غادة عبد الرزاق: أنا ملتزمة دينياً.. ولا أفكر بالزواج
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
متابعة بتجـــرد: كشفت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق، أنها لا تفكر بالزواج والحجاب، مشيرة إلى أنها ملتزمة دينياً.الأخيرةحركة بذيئة لمذيعة شهيرة على الهواء.. فيديو جديد يكشف ما فعلته
وقالت بطلة “مع سبق الإصرار” خلال لقاء تلفزيوني، إنها لم تعد تفكر في خطوة الزواج، لأن عقلية الرجل المصري ترفض ارتباطه بامرأة تتحلى بشخصية قوية ومستقلة مثلها، وسط تأكيدها بأنها ترى الأمان بأقرب الأشخاص لها وليس في شريك حياتها.
كما تحدثت عن زواجها من أشخاص أكبر سنا منها، مبينة أنها كانت تبحث عن حنان والدها بعد رحيله، وليس حباً فيهم، واصفة رحيل والدها أنه كسرها وأضعفها.
إلى ذلك، وصفت نفسها بالملتزمة دينياً، لكن دون وصولها للتفكير في ارتداء الحجاب، وسط تأكيدها أن عددا كبيرا من صديقاتها وأسرتها يرتدونه لأنه من ضمن عاداتهم وتقاليدهم، إضافة إلى أن عائلتها لم تجبرها على ارتدائه.
كما لفتت الفنانة المصرية إلى أنها فكّرت في الاعتزال بضع مرات، لكنها تراجعت عن قرارها فيما بعد، وقالت: هسيب قرار الاعتزال يجي مش مني، لما ربنا يقولي كفاية عليك كده.
وبيّنت الفنانة المصرية استعانتها بطبيب نفسي بعد رؤيتها لفتاة أقدمت على خطوة الانتحار، إذ تأخذ بعضا من المهدئات، وتخاف من الوحدة.
ووصفت غادة ارتباط اسمها بأدوار الإغراء والأفلام الجريئة لسنوات طويلة بعد فيلم “الأجندة الحمراء”، ظلمها فنياً، مؤكدة حرصها بعد ذلك على اختيار الأعمال بدقة وذكاء بغية تغيير النظرة.
main 2023-12-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عايدة رياض: شقيقي رفض دخولي الفن .. وقال لي: هتشتغلي غازية ؟!
كشفت الفنانة عايدة رياض عن تفاصيل دخولها عالم الفن، حيث بدأت رحلتها منذ الطفولة، وتحديدًا عندما كانت في الصف السادس الابتدائي في ذلك الوقت، كانت المدارس مليئة بالأنشطة الفنية والثقافية، مثل الحفلات الموسيقية، الجمباز، وحتى دروس الطهي وصناعة الكيك وفي إحدى حفلات عيد الأم التي نظمتها مدرستها، جاءت مدربة لتعليم التلاميذ بعض الرقصات، وكانت هذه المدربة راقصة سابقة في الفرقة القومية للفنون الشعبية.
وأوضحت الفنانة عايدة رياض خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المدربة لاحظت موهبتها خاصة أنها كانت بطلة الجمهورية في الجمباز، فاقترحت عليها التقديم للانضمام إلى فرقة الأشبال بالفرقة القومية، والتي كانت تستقبل المواهب الصغيرة ابتداءً من سن 12 عامًا تحمست عايدة للفكرة، وخضعت لتدريبات مكثفة استمرت أربع سنوات حتى أصبحت مؤهلة للانضمام رسميًا إلى الفرقة.
وأشارت إلى أنها في تلك الفترة، كان والدها يعمل في اليمن، وكانت تتمنى منه إهداءها بنطلون هيلانكا وساعة جوليا، إذ كانت شغوفة بالموضة منذ صغرها لكن شقيقها الأكبر سمير، والذي كان يكبرها بعامين، أرسل رسالة إلى والده يحذّره مازحًا من أن عايدة تستعد لدخول عالم الرقص، قائلاً: "ما تجبش لعايدة.. لا البنطلون الهيلانكا ولا الساعة الجوليا.. عايدة هتشتغل غازية!"