الجامعات والمراكز البحثية تستكمل مسيرتها نحو التقدم بالتصنيفات العالمية 

التعليم العالي: 

معايير التقدم في التصنيفات الدولية متماشية مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030 

اهتمامًا كبيرًا من الوزارة بالارتقاء بترتيب الجامعات بالتصنيفات العالمية 

 

شهدت الجامعات المصرية تقدم كبير خلال الفترة الماضية في التصنيفات العالمية بينما تواصل الجامعات المعاهد البحثية التقدم نحو مراكز أفضل للوصول إلى أعلى مستوى وتخريج طالب مصر قادر على مواكبة سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي.

 

وقد قالت الدكتورة عبير الشاطر مساعد الوزير للشئون الفنية والمشرف على بنك المعرفة، إن التقدم في التصنيفات الدولية يعود إلى الدور المهم الذي يقوم به بنك المعرفة المصري ، حيث يمكن الباحثين والعلماء المصريين من الحصول على كل ما يحتاجونه من المصادر العلمية.

ننشر الأماكن الشاغرة بجامعة الملك سلمان للتقديم بالفصل الدراسي الثاني للعام 2023/2024 لطفي يزور جامعة الشارقة على هامش COP28 لبحث سبل التعاون المشتركة إدراج 28 جامعة مصرية بتصنيف شنغهاي الصيني للتخصصات الأكاديمية لعام 2023 صندوق رعاية المبتكرين يُطلق المرحلة الأولى من الدورة الثالثة لبرنامج التأهيل لريادة الأعمال رعاية المبتكرين يوضح تفاصيل المشاركة في برنامج تأهيل الباحثين لريادة الأعمال حصاد الأنشطة الطلابية بالجامعات المصرية ومعهد إعداد القادة خلال عام 2023 حصاد أنشطة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في أسبوع فرصة للحصول على منح جديدة للدراسة خارج مصر .. تفاصيل التعليم العالي في أسبوع|إنشاء مركز بحثي متقدم لتطوير التدريس الطبي .. إدراج 18 جامعة مصرية بتصنيف كيو إس العالمي للاستدامة 2024 إبراهيم محلب أبرزهم.. اختيار رموز وطنية لرئاسة مجالس أمناء 5 جامعات أهلية

واشارت إلى أن بنك المعرفة يساعد على تعزيز البحث العلمي في مصر، وايضا يساعد الباحثين في أن تكون مؤسساتهم البحثية معروفة عالميًا.


وأكدت أن مصر تسعى إلى الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية عالميا عن طريق المجهود التي تبذل من فريق لجنة التصنيف في الجامعات المصرية والقيام بتتبع المعايير المختلفة ، مشيرة الى أن ذلك يأتي متماشيا مع رؤية مصر للتنمية المُستدامة 2030 ، موضحا أنه ذلك من أجل خلق جيل من خريجي الجامعات المصرية وهو قادر على إحداث طفرة بكل المجالات فب مصر.

بينما قال الدكتور عادل عبدالغفار المُتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي للوزارة، إن تقدم الجامعات المصرية في المؤشرات العالمية  ، حيث يرجع ذلك إلى سياسات البحث العلمي وزيادة تمويله.


وأوضحت أنه قد ساهمت جودة الأبحاث المشتركة في القيام بتسجيل عدد كبير من الاستشهادات، والتي تتمتع بفرصة أكبر للنشر في مجلات عالية التأثير.

وأضاف المتُحدث الرسمي، أن التصنيفات تعتمد على معايير رئيسية منها "الأثر البيئي، والأثر الاجتماعي، والحوكمة"، حيث يشمل ثمانية معايير فرعية وللتي تعتمد كُليًا على مدى تأثير الجامعات علي المجتمع والمجال الأكاديمي في الجوانب البيئية والاجتماعية.


