شوق النجم رامي جمال جمهوره، لأغانيه الجديدة، المقرر طرحها خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا على أنها ستكون مثل أغانيه السابقة، وذلك من خلال حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

 

 

 

نشر رامي جمال صورة جديدة له، وعلق عليها قائلًا:"وعدتكم إن الأغاني الفترة اللي جاية إن شاءالله هتبقى زي أغاني زمان لإني رجعت اشتغل كـ هاوي زي زمان".

خليكم جاهزين للي جاي.. رامي جمال يشوق جمهوره لأغانيه الجديدة

 

وأضاف:"رجعت اختار الأغنية على قد ما أحبها والنتيجة إن اللي من القلب بيوصل للقلب، وأديني جيت متأخر، خليكم جاهزين للي جي".

“جيت متأخر”..آخر أغنيات رامي جمال 

 

وفي سياق آخر، طرح رامي جمال، مؤخرًا أغنية "جيت متأخر"، التي تصدر من خلالها تريند "يوتيوب"، وهؤ من كلمات محمد مصطفى ملك، ألحان محمود أنور، توزيع محمد ياسر، ميكس وماستر محمد مجدي.


كلمات أغنية جيت متأخر لرامي جمال



وجاءت كلمات الأغنية كالآتي: "لا جيت متأخر أيوة خلاص مابقاش نافع.. روح بقا ليه راجع.. عايز إيه.. بتقولي وحشتك والمفروض أنا أكون عارف.. لا تلاقيك فاضي قولت أراضيك.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين.. ما كنت قصادك وأنت مشيت وقسيت جامد.. أيوة نصيب وارد.. يمكن خير.. بالعافية طلعت بقلبي سليم فأنا مش عايز.. أي كلام خالص قولت كتير.. مش كنت طيب قولتها يا حبيبي في وقتها كان ممكن أحسها.. ده أنا كنت في عرض كلمتين كانوا فارقوا شويتين ده أنا بصفى في ثانيتين".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال رامي جمال رامي جمال أغنية جيت متأخر رامي جمال إنستجرام رامي جمال رامی جمال جیت متأخر ده أنا

إقرأ أيضاً:

معاوية.. مراهق أشعل ثورة سوريا بـ4 كلمات على جدار

قام معاوية صياصنة، البالغ من العمر 16 عاماً وأصدقاؤه بكتابة 4 كلمات على جدار في ملعب مدرستهم في محافظة درعا، معبرين عن غضبهم من الحياة في ظل حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد.

وتسببت هذه الكلمات الأربعة في سجن المراهقين وتعذيبهم لأسابيع، مما أدى إلى اندلاع الاحتجاجات الأولى في سوريا في أوائل عام 2011.

وذكرت صحيفة "الإندبندنت"، أن هذه الكلمات الأربع أشعلت ثورة تحولت إلى واحدة من أكثر الحروب الأهلية دموية في العصر الحديث. والكلمات التي جاءت بعد ثورات أطاحت بكل من رؤساء تونس ومصر وليبيا تقول بكل بساطة: "الآن دورك يا دكتور". في إشارة إلى الأسد الذي كان طبيب عيون في لندن، قبل أن يعود إلى سوريا لرئاسة نظام عائلته الوحشي.

Muawiyah Syasneh was 16 when his anti-Assad graffiti on a school wall led to his arrest, sparking protests that ended in civil war

Now, in the very same spot, he tells @Beltrew about the years-long war – and his role in bringing it to an endhttps://t.co/eqbigFuND2

— The Independent (@Independent) December 13, 2024 أمر لا يوصف

وفي مقابلة معه، قال معاوية للصحيفة وهو يقف أمام نفس الجدار في مدينة درعا: "لقد قضينا 45 يوماً تحت التعذيب في السجن بسبب هذه الكلمات. كان الأمر لا يوصف. كنا أطفالاً - معلقين، ومضروبين، ومصعوقين بالكهرباء".

