بعد تحذير «الصحة».. ما هو متحور كورونا الجديد JN.1؟
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
متحور كورونا الجديد JN.1.. أعلنت منظمة الصحة العالمية عن اكتشاف سلالة فرعية جديدة من متحور أوميكرون تسمى «المتحور JN.1»، وأثار ذلك القلق في جميع بلدان العالم، بعد الإعلان عن نسبة انتشاره، التي تبلغ 13% من إجمالي العينات على مستوى العالم.
وأصدرت وزارة الصحة المصرية، اليوم الإثنين بيان، يفيد بأنها تتابع تقارير منظمة الصحة العالمية الواردة من مركز التحكم في الأمراض والوقاية الأمريكي بشأن انتشار متحور كورونا الجديد JN.
ويتساءل الكثيرون عن متحور كورونا الجديد JN.1، وأعراضه وطرق علاجه، والبلدان، الذي انتشر فيها بنسبة كبيرة، بعد أن أعلنت منظمة الصحة العالمية عنه ظهوره.
متحور كورونا الجديد JN.1وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص متحور كورونا الجديد JN.1 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
بعد تحذير الصحة.. ما هو متحور كورونا الجديد JN.1؟ما هو متحور كورونا الجديد JN1متحور كورونا الجديد JN.1 هو نسخة متحورة من BA.2.86، ويعتبر سلالة فرعية من متحور أوميكرون، ويحتوي BA.2.86 على إجمالي 20 طفرة على بروتين سبايك، ويعتبر بروتين سبايك هو ما يستخدمه الفيروس للالتصاق بخلايا المضيف ويقال إن JN.1 لديه تغيير واحد عن BA.2.86.
وظهر متحور كورونا الجديد JN.1 أول مرة في شهر سبتمبر 2023 الماضي في الولايات المتحدة، وبعد ذلك انتشر في أكثر 11 دولة أخرى حول العالم.
بعد تحذير الصحة.. ما هو متحور كورونا الجديد JN.1؟أعراض متحور كورونا الجديد JN.1- الحمى.
- السعال.
- صداع.
- إسهال.
- التهاب الحلق.
- سيلان الأنف.
- ارهاق وتعب.
- آلام العضلات
بعد تحذير الصحة.. ما هو متحور كورونا الجديد JN.1؟بيان وزارة الصحة المصرية عن متحور كورونا الجديد JN.1يذكر أن وزارة الصحة المصرية أصدرت بيان جاء فيه: نتابع تقارير منظمة الصحة العالمية ومركز التحكم في الأمراض والوقاية الأمريكي عن اكتشاف سلالة فرعية من المتحور المثير للاهتمام أوميكرون والذي تمت تسميته بالمتحور 1 IN، وبلغت نسبة انتشار المتحور 2.86.BA وسلالاته المنحدرة، بما في ذلك 1.IN، نحو 37% من إجمالي العينات المبلغة على مستوى العالم ويعتبر أكثر من نصفها كانت من المتحور 1.JN.
ويُعتقد أن المتحور 1.JN ذو معدل انتشار كبير وله قدرة على إصابة الحالات التي سبق تطعيمها بالتطعيمات القديمة ضد فيروس كورونا المستجد، والتي تم استخدامها قبل العام 2023، ومع ذلك فإنه حتى الجرعات الأولية من لقاح كوفيد من المحتمل أن تساعد في الحماية ضد المتغير الفرعي الجديد.
وأشار إلى أن معظم حالات الإصابة الناتجة عن هذا المتحور بسيطة، كما لا يوجد أعراض إكلينيكية مميزة ومختلفة عن الأعراض السابقة للمتحور أوميكرون للأشخاص المصابين بهذا المتحور.
بعد تحذير الصحة.. ما هو متحور كورونا الجديد JN.1؟هل وصل متحور كورونا الجديد JN.1 إلى مصر؟ونفت وزارة الصحة وصول متحور كورونا الجديد JN.1 إلى مصر قائلة: لم يتم اكتشاف أي حالات مصابة بالمتحور 1.IN وكذلك 2.86.BA بمصر حتى تاريخه.
كيفية الوقاية من متحور كورونا الجديد JN.1؟- التطهير المستمر للأيدي والأسطح.
- استخدام الكمامات في الأماكن المزدحمة سيئة التهوية.
اقرأ أيضاً«التهاب الحلق وسيلان الأنف».. تعرف على أعراض متحور كورونا الجديد JN1
كيف تحمي طفلك من متحور كورونا الجديد؟.. إليك نصائح وزارة الصحة للوقاية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منظمة الصحة العالمية متحور كورونا الجديد وزارة الصحة المصرية متحور كورونا الجديد JN 1 متحور JN 1 متحور كورونا JN 1 المتحور JN 1 منظمة الصحة العالمیة بعد تحذیر الصحة وزارة الصحة المتحور 1 من متحور
إقرأ أيضاً:
عاجل - "الصحة العالمية": الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي في غزة يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
وأضافت "هاريس"، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة "القاهرة الإخبارية": "شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات".
وواصلت: "وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة".
نقص الوقود يصعب توفير الطاقة اللازمة للمستشفياتواستكملت: "مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة".