مسؤول عسكري أمريكي: مدمرة في البحر الأحمر استجابت لنداء استغاثة من سفينة تعرضت لهجوم
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
(CNN) -- قال مسؤول عسكري أمريكي إن المدمرة الأمريكية "يو. إس. إس. كارني" استجابت، صباح الاثنين، بتوقيت اليمن، لنداء استغاثة من سفينة تجارية بعد تعرضها لهجوم "بمقذوفات متعددة" في جنوب البحر الأحمر.
وقال المسؤول إن السفينة التجارية "سوان أتلانتيك" تعرضت لهجوم في حوالي الساعة التاسعة صباحا بتوقيت صنعاء.
ولم تتوفر على الفور مزيد من المعلومات بشأن نوع المقذوفات التي تم إطلاقها، ومن أين تم إطلاقها، رغم أن الهجوم يأتي في أعقاب سلسلة من الهجمات الأخرى التي شنتها قوات الحوثي في الأيام الأخيرة على سفن تجارية في البحر الأحمر.
ويأتي الهجوم أيضا في الوقت الذي يسافر فيه وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن إلى المنطقة، إذ وصل أوستن إلى تل أبيب، الاثنين، للاجتماع مع كبار المسؤولين الإسرائيليين.
أمريكااليمنالبحر الأحمرالجيش الأمريكيالحوثيوننشر الاثنين، 18 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: البحر الأحمر الجيش الأمريكي الحوثيون
إقرأ أيضاً:
ماكرون يعلن عن دعم عسكري لأوكرانيا بـ 2 مليار يورو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الأربعاء، عن تخصيص 2 مليار يورو إضافية لدعم أوكرانيا عسكريًا، في إطار التزام فرنسا المتواصل بمساندة كييف في مواجهة التحديات الأمنية التي تواجهها.
وقال ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في باريس "أعلن اليوم عن تقديم ملياري يورو دعما عسكريا إضافيا لأوكرانيا".
وأكد ماكرون أن هذا الدعم يأتي في سياق الجهود الفرنسية لتعزيز قدرات أوكرانيا الدفاعية، مشيرًا إلى أن فرنسا ستواصل تعبئة شركائها الدوليين خلال الاجتماع الذي سيعقد في باريس الخميس، بهدف تعزيز الدعم العسكري لأوكرانيا.
وأضاف أن صواريخ مضادة للدبابات وصواريخ أرض-جو وطائرات مسيرة ضمن مساعدات العتاد العسكري الجديدة التي ستُقدم لكييف.
واتهم الرئيس الفرنسي روسيا بإعادة تفسير وتعديل اتفاقيات وقف إطلاق النار المحدودة الأخيرة.
وتوصلت الولايات المتحدة الثلاثاء إلى اتفاقين منفصلين أحدهما مع أوكرانيا والآخر مع روسيا لوقف هجماتهما في البحر وعلى أهداف الطاقة، مع موافقة واشنطن على الضغط لرفع بعض العقوبات المفروضة على موسكو.
وبعد وقت قصير من التصريحات الأميركية، قال الكرملين إن اتفاقيات البحر الأسود لن تدخل حيز التنفيذ ما لم تُستأنف الروابط بين بعض البنوك الروسية والنظام المالي العالمي.