وانتهى الأمر بمعاوية بالقتال مع الجيش السوري الحر، وبعد سنوات انضم إلى التنظيم المسلح الذي لم يطرد قوات النظام من درعا الأسبوع الماضي فحسب، بل كان أول من استولى على العاصمة دمشق.

وأضاف معاوية "في عام 2011، بعد بدء الثورة، طالبت المنطقة بأكملها بعودة أطفالها، نحن فخورون بما فعلناه لأن الكبار لم يتمكنوا من القيام بذلك".

والآن، وقد أصبح في الثلاثين من عمره وأباً، لم يكن من الممكن للشاب معاوية أن يتنبأ بالتأثير الذي ستحدثه كلماته البسيطة في مرحلة المراهقة.

كما لم يكن ليتخيل قط، أنه بعد أكثر من عقد من الزمان، وبعد فراره من القصف المكثف الذي شنته قوات النظام على درعا وتحوله إلى لاجئ، سيعود ويتبع الفصائل المسلحة إلى دمشق ليعلن سقوط الأسد.

لحظة الانتصار

وقال وهو ممسك ببندقيته في ساحة الشهداء بدمشق: "لقد حدثت معركة درعا فجأة. لقد فوجئنا - في لحظات، سيطرنا على المدينة ثم دمشق، وكانت تلك المرة الأولى التي أزور فيها العاصمة".

وأضاف "عندما كتبنا هذه الكلمات منذ سنوات طويلة، لم نكن نعتقد أنها ستؤدي إلى هذا. بصراحة، لم نكن نعتقد أنها ستؤدي إلى انتفاضة سورية بأكملها ودرعا. لكننا طالبنا بحريتنا، والآن نحن سنبقى على أرض وطننا"، على حد تعبيره.

وتابع معاوية للصحيفة "كانت الحرب قاسية، وجرح فيها كثيرون، ومات كثيرون، وفقدنا الكثير من الأحباء، ومع ذلك نحمد الله، فلم تذهب دماء الشهداء سدى، وانتصرت العدالة، وانتصرت الثورة".

شرارة الثورة

وكشفت الصحيفة، أن الضربة التي أشعلت كل هذا وقعت في هذه المدينة الجنوبية الصغيرة، التي لم يسمع عنها إلا القليل قبل عام 2011. وتقع درعا على بعد أميال قليلة من الحدود السورية مع الأردن، وكان عدد سكانها قبل الحرب 117 ألف نسمة فقط. وقبل الانتفاضة كانت الحياة صعبة.

ويُلقي معاوية باللوم على وصول رئيس الأمن الجديد في المنطقة، عاطف نجيب، وهو ابن خالة بشار الأسد، في أوائل العقد الأول من القرن الـ 21. وكان نجيب معروفاً بقوانينه القمعية، وبإشرافه شخصياً على سجن معاوية وأصدقائه.

وبحلول أوائل عام 2011، كانت الشوارع تكتظ بنقاط التفتيش التابعة للشرطة.

ويتذكر معاوية: "لم يكن بوسعنا الدخول أو الخروج. كنا نشاهد الاحتجاجات في مصر وتونس، حيث كانت الأنظمة تنهار. لذلك كتبنا (حان دورك يا دكتور)، وأحرقنا نقطة التفتيش التابعة للشرطة".

وتم القبض على ما لا يقل عن 15 فتى من عائلات مختلفة، وتعرضوا لتعذيب شديد. وقيل إن أحدهم توفي متأثراً بجراحه. و

يتذكر معاوية كيف قالت السلطات لآبائهم: "انسوا أولادكم، وأنجبوا أطفالاً جدداً".

وضع بائس

وبحلول شهر مارس (آذار)، بدأ الآلاف ــ ثم عشرات الآلاف ــ في التجمع بانتظام حول المسجد العمري المحايد في المدينة، مطالبين بعودة الأطفال. وأشعل ذلك الاحتجاجات بين المواطنين المحبطين في مختلف أنحاء البلاد.