وأشار إلى أن ذلك يؤكد مشاركة الجامعات المصرية بدور كبير في الجهود العالمية لإحداث التغير البيئي والاجتماعي سواء من خلال البحث العلمي أو التدريس أو المشاركة الاجتماعية وتحسين الاستدامة، وأن أول ظهور لهذا التصنيف كان في العام الماضي، ويُعتبر من التصنيفات الهامة عالميًا.
 

 

وكان قد أكد الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تولي اهتمامًا كبيرًا بالارتقاء بترتيب الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية في التصنيفات الدولية، وذلك تنفيذًا لتكليفات القيادة السياسية في هذا الشأن، لافتًا إلى حرص الوزارة على تشجيع النشر العلمي الدولي، وتقديم الدعم الفني للجامعات المصرية والمؤسسات البحثية، بما يُسهم في تقدمها في التصنيفات الدولية، سعيًا  لتحقيق رؤية مصر 2030.

وأشار الوزير إلى دعم تحسين ترتيب الجامعات المصرية في أنظمة تصنيف الجامعات العالمية المختلفة، والذي يأتي ضمن بنود الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، والتي أطلقت في 7 مارس 2023، واشتملت على 7 مبادئ، منها المرجعية الدولية، موضحًا أن الجامعات المصرية والمؤسسات البحثية حققت تقدمًا بارزًا في التصنيفات الدولية المختلفة خلال الفترة الأخيرة.

وأشار الوزير إلى الجهود التي يقوم بها بنك المعرفة المصري لخدمة الباحثين المصريين في توفير الكم الهائل من المعرفة التي يُتيحها في كافة المجالات، فضلاً عن المُساهمة في الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات والمراكز البحثية دوليًا، ويأتي ذلك تماشيًا مع رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030، والتي تستهدف إتاحة التعليم والتدريب من أجل خلق جيل من الشباب القادر على إحداث طفرة في كافة المجالات بمصر، مثمنًا دور بنك المعرفة المصري (EKB) في توفير المصادر العلمية اللازمة للعلماء المصريين وصناع القرار؛ من أجل تعزيز البحث العلمي في مصر.

وشهد حصاد تصنيفات الجامعات والمراكز البحثية المصرية خلال عام 2023 تقدمًا ملموسًا ما بين إدراج جامعات مصرية بالتصنيفات العالمية وإحراز جامعات أخرى مراكز متقدمة، والذي يأتي كنتيجة للتطور الذي تشهده منظومة التعليم العالي والبحث العلمي خلال الفترة الحالية، وذلك بالتعاون مع بنك المعرفة المصري، من خلال اتخاذ خطوات لمساعدة الجامعات على تحسين تصنيفها الدولي، وساهم ذلك في الآتي:
- إدراج 28 جامعة مصرية بتصنيف شنغهاي الصيني للتخصصات الأكاديمية للعام 2023، مقارنة بإدراج 5 جامعات فقط في العام 2020، فضلاً عن تصدر الجامعات المصرية الترتيب عالميًا ضمن 50 جامعة على مستوى العالم في تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية الرئيسية والفرعية وذلك في 3 مجالات فرعية، وهي (الهندسة الطبية، وعلوم النسيج، والعلوم الزراعية)، وبيانها كالآتي:
- في مجال الهندسة الطبية الحيوية انفردت جامعة القاهرة مسجلة المرتبة 30 عالميًا. 
- في مجال علوم النسيج والهندسة انفردت جامعة الإسكندرية بالمرتبة 49 عالميًا.
- في مجال العلوم الزراعية تصدرت جامعة الزقازيق المرتبة 33 عالميًا، وظهرت جامعة كفر الشيخ في المرتبة 39 عالميًا، وحققت جامعة الإسكندرية المرتبة 45 عالميًا.

