عبدالله بن زايد: علموا أولادكم اللغة العربية
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، أهمية وعراقة اللغة العربية التي كانت وعاء للعلوم والتقنية عبر العصور.
وقال سموه في منشور بحسابه في منصة "إكس": "انقدحت شرارة الترجمة عند العرب في القرن الثامن الميلادي فتوسعت المعارف ونمت الفلسفة و نشأ حراك علمي كبير استمر لمئات السنين.. أنجزنا كل ذلك #بالعربية التي كانت وعاء للعلوم والتقنية عبر العصور.
انقدحت شرارة الترجمة عند العرب في القرن الثامن الميلادي فتوسعت المعارف و نمت الفلسفة و نشأ حراك علمي كبير استمر لمئات السنين..
أنجزنا كل ذلك #بالعربي ة التي كانت وعاء للعلوم و التقنية عبر العصور..
علموا أولادكم اللغة العربية
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اللغة العربية اليوم العالمي للغة العربية عبدالله بن زايد اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
400 عنوان يقدمها «أبوظبي للغة العربية» في معرض الكويت للكتاب
الكويت (وام) يشارك مركز أبوظبي للغة العربية في الدورة ال47 من معرض الكويت الدولي للكتاب 2024، الذي ينظمه «المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب» الكويتي، في الفترة من 20 إلى 30 نوفمبر الجاري.ويقدم المركز في المعرض أكثر من 400 عنوان، منها 60 يعرضها للمرة الأولى، من كتب مشروع «كلمة»، الذي يهدف إلى إحياء حركة الترجمة في العالم العربي، ومبادرة «إصدارات»، التي تضم قائمة بالمؤلفات التي صدرت في الخمسين عاماً الماضية، ويجري تحديثها سنوياً وصولاً إلى اعتمادها مرجعية وطنية للبحوث المستقبلية والترجمات العالمية، إلى جانب إصدارات «سلسلة البصائر للبحوث والدراسات»، التي تُعنى بنشر الكتب الحاصلة على منح من «برنامج المنح البحثية»، الذي أطلقه المركز للارتقاء بالبحث العلمي في اللغة العربية، وحقولها المعرفية المختلفة. ويهدف المركز من مشاركته في المعرض إلى التواصل مع الناشرين والأدباء والكتّاب، والاطلاع على التجارب الثقافية والأدبية للجهات والمؤسسات العريقة الأخرى، وبحث فرص التعاون والتطور، ودعم حركة الثقافة بالشكل الأمثل، ونقل خبرات المركز والتعريف بتجربته الرائدة، وإصداراته، ومشاريعه، ومبادراته.
ويحرص المركز على المشاركة في معرض الكويت الدولي للكتاب في كل عام، نظراً لما يتمتع به من مكانة ثقافية مهمة، ودور رائد في المشهد الثقافي العربي، إلى جانب اغتنام الفرصة لتسليط الضوء على أهمية اللغة العربية، وتعزيز ثقافة القراءة بين الأجيال الجديدة، وتوفير منصة رائدة للتبادل الثقافي والحضاري، وبناء جسور التواصل القائمة على الفكر والمعرفة والإبداع.