على وقع تصعيد ميداني.. فريق عسكري من قوات التحالف يزور قوات الجيش في صعدة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن على وقع تصعيد ميداني فريق عسكري من قوات التحالف يزور قوات الجيش في صعدة، على وقع تصعيد ميداني فريق عسكري من قوات التحالف يزور قوات الجيش في صعدة .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على وقع تصعيد ميداني.. فريق عسكري من قوات التحالف يزور قوات الجيش في صعدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
على وقع تصعيد ميداني.. فريق عسكري من قوات التحالف يزور قوات الجيش في صعدة
الموقع بوست - صعدة الخميس, 13 يوليو, 2023 - 10:18 مساءًتفقد وفد عسكري من قيادة التحالف، الخميس، عددا من المواقع التابعة للجيش في محافظة صعدة شمالي البلاد.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن فريقا من قوات التحالف برئاسة قائد مركز العمليات المشتركة اللواء الركن عبدالكريم المطيري، وركن العمليات المشتركة العميد تركي الأحمري، زار قوات الجيش الوطني في المحور الشمالي بمحافظة صعدة.
وكان في استقبال الوفد العسكري قائد قوات "لواء الشموخ حرس حدود" العميد الركن ناصر ثوابه، وعدد من القيادات العسكرية.
وخلال الزيارة، قام وفد التحالف برفقة قيادة المحور الشمالي بزيارة الوحدات العسكرية وتفقد المواقع والخطوط الأمامية في المحور، مطلعاً على جاهزية الجيش في جبهات القتال وسير العمليات القتالية التي تجري مع جماعة الحوثي.
بدوره، جدد الفريق العسكري برئاسة اللواء المطير، التأكيد على دعم قيادة القوات المشتركة للقوات اليمنية من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة.
وتأتي هذه الزيارة، على وقع تحشيدات عسكرية للحوثيين في تخوم مأرب وتنفيذها مناورة عسكرية في صرواح غربي مأرب، وسط أنباء عن فشل المساعي السياسية للوصول إلى حل سياسي للأزمة السياسية في البلاد.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: بيت لاهيا مستنقع يستنزف قوات الاحتلال وصواريخ حزب الله تطال أسدود
أكد الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد حاتم كريم الفلاحي أن منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزة تحولت إلى مستنقع ومنطقة استنزاف كبيرة لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
ووصف الفلاحي -خلال فقرة التحليل العسكري- العمليات التي نفذتها المقاومة خلال الأيام الماضية بالنوعية، والتي شملت تدمير جرافة وتدمير دبابة ميركافا وضرب قوة متحصنة، بالإضافة إلى اشتباك مع قوة عسكرية.
وأوضح الفلاحي أن المقاومة وجهت رسالة واضحة لجيش الاحتلال مفادها أنها ستظهر في المكان غير المتوقع، مستشهدا بتدمير دبابة من طراز ميركافا في منطقة الصفطاوي الغربية، والاشتباك المباشر مع 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا.
وحول التطورات الميدانية للعمليات العسكرية للمقاومة في قطاع غزة لفت الخبير العسكري إلى أنها تتوزع على مناطق جغرافية متعددة في شمال القطاع، مما أدى إلى ارتفاع نسبة الخسائر في صفوف الجيش الإسرائيلي بشكل غير متوقع، مؤكدا أن العملية العسكرية بالمنطقة الشمالية لا تتناسب مع الأهداف المعلنة لها.
وأشار الخبير العسكري إلى وجود أصوات داخل إسرائيل باتت تؤكد أن العملية العسكرية استنفدت أغراضها بشكل كامل، وأن أي عمل عسكري جديد في قطاع غزة سيؤدي إلى خسائر في ملف الأسرى، مما يستدعي وقف القتال والتوجه نحو صفقة تبادل.
إصرار نتنياهو
غير أن الفلاحي اعتبر أن إصرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مواصلة العمل العسكري يرتبط بمستقبله السياسي ومستقبل حكومته، موضحا أن وقف القتال لا يصب في مصلحته الشخصية.
وفيما يتعلق بالعملية العسكرية في شمال القطاع، أوضح الفلاحي أن التصريحات الإسرائيلية تتحدث عن انتهائها وقرب الانسحاب من المنطقة، رغم عمليات التهجير الواسعة التي نفذتها قوات الاحتلال بحق المدنيين بحجة تحويلها إلى منطقة عسكرية خالصة.
وعلى الخريطة التفاعلية، أوضح صهيب العصا أن قصف حزب الله في العمق الإسرائيلي وصل إلى مسافة 150 كيلومترا، حيث استهدف قاعدة عسكرية شرق مدينة أسدود، فيما تتركز العمليات البرية بين الجانبين في القطاعين الشرقي والغربي من الحدود اللبنانية الإسرائيلية.
وأظهرت الخريطة أن العمليات العسكرية تجري على محورين رئيسيين، حيث يحاول جيش الاحتلال في القطاع الشرقي السيطرة على منطقة الخيام الإستراتيجية، التي تمنح من يسيطر عليها أفضلية للتحكم في المنطقة بأكملها، فيما أعلن حزب الله ضرب القوات الإسرائيلية 4 مرات شرق الخيام.
وفي القطاع الغربي، أشار العصا إلى تقدم إسرائيلي عبر طير حرفا والشمع، حيث وصلت القوات الإسرائيلية إلى أطراف البياضة بعمق يتراوح بين 8 و9 كيلومترات داخل الأراضي اللبنانية، في توغل هو الأعمق منذ بدء المواجهات.
محاور ساخنة
وفي قراءته للوضع على الجبهة الشمالية، أشار الفلاحي إلى وجود 3 محاور ساخنة من أصل 4 أو 5 فرق إسرائيلية في المنطقة، موضحا أن الفرقة 146 تتقدم باتجاه طير حرفا والشمع والبياضة في المحور الغربي.
وأضاف أن القوات الإسرائيلية توجد في المنطقة المحصورة بين شمع والبياضة، وسط عمليات قصف صاروخي كثيف على القوات المتقدمة، مشيرا إلى محاولات جيش الاحتلال السيطرة على الشمع لتأمين القاعدة الخلفية للقوات المتجهة نحو البياضة.
وفي المحور الشرقي، لفت الفلاحي إلى وجود 3 محاور فرعية: شرقي وجنوبي وشمالي يتجه نحو ابن السقي لتطويق المنطقة، مؤكدا عدم إحراز تقدم عسكري ملموس في السيطرة على الخيام.
أما في محور المنطقة الوسطي، فأوضح أن الفرقة 36 تتقدم ببطء شديد باتجاه بنت جبيل، مع عدم القدرة على السيطرة على المنطقة، مشيرا إلى محاولة القوات الإسرائيلية التقدم مع تجنب الخسائر، خاصة بعد الخسائر التي تكبدها لواء غولاني.