كما زاد عدد الجامعات المصرية المُدرجة بتصنيف التايمز لتأثير الجامعات وفقًا لتحقيقها أهداف التنمية المُستدامة إلى (37) جامعة عام 2023، بالإضافة إلى ظهور 4 جامعات مصرية في التصنيف لأول مرة خلال العام 2023، فضلاً عن إدراج 34 جامعة مصرية في الهدف الثالث الخاص بالصحة الجيدة بالتصنيف، وكذلك إدراج 32 جامعة مصرية في الهدف الرابع الخاص بالتعليم الجيد بشكل عام في قطاع العلوم الطبية، وحصلت 25 جامعة مصرية على مراكز متقدمة في هذا التصنيف، في حين شهد تصنيف تايمز العالمي للجامعات إدراج 28 جامعة مصرية عن العام 2024، وجاءت نتائج تصنيف التايمز للدول العربية تصدر مصر لقائمة الدول العربية الأكثر تمثيلاً بالتصنيف بـ37 مؤسسة تعليمية من بين 207 جامعة عربية تم إدراجها لهذا العام.

وشهد تصنيف QS البريطاني إدراج (13) جامعة مصرية عن عام 2023، حيث لا تزال مصر الأعلى تمثيلاً بين الدول الإفريقية في هذا التصنيف، حيث حافظت مصر على مكانتها الرائدة إفريقيًا بأعلى تمثيل في القارة من بين 32 جامعة إفريقية جرى تصنيفها خلال عام 2023.

كما شهد هذا التصنيف ظهور الجامعات المصرية في 33 تخصصًا من بين 54 تخصصًا فرعيًا، وتم إدراج 9 جامعات في قطاع العلوم الطبية، وقد بدأ هذا التصنيف في إدراج الجامعات على مستوى العالم على أساس التخصصات العلمية في خمسة مجالات أساسية وهي: (العلوم الإنسانية والفنون، الهندسة والتكنولوجيا، العلوم الحياتية والطبية، العلوم الطبيعية، العلوم الاجتماعية وإدارة الأعمال).

وارتفع عدد الجامعات المصرية المُدرجة بتصنيف ويبوميتركس الإسباني العالمي webometrics لعام 2023 إلى 78 مؤسسة تعليمية وبحثية مصرية:(جامعة ومركز بحثي)، والذي يُغطي أكثر من 31 ألف مؤسسة للتعليم العالي حول العالم، في حين تم إدراج 49 من مؤسسات التعليم العالي والجامعات المصرية، ضمن تصنيف سيماجو (SCImago) العالمي للمؤسسات البحثية والأكاديمية لعام 2023، وكذلك إدراج 11 مؤسسة ما بين مراكز بحثية ومؤسسات صحية ومؤسسات غير هادفة للربح، وقد حققت المؤسسات والمراكز التعليمية والبحثية المصرية تقدمًا بارزًا في نتائج التصنيف لهذا العام ووصلت إلى مراكز مُتقدمة، بالإضافة إلى إدراج 13 جامعة مصرية فى تصنيف ليدن (CWTS Leiden)  لعام 2023 من إجمالي 1411 جامعة تم إدراجهم في التصنيف لهذا العام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات على مستوى العالم التصنيفات الدولية البحث العلمي في مصر

إقرأ أيضاً:

وزير التعليم العالي الأسبق: طفرة غير مسبوقة بالبحث العلمي في عهد الرئيس السيسي

أكد الدكتور حسين خالد، وزير التعليم العالى والبحث العلمى الأسبق، أن منظومة التعليم الجامعى والبحث العلمى فى مصر شهدت طفرة غير مسبوقة فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى، وبعد ثورة 30 يونيو، حيث نجحت الدولة المصرية فى زيادة عدد الجامعات إلى 109 جامعات، موزعة ما بين حكومية وأهلية وخاصة وتكنولوجية، إضافة إلى عقد اتفاقيات إطارية ودولية، ما أدى إلى حدوث تطور كمى وكيفى فى هذا القطاع المهم.

