ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھط¹ط§ط¯ ظ†ط§ط¯ظٹ ط£ط±ط³ظ†ط§ظ„ طµط¯ط§ط±ط© ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط¥ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ… طŒ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ† ظپط§ط² ط¹ظ„ظ‰ ط¶ظٹظپظ‡ ط¨ط±ط§ظٹطھظˆظ† 2-0 ط§ظ„ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط© طŒ ظپظٹ ط®طھط§ظ… ط§ظ„ظ…ط±ط­ظ„ط© ط§ظ„ظ€17 ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط§ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ.

ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 53 ط³ط¬ظ„ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط²ظٹظ„ظٹ ط؛ط§ط¨ط±ظٹط§ظ„ ط¬ظٹط²ظˆط³ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط§ظˆظ„

ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 87 ط³ط¬ظ„ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹ ظƒط§ظٹ ظ‡ط§ظپظٹط±طھط³ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ط«ط§ظ†ظٹ.

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ظٹ ط ظ ط ظ ظ ط ظ ظٹ

إقرأ أيضاً:

حاضنة دمر المركزية للفنون الحرفية.. تدريب الشباب على الحرف التراثية وتسويقها

دمشق-سانا

يضم35‎ مركزاً لتعليم وتدريب الشباب والشابات، من قبل شيوخ كار بالحرف التراثية، ‏والتقليدية المرتبطة بها، كل حسب اهتماماته ورغبته، هو تجمع حاضنة دمر للفنون ‏الحرفية، الذي يعمل للحفاظ على هذه الحرف من الاندثار عبر تأهيل مواهب شابة، ‏وتأمين تسويق الإنتاج واستمراره.

مدير الحاضنة لؤي شكو بين لـ سانا، أن المركز يجري حالياً دورات تدريبية في مجال ‏تطعيم الصدف وتركيب العطور والخيط العربي والعجمي، وسيفتتح لاحقاً دورات أخرى ‏في مجال النقش على الخشب، وتصميم الأزياء والحلاقة، مشيراً إلى أنه لدى المركز قاعات للتدريب النظري والعملي، فبعد انتهاء الدروس ‏النظرية، يتم التدرب عملياً ضمن المشغل لاكتساب الخبرة والمهارات.

وأوضح شكو أنه يتم تخريج مئات ‏المتدربين لدخول سوق العمل، ما يسهم بتكوين اللبنة الأساسية للصناعات الحرفية ‏الصغيرة التي تدعم الصناعات المتوسطة، معتبراً أن تجمع الحرفيين في الحاضنة يسهم ‏في التكامل وتبادل الخبرات بين الحرفيين، ويسهل عليهم تأمين موادهم الأولية بأسعار معقولة.‏

الحرفي عمر عجاج قال: أعمل بحرفة المنجور الخشبي منذ أكثر من 30 عاما، ووفرت لي الحاضنة المكان ‏المناسب لإنتاج علب الضيافة والمقاعد وغرف الجلسات والبيوت الخشبية من مختلف ‏أنواع الأخشاب.

كما ويصمم وينفذ الحرفي حاتم حبيب الأعمال الشرقية كالحفر على الخشب وتطعيم ‏الأثاث المنزلي الدمشقي الشرقي القديم بالصدف، وتنزيل القصدير لإعطائه الرونق ‏والجمال، ما يعطي مشغولاته صبغة تاريخية وإبداعية في آن واحد.‏

الشابة ميرنا عمار أشارت إلى أنها تدربت وتعلمت على يد شيخ كار الفنون النحاسية ‏والتشكيلية عدنان تنبكجي، وتقوم اليوم بتصنيع مختلف الأشكال من النحاس والألمنيوم ‏كاللمباديرات والثريات، في حرفة أحبتها واتخذتها مشروعا لها.‏

 

مقالات مشابهة