف الإنتاج وزيادة الكفاءة.
إلى جانب دعم الشركات، يعتزم الاتحاد الأوروبي تقديم حوافز مالية مباشرة وبرامج تأجير اجتماعي لتمكين الأفراد من شراء السيارات الكهربائية، سواء الجديدة أو المستعملة.
كما بدأت شركات السيارات في طرح طرازات كهربائية منخفضة التكلفة لجذب شريحة أكبر من المستهلكين، مثل Citroën e-C3 وVolkswagen ID.1 وRenault Twingo، بينما تخطط Dacia لإطلاق سيارة كهربائية بسعر أقل من 18,000 يورو لتحل محل طراز Spring.
بينما لا يزال هناك جدل حول مدى واقعية تحقيق هذه الأهداف الطموحة، فإن القرارات التي اتخذها الاتحاد الأوروبي تُظهر بوضوح أن مستقبل السيارات في أوروبا سيكون كهربائيًا.
ومع استمرار الدعم الحكومي وتطور تقنيات البطاريات، قد يصبح التحول الكامل إلى المركبات الكهربائية أسرع مما كان متوقعًا.