أين تُخفي إسرائيل مروان البرغوثي؟
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير في فلسطين، اليوم الأحد، إن إدارة سجون الاحتلال ترفض كشف مكان القيادي الفلسطيني المعتقل لديها مروان البرغوثي بعد نقله من معتقل عوفر، وعزله منذ ما يزيد على أسبوع.
وقال بيان صحافي، لوكالة الأنباء الفلسطينية، الأحد، إن "الاحتلال يتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقل القائد مروان البرغوثي".
وأضاف البيان "إدارة السجون ادعت أن المعتقل البرغوثي في معتقل عزل أيالون- الرملة، واتضح لاحقاً أنه نقل إلى عزل معتقل ريمونيم".
ومروان البرغوثي من بلدة كوبر قرب رام الله والبيرة، ومعتقل منذ 15 أبريل 2002، ويُعتبر أول نائب فلسطيني، وأول عضو من اللجنة المركزية لحركة فتح تعتقله سلطات الاحتلال، وحُكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات، و40 عاماً.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
مروان المهيري: العالم يشهد تحديات تستدعي زيادة الحوار
شارك مروان عبيد المهيري عضو الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي في الاتحاد البرلماني الدولي، ممثل الاتحاد وعضو اللجنة التوجيهية للمؤتمر البرلماني لمنظمة التجارة العالمية، في الاجتماع 54 للجنة، الذي عقد أمس الأول في مدينة بروكسل ببلجيكا.
وبصفته مقرر مخرجات المؤتمر البرلماني المصاحب للمؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية، الذي استضافه المجلس الوطني الاتحادي بالتعاون مع الاتحاد البرلماني الدولي والبرلمان الأوروبي، أشار المهيري إلى أنه نتج عن دورة أبوظبي قيادة دولة الإمارات لحوارات مثمرة وتحقيق نجاحات ونتائج إيجابية في الارتقاء بمستقبل التجارة العالمية، لتغدو أكثر فاعلية ومرونة وكفاءة وازدهاراً في تحقيق النمو وأهداف التنمية المستدامة، مضيفاً: إن العالم يشهد تغيرات وتحديات كبرى جيوسياسية وتقنية واقتصادية واجتماعية، تستدعي زيادة الحوار والتعاون والتنسيق البرلماني لمعالجة العديد من القضايا والتغييرات الحالية.
وأكد على أهمية استمرارية ومشاركة البرلمانات في الاجتماعات والمفاوضات التجارية بين الدول الأعضاء في المنظمة ومواكبة البرلمانات للتغيرات العالمية في مجال التجارة الالكترونية والذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة ومناقشة مجموعة من القضايا والموضوعات المتعلقة في التجارة الالكترونية ومستقبلها وتحقيق التوازن بين مواجهة التغير المناخي، وحماية البيئة وتعزيز نمو التجارة العالمية وبحث سبل بناء نظام تجاري متعدد الأطراف يدعم الانفتاح والابتكار والاستدامة والمرونة ومناقشة التحديات التي تواجه الدول النامية، لضمان شمولية وعدالة نظام التجارة العالمي واستمرارية العمل على تطوير منظمة التجارة العالمية.