استئنافية الدار البيضاء تؤجل النطق بالحكم في فضيحة "تذاكر مونديال قطر" إلى الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
قررت محكمة الإستئناف في مدينة الدار البيضاء، الاثنين، تأجيل تاريخ النطق بالحكم في قضية “فضيحة تذاكر مونديال قطر” إلى الأسبوع المقبل.
يأتي ذلك بسبب وعكة صحية يمر بها أحد أعضاء هيئة الحكم في هذا الملف.
وكانت محكمة الاستئناف حجزت قبل أسبوعين، ملف “فضيحة تذاكر مونديال قطر” للمداولة قصد النطق بالحكم بتاريخ 18 دجنبر الجاري.
بطوبعد استماع المحكمة إلى المرافعات الأخيرة لدفاع المتهمين، محمد الحيداوي البرلماني ورئيس أولمبيك أسفي، وعادل العماري الصحفي في إذاعة خاصة.
وأكد الحيداوي، أثناء كلمته الأخيرة على براءته، لافتا إلى أن والده رجل تعليم، حرص على تربيته تربية صالحة، قوامها احترام الأمانة وحسن المعاملة. وشدد على أنه “لم ينصب يوما على أحد”. وبدوره، أكد عادل العماري على براءته من التهم المنسوبة إليه.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أصدرت، في غشت الماضي، حكما في حق كل من محمد الحيداوي وعادل العماري، المتهمين بالنصب والمشاركة في قضية إعادة بيع تذاكر مونديال 2022، إذ قضت المحكمة في حقهما على التوالي بـ18 و10 أشهر حبسا نافذا.
ويتابع الحيداوي إلى جانب المذيع الصحافي عادل العماري في حالة سراح، بتهمة محاولة النصب وبيع تذاكر المباريات بسعر أعلى وبدون ترخيص والمشاركة في النصب.
كلمات دلالية استئنافية الدار البيضاء محمد الحيداويالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: استئنافية الدار البيضاء محمد الحيداوي تذاکر موندیال
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يكشف عن المتهمين بإلقاء قنابل مضيئة على منزل نتنياهو
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان رسمي تحت شعار «سُمح بالنشر»، أسماء 3 من المشتبة بهم من أصل 4، في إطلاق قنابل ضوئية على منزل رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في قيساريا مطلع الأسبوع الجاري، والذي شكل مفاجاة كبرى، بحسب ما نشرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية.
المتهمون بإلقاء قنابل ضوئية على منزل نتنياهووبحسب الصحيفة الإسرائيلية، كشف جيش الاحتلال أسماء ثلاثة من المشتبه بهم الأربعة في إطلاق القنابل الضوئية على منزل نتنياهو مطلع الأسبوع الجاري، وهم ضباط عسكريون في الاحتياط، هم عوفر دورون، وأمير ساد، وإيتاي يافي.
وأوضحت الصحيفة، أن أحد المتهمين الأربعة وهو عوفر دورون هو ضابط برتبة عقيد في قوات الاحتياط وخدم سابقًا نائبًا لقائد القوات البحرية الإسرائيلية.
وأضافت، أن مشاركة شخصية عسكرية في مثل هذا الهجوم على منزل نتنياهو يشير إلى حجم الاستقطاب العالي والتناحر الداخلي في دولة الاحتلال.