وزيرة الخارجية الفرنسية تزور بيروت للبحث في كيفية تفادي التصعيد بجنوب لبنان
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
تزور وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا بيروت الاثنين لاجراء مباحثات تتمحور على كيفية تفادي التصعيد بين حزب الله واسرائيل في جنوب لبنان، غداة محطة لها في اسرائيل والضفة الغربية.
مُستوطنون يقتحمون الأقصى.. والاحتلال يعتقل 32 فلسطينيًا من الضفة الغربية فرنسا تندد بعنف المستوطنين في الضفة الغربيةأكدت كولونا الأحد في تل ابيب أن "خطر التصعيد يبقى قائما.
أضافت "هذه الدعوة الى الحذر وخفض التصعيد تنطبق على الجميع".
ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة، تشهد الحدود الجنوبية للبنان، تبادلا للقصف بشكل يومي بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله اللبناني .
وزير الخارجية التونسي يبحث مع نظيره الجزائري سُبل دفع العلاقات بين البلدين
بحث وزير الخارجية التونسي نبيل عمار مع نظيره الجزائري أحمد عطاف سبل التعاون المشتركة بين البلدين.
وذكرت وزارة الخارجية التونسية -في بيان- أن اللقاء جاء على هامش المشاركة في ندوة حول تدعيم السلم والأمن بإفريقيا، التي عقدت بمدينة وهران الجزائرية، والذي استعرض قوة العلاقات التونسية الجزائرية والتي تتميز بالديناميكية ونشاط متواصل.
كما تناول اللقاء مناقشة مُخرجات الدورة 22 للجنة الكبرى المشتركة التي انعقدت بالجزائر خلال الفترة من 2 إلى 4 أكتوبر 2023، مع وضع المسارات الأزمة لتنفيذ ما تم الاتفاق بشأنه.
كما مثّل اللقاء مناسبة للتطرق إلى آخر التطورات الإقليمية والدولية، ولاسيّما مستجدات القضية الفلسطينية والحرب على قطاع غزة، حيث تبادل الوزيران وجهات النظر بشأن تواصل الاعتداءات على الشعب الفلسطيني الأعزل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة الخارجية الفرنسية بيروت جنوب لبنان لبنان
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأمريكية: "خطة النصر" التي طرحها زيلينسكي أثارت قلق حلفاء واشنطن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، الأربعاء، إن "خطة النصر" التي طرحها فلاديمير زيلينسكي أثارت قلق حلفاء الولايات المتحدة، وإن المناقشات بشأن بنودها مستمرة.
وقال ميلر في مؤتمر صحفي: "لا أعتقد أن هذا يعقد الوضع، لكنه بالتأكيد يسبب القلق بين عدد من حلفائنا في الناتو. لقد سمعنا ذلك مباشرة في محادثاتنا مع حلفائنا".
وعندما سُئل عن الرد الأمريكي المحتمل على إرسال كوريا الشمالية قوات للمشاركة في الصراع الروسي الأوكراني إلى جانب موسكو، أشار ممثل وزارة الخارجية إلى أن المشاورات مع الحلفاء بشأن هذه القضية مستمرة أيضًا.
وقدم زيلينسكي "خطة النصر" في منتصف أكتوبر، قائلا إن تنفيذها سينهي الصراع في أوكرانيا في موعد أقصاه عام 2025. وتتضمن الوثيقة خمس نقاط وثلاث إضافات سرية، بما في ذلك دعوة أوكرانيا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، ورفع القيود على الضربات على الأراضي الروسية ونشر "حزمة شاملة من الردع غير النووي" في أوكرانيا.
وتعرضت خطة زيلينسكي لانتقادات من قبل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي لأنها تتضمن تفاصيل التزامات من حلفاء أوكرانيا الغربيين لكنها تفتقر إلى التزامات مقابلة من كييف.
وقالت المسؤولة بوزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، تعليقا على "خطة النصر" التي قدمها زيلينسكي، إن هذه ليست خطة، بل مجموعة من الشعارات غير المترابطة. ووفقا لها، فإن هذه الخطة لن تؤدي إلا إلى دفع الناتو إلى صراع مباشر مع روسيا.
ومن جانبه، قال دميتري بيسكوف، السكرتير الصحفي للرئيس الروسي، إن خطة السلام الحقيقية لسلطات كييف ستكون إدراك عدم جدوى السياسة التي تنتهجها.