المرأة والمنوعات، 3 أحجار كريمة تساعدك على مواجهة أفكارك السلبية،تتميز الأحجار الكريمة بامتلاكها طاقة كبيرة، قد تؤثر على الأشخاص، كما أن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 أحجار كريمة تساعدك على مواجهة أفكارك السلبية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
3 أحجار كريمة تساعدك على مواجهة أفكارك السلبية
تتميز الأحجار الكريمة بامتلاكها طاقة كبيرة، قد تؤثر على الأشخاص، كما أن هذه الطاقة يمكن توجيهها للاستفادة منها، خاصة على المستوى النفسي والروحي، سواء بتنقية الهالة التي تحاوط الشخص، أو باستخداماتها الجمالية التي تدعم الطاقة الإيجابية، أما إذا كان هناك بعض الأشخاص الذين يتعرضون للطاقة السلبية سواء من خلال أفكارهم أو من الأشخاص المحيطين بهم، ويستعرض "اليوم السابع "، بعض الأحجار الكريمة التي تخفف من الأفكار السلبية وتقللها حتى ينعدم وجودها تماماً، وفقاً لموقع " hashtaglegend" كما يلي:
سيلينيت لتنقية الطاقة
يعمل كمنقي للطاقة حيث يتميز باهتزاز عالٍ ينظف ويرفع الطاقة في أي مكان، فقد سميت على اسم آلهة القمر اليونانية سيلين، ترتبط هذه البلورة بقوة بأبعاد أعلى في علم الطاقة، وتم العثور على هذا المعدن الغامض المعروف أيضًا باسم جبس سبار ساتان ، على سطح المريخ، ويعمل اهتزاز سيلينيت النقي على المساعدة فى جعل جو هادئ، وإزالة التأثيرات السلبية مثل جهاز تنقية الهواء ويسمح بتدفق طاقة إيجابية مستمرة حول مساحتك.
سيلينيت لتنقية الطاقة سبج أسود يبعد الطاقة السلبية
يحظى حجر السبج الأسود باحترام كبير من علماء الطاقة الذين يعلمون قيمته الكبيرة في إبعاد الطاقة السلبية بشكل كبير، فسواء كنت ترتدي هذا الحجر أو تضعه في المكان الذي تتواجد فيه فهو يعمل بشكل كبير على صنع هالة تُبعد الطاقة السلبية بعيداً عنك، حتى الأشخاص الساميين سيشعرون بضيق إذا اقتربوا منك بسبب قوة هذا الحجر.
سبج أسود يبعد الطاقة السلبية الجمشت للحماية العاطفية
أما الجمشت يحول العلاقة العاطفية المليئة بالافكار السلبية إلى علاقة جيدة طبيعية، وإذا كانت هناك مشكلات من جانب الطرف الآخر لا تعلم عنها شيئاً، فيعتقد إنه يعمل على تنقية الطاقة من حولك وستجعلك تكتشف ما يخفى عنك، ووقتها ستحدد ما تريد بشكل أكثر حكمة وراحة ودون أي أفكار سلبية تؤثر عليك.
الجمشت للحماية العاطفية
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيتامين رئيسي يحد من خطر الإصابة بسرطان القولون بشكل كبير
الجديد برس| يعد سرطان
القولون والمستقيم من أبرز أنواع السرطان التي حظيت باهتمام علمي متزايد في السنوات الأخيرة، في ظل ارتفاع معدلات الإصابة به، خصوصا بين الفئات العمرية الأصغر سنا. وفي هذا الإطار، أجرى فريق من الباحثين من جامعة “سيميلويس” في بودابست، دراسة شاملة لاستكشاف أحد عوامل الحماية المحتملة ذات الصلة بهذا النوع من السرطان. وأظهرت
الدراسة أن فيتامين (د) قد يؤدي دورا فعالا في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم، كما يمكن أن يحسّن من نتائج العلاج لدى المرضى المصابين به. وأوضحت الدراسة، التي نشرت في مجلة Nutrients، أن الأشخاص الذين يستهلكون كميات كافية من فيتامين (د) ينخفض لديهم خطر الإصابة بالمرض بنسبة تتراوح بين 25% و58%. كما تبيّن أن تناول مكملات الفيتامين يقلل خطر الإصابة بنسبة 4% مقابل كل زيادة بمقدار 2.5 ميكروغرام يوميا. واستند الباحثون في دراستهم إلى تحليل 50 دراسة سابقة شملت بيانات أكثر من 1.3 مليون شخص، ما يعزز قوة النتائج. وأوضحوا أن فيتامين (د) يقدّم فوائد محتملة في مكافحة الالتهاب وقتل الخلايا السرطانية وتثبيط نمو الأورام من خلال دعم الجهاز المناعي. وبيّنت الدراسة أيضا أن المرضى الذين يتناولون مستويات عالية من الفيتامين يحققون نتائج علاجية أفضل، إذ أظهرت تجربة سريرية أن المصابين بالسرطان في مراحله المتقدمة والذين تلقوا جرعات عالية من فيتامين (د)، عاشوا في المتوسط شهرين أطول من غيرهم، كما تقلّ لديهم معدلات الوفاة بنسبة 50%. وأفاد البروفيسور يانوش تاماش فارغا، المشارك في إعداد الدراسة، أن “فيتامين (د) يلعب دورا حاسما في الوقاية من سرطان القولون والمستقيم وعلاجه”، لافتا إلى أن تأثيره يتوقف على عوامل مثل الجرعة والحالة
الصحية ومدة العلاج. ورغم النتائج الإيجابية، أقر الباحثون بوجود بعض القيود، مثل التفاوت في الجرعات المستخدمة في الدراسات المختلفة وتنوع الحالات السريرية للمشاركين. وأكدوا ضرورة إجراء المزيد من الأبحاث لتحديد الجرعة المثالية ومدة العلاج الأكثر فعالية. ويعرف فيتامين (د) بـ”فيتامين أشعة الشمس”، ويحصل عليه الجسم من التعرض المباشر لضوء الشمس، إضافة إلى أطعمة مثل الأسماك الزيتية واللحوم الحمراء وصفار البيض. وتوصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS) البالغين والأطفال فوق سن العام بتناول 10 ميكروغرامات يوميا من فيتامين (د)، خاصة في أشهر الشتاء. كما تنصح بعض الفئات، كأصحاب البشرة الداكنة أو من لا يتعرضون للشمس، بتناول المكملات الغذائية طوال العام. ومن ناحية أخرى، تحذر الجهات الصحية من الإفراط في تناول فيتامين (د)، لما قد يسببه من مضاعفات، مثل فرط كالسيوم الدم، الذي قد يؤدي إلى ضعف العظام وتلف الكلى والقلب. وتنصح هيئة NHS بعدم تجاوز 100 ميكروغرام يوميا إلا باستشارة الطبيب.