بوابة الفجر:
2025-03-13@23:49:36 GMT

عاجل| كارفور بصدد الاستحواذ على كازيون بعد تعثره

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

كشفت تقارير إعلامية اليوم أن شركة كارفور  قدمت عرضًا للاستحواذ على شبكة مكونة من 7000 متجر سوبر ماركت محلي مملوك لمجموعة التجزئة الفرنسية المتعثرة "كازينو غويشارد بيراشون" (Casino Guichard-Perrachon SA)، حسبما أفادت صحيفة "" (Les Echos)، دون الكشف مصادرها.

 

ذكرت صحيفة الأعمال الفرنسية اليوميةلزيكو، أن "كارفور" قدمت أيضًا عطاءات لشراء عدد من محلات السوبرماركت الأخرى التابعة لكازينو، مشيرة إلى أن سعر الصفقة يتراوح بين 500 مليون يورو إلى 600 مليون يورو.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كارفور كازيون

إقرأ أيضاً:

لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف تقرير أنه على مدى ثلاثة عقود، هيمن حزب الله على المشهد السياسي والعسكري في لبنان، مقدمًا نفسه كحركة مقاومة بينما يدفع البلاد بشكل منهجي نحو المزيد من التدهور والدمار.

وبحسب صحيفة “لوموند” الفرنسية فإن الحرب الأخيرة، التي أسفرت عن دمار غير مسبوق وانهيار اقتصادي، ليست سوى الفصل الأخير في تاريخ طويل من تصرفات حزب الله المتهورة التي شلت لبنان.

وبينت الصحيفة أنه منذ ظهوره في الثمانينيات، انخرط حزب الله في صراعات عديدة، بشكل رئيسي مع إسرائيل، وفي كل مرة جر لبنان إلى حروب مدمرة. حرب 2006 وحدها تسببت في أضرار تجاوزت 3.6 مليار دولار، وتشريد مئات الآلاف وتدمير البنية التحتية الحيوية.
ومؤخرًا، أدى الصراع بين أكتوبر 2023 وديسمبر 2024 إلى تفاقم وضع لبنان الهش بالفعل، مما أدى إلى أضرار تزيد عن 6.8 مليار دولار، وانكماش اقتصادي بنسبة 7.1% في عام 2024، وتشريد ما يقرب من مليون شخص.
وبحسب الصحيفة، مع ذلك، فإن الدمار الذي ألحقه حزب الله يتجاوز بكثير الصراعات العسكرية. على مدى الثلاثين عامًا الماضية، رسخ الحزب نفسه في النظام السياسي اللبناني، وسيطر على المؤسسات الرئيسية وعطل الإصلاحات الأساسية. بدلًا من الاستثمار في ازدهار البلاد، أعطى حزب الله الأولوية لتوسعه العسكري، وحول مليارات المساعدات والموارد لتمويل عملياته شبه العسكرية بينما تنهار البنية التحتية في لبنان.

ونوهت الصحيفة أن لبنان كان يعرف ذات يوم باسم "سويسرا الشرق الأوسط"، مركزًا إقليميًا للخدمات المصرفية والسياحة والتجارة، لكن اليوم، تحت تأثير حزب الله، أصبح مرادفًا للانهيار المالي وعدم الاستقرار السياسي.

ومنذ عام 2019، عانى لبنان من واحدة من أسوأ الأزمات الاقتصادية في التاريخ الحديث، حيث فقدت عملته أكثر من 95% من قيمتها، وجمدت البنوك حسابات المودعين، وارتفعت معدلات الفقر إلى أكثر من 80%.
وأشارت الصحيفة إلى أن دور حزب الله في عمليات التعريب والفساد والتجارة الحدودية غير القانونية أدت إلى زيادة شل الاقتصاد، أدت سيطرة الحزب على طرق التهريب الرئيسية إلى خسارة مليارات الإيرادات للحكومة اللبنانية، مما أدى إلى تفاقم أزمة الديون في البلاد.

في الوقت نفسه، امتنع المانحون الدوليون مرارًا وتكرارًا عن تقديم المساعدة المالية بسبب قبضة حزب الله على السلطة ورفضه تنفيذ إجراءات مكافحة الفساد، بحسب الصحيفة.

مقالات مشابهة

  • مصطفى عنبه: قدمت في اختبارات النادي الأهلي في طفولتي ومنجحتش
  • ترامب: كندا يمكن أن تصبح ولاية أمريكية رائعة
  • يويفا يوضح الاشكال بصدد ضربة الجزاء الملغاة لاتلتيكو مدريد
  • بعد خسائر فادحة.. تحالف عملاق يسعى إلى الاستحواذ على مصانع إنتل
  • 200 مليون يورو.. فنلندا تدعم أوكرانيا بحزمة أسلحة جديدة
  • قطر بصدد البدء بتزويد سوريا بالغاز عبر الأردن
  • لوموند الفرنسية: لبنان دفعت ثمنا كبيرا منذ نشأة حزب الله
  • ناديي ميلان والإنتر يقدمان عرضا لشراء ملعب «سان سيرو»
  • البنتاغون بحاجة إلى تحديث لمواكبة التفوق الاستراتيجي
  • وكالات أممية: 1.8 مليون شخص في غزة يحتاجون بشكل عاجل إلى المياه والمساعدة الصحية