مجزرة جديدة في مستشفى الشفاء.. عشرات الشهداء والجرحى (شاهد)
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة جديدة في مجمع الشفاء الطبي، طالت نازحين وطواقم طبية، بعد أن قصفت مبنى الجراحات العامة، ومدخل المجمع الطبي.
وقالت مصادر محلية، إن ، وأصيب عدد آخر، في ظل شح المواد الطبية والمستلزمات الخاصة بإنقاذ حياة الجرحى.
وقوع عدد من الشهداء إثر سقوط قذيفة على مبنى الجراحات التخصصي في مستشفى الشفاء الطبي بمدينة غزة بعد استهدافه عدة مرات.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، جوا وبرا وبحرا، منذ 73 يوما، ما أسفر عن استشهاد نحو 19 ألف مواطن، وإصابة أكثر من 52 ألفا آخرين، 70% منهم من النساء والأطفال، في حصيلة غير نهائية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الشفاء غزة فلسطين غزة الاحتلال الشفاء سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ضمادة ثورية جديدة يتم تنشيطها بالماء لتسرع الشفاء
طوّر باحثون ضمادة بقيمة دولار واحد، يتم تنشيطها بالماء لتولد مجالها الكهربائي الخاص لتسريع عملية الشفاء.
ووفق "ستادي فايندز"، من المتوقع أن يجعل هذا البديل العلاجي رعاية الجروح المزمنة في متناول الجميع، وبأسعار معقولة.
وابتكر فريق بحثي من جامعة ولاية نورث كارولينا هذه الضمادة التي تعمل بالماء، وهي خالية من الإلكترونيات.
وتستخدم الضمادة الذكية مزيجاً من المغنيسيوم وكلوريد الفضة لتوليد مجال كهربائي للشفاء عند تنشيطه بالماء.
وقال الباحث المشارك أماي باندودكار: "كان هدفنا تطوير تقنية أقل تكلفة بكثير تعمل على تسريع الشفاء لدى المرضى المصابين بجروح مزمنة. كما أردنا التأكد من أن التكنولوجيا سهلة بما يكفي ليستخدمها الناس في المنزل".
البطاريةويكمن سر الضمادة في تصميم البطارية الفريد. فعندما يضاف الماء إلى وسادة مدخل خاصة، فإنه ينشط بطارية مرنة ومتوافقة حيوياً.
ويخلق هذا مجالاً كهربائياً لطيفاً يساعد في تحفيز فراش الجرح. ويتغير لون "لوحة الفحص" المدمجة لتظهر عندما يكون الفاصل رطباً بالكامل، وتعمل البطارية.
ويزن النظام بالكامل 290 مليغراماً فقط، أي حوالي 20% أكثر من الضمادة القياسية. وباستخدام أقطاب كهربائية مصممة خصيصاً، يمكن للضمادة أن تتوافق مع أسطح الجرح غير المنتظمة.
التنشيط بالماءوعلى عكس علاجات الجروح الكهربائية الحالية التي تتطلب معدات خارجية ضخمة، تعمل هذه الضمادة بشكل مستقل.
وبعد التنشيط بالماء، توفر تحفيزاً كهربائياً لفترات متفاوتة، من 30 دقيقة إلى أكثر من 7 ساعات، اعتماداً على عوامل مثل: خصائص الجرح والظروف البيئية.
وكشفت الاختبارات المعملية عن مرونة رائعة عبر درجات الحرارة والضغوط. وحافظت الضمادة على وظيفتها عبر نطاق واسع من درجات الحرارة، على الرغم من أن درجات الحرارة الأعلى قللت من المدة بسبب تبخر الماء بشكل أسرع.
جروح الكعب والسكريواستمرت في العمل تحت ضغوط مماثلة لتلك التي تعاني منها جروح الكعب أثناء المشي.
وفي التجارب التي تم التحكم فيها بعناية مع الفئران المصابة بمرض السكري، أظهرت النتائج وعداً كبيراً.
حيث قللت الضمادة الجديدة من فترة الشفاء، وبحلول اليوم الـ 11، تم إغلاق 75% من الجروح المعالجة بالضمادة الكهربائية بالكامل، مقارنة بـ 12.5% في المجموعة غير المزودة بالطاقة.
وبحلول اليوم الـ 13، وصلت معدلات الشفاء إلى 88% لمجموعة الضمادة الكهربائية.
ومن النتائج الإيجابية للضمادة الجديدة: تكوين جلد جديد أكثر سمكاً بنسبة 43%، وزيادة تكوين الأوعية الدموية بشكل ملحوظ مقارنة بمجموعات التحكم، كما أظهرت علامات الالتهاب أنماط شفاء أفضل في المجموعة المعالجة كهربائياً.