البحسني يلوذ بالإمارات خوفا من مخطط سعودي لتصفيته
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن البحسني يلوذ بالإمارات خوفا من مخطط سعودي لتصفيته، YNP خاص لجأ عضو مجلس القيادة الرئاسي ونائب رئيس الإنتقالي فرج البجسني الى ، الإمارات هربا من الضغوط والتضييق السعودي عليه .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البحسني يلوذ ب الإمارات خوفا من مخطط سعودي لتصفيته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / خاص -
لجأ عضو مجلس القيادة الرئاسي ونائب رئيس الإنتقالي فرج البجسني الى ، الإمارات هربا من الضغوط والتضييق السعودي عليه .
وكانت السعودية قد طردت البحسني من أراضيها ، عقابا له على الانضمام للمجلس الإنتقالي الموالي للإمارات .. وحاولت الرياض ممارسة الضغوط على البحسني لإجباره على تقديم استقالته من الإنتقالي اثناء تواجده في مصر .
وحاول البحسني تجنب اغضاب السعودية التي تمنعه من العودة الى حضرموت .. غير انه لاذ مؤخرا نحو ابوظبي هربا من الضغوط السعودية .
وافادت مصادر ان البحسني حصل على معلومات ان المخابرات السعودية تخطط لتصفيته ويعتقد انه سيكون في مأمن من ذلك بوصوله الى الإمارات.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خوفاً من المسائلة ونسبة المصالحة المرتفعة…عزوف للمغاربة عن إيداع أموالهم بالأبناك
زنقة 20. طنجة
مشاهد غير مألوفة بالوكالات البنكية بمدينة طنجة، التي تشتهر من بين كافة مدن المملكة بتداول كبير للكاش خاصة من لدن المقاولين كباراً وصغاراً، فضلاً عن كبار التجار بمختلف القطاعات.
المشهد كما نقلته جريدة Rue20 على لسان مستخدمين بوكالات بنكية مختلفة ومواطنين، هو العزوف الكبير عن إيداع الأموال “كاش” لدى الوكالات البنكية، مباشرة بعد تداول إمكانية مسائلة المواطنين والمقاولين والتجار الذين يقومون بعمليات مالية “كاش”، عن مصادر أموالهم، فضلاً عن تطبيق نسبة المصالحة الضريبية في حقهم، في حدود 37% من مجموع المبلغ المودع.
هذه الأنباء الغير الدقيقة، جعلت موظفي عدد كبير من الوكالات البنكية في عطالة، حيث يقضي معظم موظفي الوكالات البنكية الرئيسية بمدينة طنجة، الوقت في تصفح هواتفهم المحمولة، بعد عزوف غير مألوف للمقاولين والتجار عن إيداع أموالهم “كاش” التي يتحصلون عليها من خلال تجارتهم أو معاملاتهم العقارية لدى الوكالات البنكية.
ويرى متابعون للشأن الإقتصادي أن المصالحة الضريبية التي أطلقتها الدولة، بقدر ما جنت مداخيل هامة لخزينة الدولة ووفرت سيولة معتبرة للمؤسسات البنكية فإنها من جهة أخرى، ستحكم بالإفلاس عن المقاولات الصغرى التي يشتغل معظمها بشكل غير مهيكل، ويعتبر “الكاش” وسيلتها الأساسية في التعامل، وبالتالي سيزداد الإقبال على الإحتفاظ بالمال نقداً، لتجنب أداء نسب مصالحة مرتفعة.
المصالحة الضريبية