“بن فرحان”: سنصبح مركزاً دولياً لصناعة “الأفلام”
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن “بن فرحان” سنصبح مركزاً دولياً لصناعة “الأفلام”، المناطق_متابعات قطع وزير الثقافة، رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، بأن المملكة تمتلك كل المقومات، لتصبح .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “بن فرحان”: سنصبح مركزاً دولياً لصناعة “الأفلام”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
قطع وزير الثقافة، رئيس مجلس إدارة هيئة الأفلام، الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، بأن المملكة تمتلك كل المقومات، لتصبح مركزاً إقليمياً ودولياً لصناعة الأفلام، في ظل الرؤية التي يقودها ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان.
وكشف الأمير بدر، عن إنشاء استوديوهات سينمائية عالمية في جاكس الثقافي بالدرعية، بالتعاون مع شركاء عالميين، في خطوة تعزز البنية التحتية للقطاع، وتسهم في جذب الإنتاجات السينمائية العالمية.
وربط وزير الثقافة في حوار مع موقع سوليوود السينمائي، الدعم غير المسبوق لقطاع الأفلام في المملكة؛ بالمبادرات النوعية التي أطلقتها الدولة لتنمية هذا القطاع، بالإضافة إلى الثراء الثقافي والتنوع الطبيعي والعمق الحضاري للمملكة، الذي يعدُّ عاملاً مهماً في صناعة السينما.
وأكد الأمير بدر أن الاستثمار في رأس المال البشري، وتمكين المواهب المحلية، هو أحد أهم ممكنات استدامة قطاع صناعة الأفلام؛ معتبراً أن الهدف؛ هو وصول القصص والأفلام السعودية، إلى أبرز المهرجانات والمحافل السينمائية العالمية.
وكشف عن قرب إطلاق النسخة الرابعة من برنامج صنَّاع الأفلام التدريبي، الذي يستهدف الوصول إلى 4000 متدرب ومتدربة سعوديين في مجال صناعة الأفلام.
ورأى وزير الثقافة؛ أن مشاركة السعودية في المهرجانات والمحافل السينمائية الدولية، ساهمت في التعريف بالتجربة السعودية الواعدة في مجال صناعة الأفلام؛ مبدياً طموحه، ببلوغ الأفلام السعودية أرفع المستويات والجوائز العالمية.
وأشار إلى الجهود القائمة في مجال تأهيل الكوادر السعودية، التي يؤكدها دراسة 1558 طالباً وطالبة، تخصصات أكاديمية في مجال صناعة الأفلام بالجامعات السعودية؛ إضافة إلى ابتعاث وزارة الثقافة 109 من الجنسين للدراسة في أفضل الجامعات العالمية، في تخصصات صناعة الأفلام في أبرز الجامعات الأمريكية والبريطانية وغيرها، منهم 53% من الإناث.
وحول الحوافز المالية والدعم اللوجستي، أكد الأمير بدر في حواره مع “سوليوود”، قيام هيئة الأفلام بتقديم حزمة من الحوافز المالية بقيمة 40 مليون ريال، لأكثر من 18 فيلماً طويلاً وقصيراً، محلياً وعالمياً، منتجاً على أراضيها، بالإضافة إلى تقديم الدعم اللوجستي لـ50 عملاً محلياً ودولياً؛ ما ساهم في تنشيط القطاع السينمائي، وخلق فرص عمل واستثمارات جديدة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر الثقافة فی مجال
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأردني: تحركات مصر حشدت موقفا دوليا ضد التهجير
أكدت النائبة دينا البشير، رئيسة لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأردني، أن الموقفين الأردني والمصري لعبا دورًا محوريًا منذ اندلاع العدوان على قطاع غزة، مشيرة إلى أن التشاور المستمر بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني ساهم في البحث عن حلول تقلل من تداعيات الأزمة وتمنع فرض حلول غير عادلة، مثل مقترح التهجير.
وأوضحت البشير، في مقابلة مع قناة القاهرة الإخبارية، أن الموقف العربي، بقيادة الأردن ومصر، كان حاسمًا في رفض مخططات التهجير، حيث تم التأكيد خلال اللقاء الأخير بين الملك عبد الله الثاني والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على أن هذا الطرح غير مقبول على الإطلاق، كما أشارت إلى أن هناك تحركات عربية لإعداد مقترحات بديلة لإعادة إعمار غزة، تضمن بقاء الفلسطينيين في أرضهم دون تهجير قسري.
حشد الدعم الدولي للقضية الفلسطينيةوشددت البشير على أن الجهود العربية، خاصة الأردنية والمصرية، نجحت في حشد الدعم الدولي للقضية الفلسطينية، وتحويلها من ملف إقليمي إلى قضية دولية تُناقَش في جميع المحافل السياسية، وهو ما ساهم في الضغط على صناع القرار في الولايات المتحدة.
وأضافت أن تحركات الكونجرس الأمريكي، وخاصة اعتراض أكثر من 140 نائبًا ديمقراطيًا وجمهوريًا على مقترح ترامب، شكلت نقطة تحول في موقف الإدارة الأمريكية، حيث أظهرت التصريحات الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكي استعدادًا لقبول بدائل عربية لعملية إعادة الإعمار دون ربطها بأي مخططات للتهجير.
الدول العربية ملتزمة بحماية سيادة وحقوق الفلسطينيين في أراضيهموختمت بأن الجهود الأردنية والمصرية مستمرة لحماية حقوق الفلسطينيين وضمان عدم فرض حلول مجحفة عليهم، مؤكدة أن مسألة التهجير ليست مطروحة للنقاش من الأساس، وأن الدول العربية ملتزمة بحماية سيادة وحقوق الفلسطينيين في أراضيهم.