الحكومة: رفع حصار الحوثيين لتعز "الإختبار الرئيسي" للسلام في اليمن
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحكومة رفع حصار الحوثيين لتعز الإختبار الرئيسي للسلام في اليمن، الحكومة رفع حصار الحوثيين لتعز الإختبار الرئيسي للسلام في اليمن .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحكومة: رفع حصار الحوثيين لتعز "الإختبار الرئيسي" للسلام في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحكومة: رفع حصار الحوثيين لتعز "الإختبار الرئيسي" للسلام في اليمن
[ المدخل الشرقي لمدينة تعز مغلق منذ تسع سنوات ]
أكد وزير الخارجية اليمني أحمد بن مبارك، الخميس، أن رفع الحصار الحوثي على تعز، هو الإختبار الرئيسي للسلام في اليمن الغارق بالحرب منذ تسع سنوات.
وقال بن مبارك في تغريدة على تويتر، إن "فك الحصار عن مدينة تعز وفتح المعابر والطرقات هي الاختبار الرئيسي أمام السلام ومجمل العملية السياسية في اليمن".
واعتبر وزير الخارجية، أن حصار الحوثي لمدينة تعز "من أطول الجرائم في التاريخ الحديث وأبشعها، والمليئة بالمعاناة الانسانية التي عاشها ومازال يعانيها ما يزيد عن أربعة مليون مواطن".
وفي وقت سابق، تحدث محافظ تعز نبيل شمسان خلال مؤتمر صحفي عن الآثار الكارثية للحصار الحوثي على تعز، معتبرا إياه أنه "أبشع جريمة وعقاب جماعي يشهدها التاريخ الحديث والتي تسببت بتدمير البنية التحتية والخدمية وتدمير المنشآت وإغلاق الطرق ونزيف الارواح بالقصف اليومي والقنص والالغام صعوبة الحصول على الخدمات المعيشية والسفر وانتقال المرضى"، وفق وكالة سبأ الحكومية.
وقال المحافظ، إن حصار الحوثيين لتعز تسبب بأزمة مياه تصل الى 75% من احتياج السكان وتدمير 50% من شبكة الطرق وارتفاع تكلفة السفر طول المسافة 1000% ونقل البضائع وارتفاع الاسعار 35% عن المناطق المحررة وكذلك الحوادث المرورية التي بلغت 481 نتج عنها 374 حالة وفاة وإصابة 966 حالة وخسائر قدرت بـ 475 مليون دولار.
تابعنا في :المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كمال عدوان: نقدم خدمات بالحد الأدنى في ظل حصار الاحتلال
سرايا - أعلن حسام أبو صفية، مدير مستشفى "كمال عدوان" في بيت لاهيا شمال قطاع غزة، الخميس، أن المستشفى يقدم خدمات للمصابين بأقل الإمكانيات في ظل اعتقال الجيش الإسرائيلي كوادر صحية ومنع دخول المستلزمات الطبية، وسط استمرار الإبادة والتطهير العرقي الإسرائيلي في المحافظة لليوم الـ34.
وقال أبو صفية في مقطع فيديو مصور وزع على الصحفيين: "الأوضاع شمال غزة كارثية، نعمل بالحد الأدنى من الإمكانيات ولا يوجد ما نقدمه سوى الإسعافات الأولية للمصابين في ظل اعتقال الجيش الإسرائيلي الكوادر الطبية خلال اقتحامه للمشفى ونقص المستلزمات الطبية".
وفي 26 أكتوبر/ تشرين الأول المنصرم، انسحب الجيش الإسرائيلي من مستشفى كمال عدوان، مخلفا شهداء فلسطينيين ودمارا واسعا داخله وخارجه إثر اقتحامه نحو 24 ساعة.
وأضاف أبو صفية: "عشرات الشهداء والمصابين يصلون إلى المستشفى دون سيارات الإسعاف التي لا تتوفر شمال القطاع".
وتابع: "الاحتلال لم يسمح بإدخال وفود طبية متخصصة تناسب طبيعة الإصابات التي تصل للمشفى، كما لم يسمح بدخول وحدات الدم والأدوات الطبية الضرورية".
ولفت إلى أنه تم توجيه نداءات استغاثة لكل المؤسسات الدولية، ولكن لم يكن هناك أي استجابة لتوفير المستلزمات الطبية أو فتح ممر إنساني يؤمن وصول الجرحى ولإجلاء آخرين يحتاجون لعمليات جراحية.
وأشار إلى أن الوضع في شمال القطاع "يزداد صعوبة، حيث لا يمكن توفير الطعام والماء للعاملين في المستشفى، والقصف مستمر في محيطه".
وأوضح: "المستشفى استقبل أمس الأربعاء 12 شهيدا وأكثر من 50 إصابة، وهناك أعداد كبيرة ما زالت تحت الأنقاض، ولا توجد إمكانيات لإزالة الركام أو إخراج الجثامين، كما أنه لا توجد سيارات إسعاف لنقل المصابين إلى المستشفى".
وناشد أبو صفية المجتمع الدولي بـ"فتح ممر إنساني لدخول وإخلاء الجرحى الذين يحتاجون لعمليات جراحية متقدمة وتوفير سيارات إسعاف".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع صفحتنا على تيك توك
طباعة المشاهدات: 275
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 07-11-2024 05:27 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...