إصابة مستوطنة بعملية إطلاق نار شمال رام الله (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
#سواليف
أصيبت #مستوطنة إسرائيلية، اليوم الاثنين، بعملية #إطلاق_نار، بالقرب من بلدة #عطارة شمال #رام_الله وسط الضفة الغربية.
وقالت وسائل إعلامية إسرائيلية إن #مسلحين أطلقوا النار على مركبات إسرائيلية بالقرب من عطيرت في بنيامين وسط الضفة الغربية، وأصيبت إحدى السيارات بما لا يقل عن 10 رصاصات، مما أدى إلى إصابة سائقتها.
قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة روابي شمال رام الله بالضفة الغربية بعد عملية إطلاق نار أصابت مستوطنة إسرائيلية قرب مستوطنة "عطيرت". pic.twitter.com/eL72UFuZZJ
مقالات ذات صلة اللواء الدويري .. الاحتلال كشف عن النفق ليبرر سبب فشل عملياته العسكرية 2023/12/18 — الحرب العالمية الثالثة (@WWIIIAR) December 18, 2023An Israeli woman is wounded in a shooting attack near the West Bank settlement of Ateret, medics and local security officials say. pic.twitter.com/cxw2QVTJY8
— Emanuel (Mannie) Fabian (@manniefabian) December 18, 2023وبعد عملية إطلاق النار قرب رام الله وانسحاب المنفذين، أغلقت القوات الإسرائيلية جميع الطرق المؤدية لمدينة رام الله وعزلت القرى عن المدينة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مستوطنة إطلاق نار رام الله مسلحين رام الله
إقرأ أيضاً:
توقعات إسرائيلية بإمكانية إنجاز صفقة تبادل أسرى قبل تنصيب ترامب
تحدثت صحيفة إسرائيلية، عن توقعات في تل أبيب بإمكانية إنجاز صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس في قطاع غزة، قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 كانون الثاني/ يناير، رغم الصعوبات والخلافات في مفاوضات وقف إطلاق النار.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن مصدر مطلع على تفاصيل المفاوضات، زعمه أن "ممثلي حركة حماس في الخارج على استعداد للتساهل بسبب القلق من رد فعل ترامب، لكن محمد السنوار وحماس في غزة يرفضون".
وتابعت الصحيفة: "في إسرائيل ما زالوا يعتقدون أنه يمكن إنجاز صفقة قبل 20 يناير، رغم الصعوبات في المفاوضات بشأن الإفراج عن الأسرى".
وادعت أن هناك توترا بين جناحي حماس، وهو ما يؤثر على سير المفاوضات، مضيفة أنه "لا يوجد تأثير مباشر لترامب على حماس في غزة، إلا أن ممثلي الحركة في الخارج قلقون جدا من الإجراءات المحتملة للرئيس الأمريكي المنتخب ضد الحركة وممثليها خارج قطاع غزة".
وبحسب زعم الصحيفة الإسرائيلية، فإن "حماس في الخارج تمثل ضغوطا كبيرة على قيادة الحركة في غزة بقيادة محمد السنوار، لتليين مواقفهم والتوصل إلى اتفاق".
ووفق قول المصادر الإسرائيلية، فإن سبب آخر يُصعّب على حماس التوصل إلى اتفاق، ويتمثل في تغيير أنماط إدخال الإمدادات الإنسانية إلى غزة، مشيرة إلى أن الحركة تجد صعوبة في الحصول على شاحنات الإمدادات كما كان في السابق.
وختمت الصحيفة نقلا على لسان المصدر الإسرائيلي: "لهذه الأسباب أعتقد أننا سنشهد صفقة قبل دخول ترامب البيت الأبيض".
وأجرت حركة المقاومة الإسلامية حماس، أمس، مباحثات مع وزير الخارجية القطري، بشأن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وعقد صفقة لتبادل الأسرى مع الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت وزارة الخارجية القطرية في بيان، إلى أن وزيرها محمد بن عبد الرحمن التقى بوفد حركة حماس، لبحث مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة، وسبل دفعها إلى الأمام.
وأضاف البيان أن "الوزير القطري استقبل في الدوحة وفد حركة حماس لمفاوضات وقف إطلاق النار بقطاع غزة برئاسة خليل الحية".
ولفت إلى أنه "جرى خلال المقابلة استعراض آخر مستجدات مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، وبحث سبل دفعها إلى الأمام بما يضمن الوصول إلى اتفاق واضح وشامل يضع حدا للحرب المستمرة في القطاع".
والأربعاء الماضي، اتهمت حركة حماس الاحتلال الإسرائيلي بـ"وضع قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب (من غزة) ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، ما أجل التوصل لاتفاق كان متاحا".
وأكدت حماس عبر بيان حينها، أن ذلك يحدث رغم أن المفاوضات كانت "تسير في الدوحة بشكل جدي"، ورغم إبدائها "المسؤولية والمرونة" لإنجاحها.
لكن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ادعى في المقابل عبر بيان، أن الحركة الفلسطينية هي من تضع "عقبات جديدة" أمام التوصل إلى صفقة.
ولأكثر من مرة تعثرت مفاوضات تبادل الأسرى التي تجري بوساطة قطرية مصرية أمريكية، جراء إصرار نتنياهو على "استمرار السيطرة على محور فيلادلفيا الحدودي بين غزة ومصر، ومعبر رفح بغزة، ومنع عودة مقاتلي الفصائل الفلسطينية إلى شمال غزة عبر تفتيش العائدين من خلال ممر نتساريم وسط القطاع".