وأضاف «خالد»، فى حوار مع «الوطن»، أن ميزانية البحث العلمى تضاعفت خلال السنوات القليلة الماضية، بعد ثورة 30 يونيو، لتصل إلى 100 مليار جنيه فى عام 2024 الجارى، بعد ما كانت 24.5 مليار جنيه فى عام 2014، وأوضح أن التطور فى الكم والكيف كان له دور كبير فى تلبية طموحات واحتياجات المجتمع المصرى، فيما يتعلق بالتعليم الجامعى.

كيف ترى تأثير ثورة 30 يونيو فى التعليم الجامعى وقطاع البحث العلمى؟

- فى البداية يجب أن أقول وبالأرقام إن التعليم الجامعى بعد ثورة 30 يونيو شهد طفرة غير مسبوقة، أدت بنا إلى أن يكون لدينا حالياً 109 جامعات حكومية وخاصة وأهلية ودولية تكنولوجية، بعدما كانت 49 جامعة فقط فى عام 2014، كما أن الدعم غير المحدود، الذى تقدمه القيادة السياسية برئاسة الرئيس عبدالفتاح السيسى، لملف التعليم العالى والبحث العلمى، الذى يتمثل فى مضاعفة الميزانيات المالية المُخصصة للقطاع، أدى إلى زيادة الجامعات الحكومية والخاصة والأهلية والتكنولوجية وأفرع الجامعات الأجنبية فى مصر.

إلى جانب استحداث عدد من التخصصات العلمية الجديدة بكافة روافدها، التى أسهمت فى تطور أداء الجامعات على مستوى التصنيفات الدولية، والارتقاء بمستويات النشر الدولى، وسوف يدعم التطور الكبير الذى شهده القطاع خلال السنوات الماضية قوة مصر الناعمة إقليمياً ودولياً، وزيادة أعداد الطلاب الوافدين الراغبين فى استكمال دراستهم الجامعية بمصر، وتفعيل دور البحث العلمى فى خدمة قضايا التنمية المستدامة.

وكيف تقيم مدى الإنجازات التى تمت ودورها فى بناء «الجمهورية الجديدة»؟

- قطاعات الوزارة قطعت شوطاً كبيراً فى مجال التطوير والتحديث بوجه عام، خلال فترة تولى الرئيس عبدالفتاح السيسى، فى إرساء قواعد البناء والعمل والتنمية، وذلك من أجل أن تكون قادرة على الوفاء بدورها وأداء رسالتها الأكاديمية والمجتمعية على النحو المنشود، كما أن مدى الإنجازات التى تمت سيكون لها دور محورى فى تحقيق التنمية المستدامة، وبناء مصر الحديثة، وتحقيق أهداف ومتطلبات الجمهورية الجديدة.

كما أن للثورة دوراً كبيراً فى استحداث مسار جديد لطلاب التعليم الفنى، وهو التعليم التكنولوجى، الذى يعد أحد المسارات التعليمية المهمة، والذى ساهم فى إنشاء 10 جامعات تكنولوجية مختلفة، وهى جامعة القاهرة الجديدة التكنولوجية، وجامعة الدلتا التكنولوجية، وجامعة 6 أكتوبر التكنولوجية، وجامعة بنى سويف التكنولوجية، وجامعة برج العرب التكنولوجية، وجامعة طيبة التكنولوجية، وجامعة شرق بورسعيد التكنولوجية، وجامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية، وجامعة سمنود التكنولوجية، وجامعة مصر الدولية التكنولوجية.

