الكهرباء تكشف عن وجود 6500 بناية حكومية تحصل على الطاقة دون دفع أجورها
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الكهرباء تكشف عن وجود 6500 بناية حكومية تحصل على الطاقة دون دفع أجورها، أكدت وزارة الكهرباء اعتمادها سياسية جديدة في موضوع جباية الأموال، كاشفة عن وجود 6500 مؤسسة حكومية تحصل على الطاقة دون دفع أجور الجباية،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكهرباء تكشف عن وجود 6500 بناية حكومية تحصل على الطاقة دون دفع أجورها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكدت وزارة الكهرباء اعتمادها سياسية جديدة في موضوع جباية الأموال، كاشفة عن وجود 6500 مؤسسة حكومية تحصل على الطاقة دون دفع أجور الجباية.
وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” أن “الوزارة اعتمدت على برنامج جديد يساعد موظفيها من خلال آليات البحث والبيانات الإحصائية لمعرفة الأخطاء والمخالفات والتجاوزات على الشبكة التي تحدث نتيجة عدم وجود نظام موحد للبيانات ذات العلاقة بالعدادات والحسابات الكهربائية”.
وأضاف موسى أن “الوزارة أكملت جرد 30 جهة حكومية بكامل فروعها والدوائر والبنايات العائدة لها من أصل 83 جهة متوزعة ما بين وزارات ومؤسسات وهيئات في عموم محافظات العراق”، كاشفا “حصر 11,500 مخالفة بين تلف العداد أو عدم وجود عداد أصلا، وعلى سبيل المثال في وزارة التربية تم حصر أكثر من 6,500 بناية تحصل على الطاقة من دون جباية أجور الطاقة وتسديد الرسوم بسبب العدادات”.
وبين المتحدث أن “التقنية الجديدة توفر الكثير من المميزات أهمها معرفة أعداد العدادات في المواقع بشكل دقيق وحالة كل عداد (سليم أو عاطل)، وتحديد تلك المواقع بدقة بواسطة نظام (GPS) مما يسهل وصول العاملين لها، ويسهم أيضا في تعظيم موارد الدولة”.
ويدعو العديد من المختصين في شؤون الطاقة وزارة الكهرباء إلى ضبط عملية جباية أجور الكهرباء من خلال نصب عدادات ذكية تسهم في زيادة واردات الجباية، وكذلك للحد من الاستهلاك المفرط للطاقة من قبل بعض المؤسسات والمنازل.
وأعلن وزير الكهرباء زياد علي فاضل، ارتفاع الإنتاج إلى 23 ألفا و509 ميغاواط بعد إعادة جزء من الغاز، فيما أشار إلى أن العقود قيد التنفيذ ستوفر نحو 2000 ميغاواط.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الکهرباء
إقرأ أيضاً:
الطاقة المتجددة في بريطانيا.. تأخير الربط بشبكة الكهرباء يعرقل خطط الحياد الكربوني (تقرير)
مقالات مشابهة يونيبر الألمانية تؤجل استثماراتها الخضراء
ساعة واحدة مضت
قانون خفض التضخم.. هل يكون هدف الجمهوريين الأول بعد فوز ترمب؟ (تقرير)3 ساعات مضت
مجانأ القنوات الناقلة مباراة مانشستر يونايتد ضد باوك اضبط التردد الآن3 ساعات مضت
موعد مباراة مانشستر يونايتد وباوك سالونيكي من يقود ” الشياطين الحمر” بعد رحيل هاغ؟3 ساعات مضت
“وزارة التعليم” تُجدد تذكير الطلاب بمواعيد التقويم الدراسي لما تبقى من العام 14463 ساعات مضت
“وزارة التعليم” توضح خطوات معرفة درجات الطلاب في اختبارات الفصل الأول 1446 عبر نظام نور3 ساعات مضت
اقرأ في هذا المقال
• أول مصنع بريطاني لتصنيع السيارات الكهربائية يترقّب التشغيل بطاقة الرياح والشمس• ستيلانتيس تواجه تأخيرًا طويلًا في ربط الطاقة المتجددة لمصنعها بشبكة الكهرباء المحلية• تأخير ربط المنازل والمصانع ومراكز البيانات بشبكة الكهرباء الوطنية البريطانية يهدد الاستثمارات• ربط مشروعات الطاقة المتجددة الجديدة بشبكة كهرباء بريطانيا قد يستغرق 15 عامًايؤدي تأخير ربط مصادر الطاقة المتجددة في بريطانيا بشبكة الكهرباء إلى عرقلة خطط الحياد الكربوني وتراجع وتيرة الاستثمارات الطموحة في هذا القطاع.
في هذا الإطار، تعتزم شركة صناعة السيارات الأوروبية ستيلانتيس Stellantis تشغيل أول مصنع بريطاني مخصص لتصنيع السيارات الكهربائية حصريًا بمزارع الرياح والطاقة الشمسية.
وبدأت ستيلانتيس التي تمتلك مصنع إلسيمير بورت، العمل على تركيب 4 ميغاواط من سعة الطاقة الشمسية على مساحة 500 متر مربع من أسطح المبنى، وهو ما يكفي لتشغيل نحو 8 آلاف منزل بالطاقة المتجددة في بريطانيا.
وستساعد هذه الألواح الشمسية في خفض الانبعاثات من المصنع، ما يجعل سيارات فوكسهول وبيجو وسيتروين أكثر خضرة، ويمكن للكهرباء الاحتياطية التي تولّدها أن تجعل شبكة الكهرباء البريطانية أكثر مراعاة للبيئة، ولكن ليس قبل عقد آخر من الزمن.