وقال معاوية: "لقد فوجئنا بما حدث، وطالب الجميع بعودة الأطفال، عائلات داخل درعا، ولكن أيضاً في جميع أنحاء سوريا".

بدوره، قال إيهاب قطيفان (50 عاماً)، الذي كان ضمن حشود المتظاهرين في ذلك الوقت، إن "اعتقال الأطفال كان القشة التي قصمت ظهر البعير".

وأضاف بعد مرور 13 عاماً "لقد كنا في وضع بائس، كما رأيتم بأم أعينكم ـ السجون، والمعتقلات، وآلات التعذيب. لقد تعرضنا للقمع من قبل كل فروع النظام".

ولكن الاحتجاجات قوبلت بالعنف من جانب السلطات، وتصاعدت منذ ذلك الحين.

واستمر القتال لمدة 7 سنوات، وخلال هذه الفترة دمر الجيش درعا بالكامل. وكان من بين القتلى والد معاوية، الذي قُتل بقنابل الجيش السوري في عام 2014، أثناء توجهه إلى صلاة الجمعة.

وبحلول عام 2018، استسلمت الفصائل المسلحة، وبموجب شروط الاتفاق، أُجبرت على الإخلاء إلى محافظة إدلب في شمال غرب البلاد. ومن بين الذين فروا من هناك معاوية، الذي فر بعد ذلك إلى تركيا، حيث تحمل مصاعب الحياة كلاجئ.

مستقبل مشرق

وبعد أن فقد كل شيء، عاد إلى مسقط رأسه عبر طرق التهريب، وفي وقت سابق من هذا الشهر ــ مع اجتياح الفصائل المسلحة من إدلب لحلب وحماة وحمص ــ انضم إلى شباب درعا المحبطين، الذين انقلبوا مرة أخرى على نظام الأسد. ولدهشة الجميع، بدا وكأن جنود الحكومة الذين كانوا يخشونهم لعقود عديدة قد اختفوا.

ويقول فتى يبلغ من العمر 16 عاماً، وهو يراقب أصدقائه يلعبون كرة القدم بجوار المدرسة التي بدأ فيها معاوية كتابة الجرافيتي: "دمر منزلي، واختفى والدي قسراً، وقتل أخي. لا أتذكر أي شيء قبل ذلك سوى القتال". ويضيف بحزن: "أول ذكرياتي هي جنود النظام وهم يطلقون النار على الناس".

ولكن معاوية، الذي أصبح ابنه الآن في السادسة من عمره، لديه أمل - ليس لنفسه، بل للشباب. وقال: "نريد أن تكون سوريا أفضل من ذي قبل. ولكن بصراحة، لقد فقدت مستقبلي بالفعل. إن مستقبل الجيل القادم هو ما يهم".

مقالات مشابهة

  • مستقبل وطن الأقصر يبحث خطة عمل الحزب الفترة المقبلة
  • كلمات عن اقتراب رمضان 2025
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة عشة الجبل تعترف بإرتداء “الباروكة” وترد على سخرية المتابعين: (الوجه لو حسِين الشعر في الدكاكين والباروكة جاية بالدولار وراكبة طيارة)
  • نهلة سلامة: محمد خان هو اللي حبني الأول وقال لي عايز أتجوزك (فيديو)
  • أهدر هدف أمام باتشوكا.. رامي ربيعة يعنف كهربا| شاهد
  • مغير السرحان يبلغ ربع نهائي كأس الأردن
  • رامي جمال يحقق مليون مشاهدة بأغنية ولا بفتكرك
  • معاوية.. مراهق أشعل ثورة سوريا بـ4 كلمات على جدار
  • عضوني زمان.. ضبط شخص يجمع الكلاب الضالة ليبعدها عن محل إقامته
  • أوّل رد من أحمد حاتم على تشبيه بـ”الطرحة السوداء”