زيادة المنشآت التعليمية إلى 109 جامعات.. ومضاعفة ميزانية التعليم العالى والبحث العلمى إلى 100 مليار جنيه عام 2024

كيف ترى الدعم المقدم مالياً للمؤسسات الجامعية؟

- فى عام 2014 كانت ميزانية التعليم العالى والبحث العلمى حوالى 24.5 مليار جنيه، وحققت الثورة أهدافها وآمالها وطموحاتها فى الارتقاء بالمجتمع المصرى، ونجحت فى أن ترتفع ميزانية وزارة التعليم العالى والبحث العلمى إلى حوالى 100 مليار جنيه، خلال العام المالى الجارى 2023/ 2024، وهو ما يؤكد رؤية واهتمام الدولة المصرية بالتنمية الشاملة فى كافة قطاعاتها.

حدثنا عن تصنيف الجامعات المصرية بعد «30 يونيو»؟

- تصنيف الجامعات المصرية ارتقى كثيراً خلال السنوات القليلة الماضية، حيث ارتفع عدد الجامعات بنسبة تتخطى 80% من الجامعات المصرية فى كبرى التصنيفات العالمية وحسنت مواقعها، ويمكن القول إن ترتيب الجامعات المصرية فى التصنيفات الدولية شهد تقدماً كبيراً، حيث وجدت 15 جامعة فى تصنيف (QS) لعام 2024، وذلك بدلاً من 5 جامعات فقط فى نفس التصنيف عام 2017.

كما شهد تصنيف «التايمز» البريطانى وجود 38 جامعة مصرية، فى عام 2024، بدلاً من 3 جامعات فقط فى تصنيف عام 2016، ووصل عدد الجامعات المصرية المدرجة فى تصنيف «شنغهاى» الصينى لعام 2023 إلى 7 جامعات، مُقارنة بـ5 جامعات فى تصنيف عام 2016، كما تم إدراج 69 من الجامعات المصرية والمراكز البحثية ضمن تصنيف «سيماجو» العالمى للمؤسسات البحثية والأكاديمية لعام 2024، بدلاً من 60 مؤسسة بحثية وأكاديمية فى تصنيف عام 2023.

وكذلك تم إدراج 79 مؤسسة تعليمية مصرية فى نسخة يناير 2024 من تصنيف «ويبومتركس» العام، بزيادة ملحوظة عن السنوات الماضية، كما تم إدراج 50 جامعة مصرية فى أحدث نسخة لتصنيف «ويبومتركس» للاستشهادات المرجعية.

دور الجامعات

الجامعات بدورها عامة يكون لها دور كبير فى بناء الاقتصاد وخدمة المجتمع وتنمية البيئة المحيطة بها، وتأسيس الشراكات، وخلق الأفكار بما يتماشى مع مُتطلبات سوق العمل، والعمل أيضاً على تحديد الأولويات التى يمكن من خلالها دفع عجلة الاستثمار بقيم ترسخ التنمية المُستدامة، وهو ما نجحت الجامعات فى تحقيقه خلال السنوات القليلة الماضية.

مقالات مشابهة

  • جامعة أجدابيا تكرم وزير التعليم العالي والبحث العلمي ومدير إدارة شؤون الجامعات
  • طفرة غير مسبوقة في منظومة التعليم العالي والبحث العلمي بعهد الرئيس السيسي
  • 15 جامعة في تصنيف QS العالمي.. طفرة غير مسبوقة للتعليم العالي خلال 10 سنوات
  • طفرة غير مسبوقة في منظومة التعليم العالي في عهد الرئيس السيسي
  • 57 جامعة جديدة تساهم في بناء مصر الحديثة.. كيف تطور التعليم العالي خلال 10 سنوات؟
  • وزير التعليم العالي الأسبق: طفرة غير مسبوقة بالبحث العلمي في عهد الرئيس السيسي
  • التعليم العالي: فتح باب التقدم عبر منصة «ادرس في مصر» للطلاب الوافدين
  • فتح باب التقديم بالجامعات للطلاب الوافدين عبر منصة «ادرس في مصر»
  • فتح باب التقدم عبر منصة «ادرس في مصر» للطلاب الوافدين
  • فتح باب التقدم عبر منصة "ادرس في مصر" للطلاب الوافدين