تأخير ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا بالشبكةتُعد شركة ستيلانتيس واحدة من العديد من الشركات المصنعة التي أُبلِغت بأنها تواجه تأخيرًا طويلًا في ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا، خاصة في مصنعها، بشبكة الكهرباء المحلية، مع عدم احتمالية الربط حتى عام 2035.
ويتسبّب هذا التأخير برفع تكلفة تحقيق هدفها بخفض انبعاثات الكربون إلى النصف بحلول عام 2030، وأن تكون محايدة كربونيًا عالميًا بحلول عام 2038، بحسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).
مصنع ستيلانتيس إلسيمير بورت للسيارات الكهربائية بالمملكة المتحدة – الصورة من الغارديان البريطانيةوعلى الرغم من أنه يمكن للشركة أن تركب الألواح الشمسية، فإنه يتعذّر عليها بيع الكهرباء الاحتياطية للشبكة المحلية دون ربط، ما يقطع تدفقًا مفيدًا من الإيرادات من شأنه أن يساعد في جعل الاستثمار اقتصاديًا.
وقالت مديرة مصنع ستيلانتيس إلسيمير بورت، ديان ميلر: “هذا التأخير يعني أن مجموعة الطاقة الشمسية الكبيرة لدينا لن تتمكّن من توفير فائض من الكهرباء النظيفة لشبكة المملكة المتحدة”.
وأضافت: “نحن نواجه تكاليف إضافية كبيرة جدًا لتركيب بطاريات التخزين وغيرها من تدابير التخفيف، التي كان من الممكن استثمارها في تنفيذ المزيد من تدابير خفض إمدادات الطاقة”.
تداعيات الاختناق في شبكة الكهرباء البريطانيةيهدّد هذا الاختناق في شبكة الكهرباء البريطانية بعرقلة مهمة وزيرة الخزانة البريطانية، راشيل ريفز، لإطلاق التجديد الاقتصادي في بريطانيا، وفقًا لبعض أكبر الشركات في المملكة المتحدة.
ووعدت الوزيرة ريفز هذا الأسبوع “بإصلاح أسس” الاقتصاد البريطاني لإطلاق مليارات الجنيهات الإسترلينية في الاستثمار الخاص.
ويشير المحللون إلى أن التأخير الذي دام عقودًا من الزمان لربط المساكن والمصانع والمستودعات ومراكز البيانات الجديدة بشبكة الكهرباء الوطنية يهدّد بتقصير هذا الاستثمار الذي تشتد الحاجة إليه.
وأثار مطوّرو مشروعات الطاقة المخاوف بشأن هذا الركود لأول مرة، بعد أن أبلغتهم هيئة تشغيل نظام الكهرباء البريطاني أن الزيادة في عدد الشركات التي تأمل في بناء المزيد من مشروعات الطاقة المتجددة في بريطانيا.
ويعني ذلك أنها ستحتاج إلى الانتظار لمدة تصل إلى 15 عامًا، لربطها بالشبكة في بعض أجزاء من البلاد، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
قائمة الانتظارأثارت قائمة انتظار ربط الطاقة المتجددة في بريطانيا بشبكة الكهرباء -التي تستمر في النمو- مخاوف بشأن هدف الحكومة لمضاعفة طاقة الرياح البرية مرتين، و3 أضعاف الطاقة الشمسية، و4 أضعاف طاقة الرياح البحرية بحلول عام 2030.
إحدى مزارع الرياح البرية في المملكة المتحدة – الصورة من بي بي سيوطلبت هيئة نظام الكهرباء البريطانية من مستخدمي الطاقة الجدد الانتظار حتى أواخر الثلاثينيات من القرن الـ21 للربط بشبكة الكهرباء، حسب صحيفة الغارديان البريطانية (The Guardian).
في المقابل، تواجه خطط بناء آلاف المنازل الجديدة تأخيرات تصل إلى 4 سنوات في بعض مناطق المملكة المتحدة، وهو الوضع الذي وصفه الخبراء بأنه “أزمة بنية تحتية”.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تشغيل نظام الطاقة الوطني في المملكة المتحدة “نيسو” (Neso)، فينتان سلاي، لصحيفة الأوبزرفر البريطانية الشهر الماضي، إن نظام الانتظار جرى تطويره في وقت يتقدم فيه مشروع طاقة واحد أو اثنان فقط سنويًا للربط بالشبكة.
وأشار الرئيس التنفيذي لشركة أون-سايت إنرجي On-site Energy، التي تركّب مشروعات الطاقة النظيفة للشركات المصنعة الكبرى، ديفيد كيبلينغ، إلى أنه “لم يكن هناك سوى القليل من الحركة في قائمة الانتظار”.
وأكد: “لا أستطيع أن أقول إنني رأيت أي فرق، إذ ما يزال العملاء يعانون تأخيرات كبيرة في خططهم”. وأضاف: “في بعض الحالات، رأينا مشروعات تقترب بضع سنوات، ولكن بعد ذلك بقدرات ربط محدودة”.
وأردف: “لا شك أن هذا سيؤثر سلبيًا في أهداف الطاقة المتجددة في بريطانيا التي تُعد طموحة جدًا”، وفقًا لما رصدته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).
ويرى كبير موظفي شركة الخدمات اللوجستية سيغرو Segro، المسؤولة عن تطوير وتأجير المستودعات لشركات، بما في ذلك أمازون ونيتفليكس، أندرو بيلسوورث، أن “جمود الربط يبطئ الوتيرة اللازمة لتطوير مواقع تخزين جديدة، فضلًا عن إزالة الكربون من الصناعة”.
موضوعات متعلقة..
اقرأ أيضًا..
إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.Source link ذات صلة