بوتين: الدبابات الأجنبية تحترق أحسن من نظيرتها سوفيتية الصنع
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن الدبابات الأجنبية «تحترق أحسن» من الدبابات السوفيتية الصنع.
أخبار متعلقة
المفوضية الأوروبية: على روسيا تمديد اتفاق حبوب البحر الأسود
بوتين: روسيا تعتزم توسيع التحالفات التكنولوجية العلمية مع الدول الأخرى
«الرعاية الصحية» تبحث التعاون وتبادل الخبرات مع روسيا
وقال بوتين في حديث لقناة «روسيا 24»، يوم الخميس: «بوسعي القول إن العسكريين الأوكرانيين كثيرا ما يرفضون ركوب تلك الدبابات، لأنها الهدف الأول لشبابنا، ويتم تدميرها بالدرجة الأولى في ميدان القتال».
وتابع: «وهي تحترق مثل كل الدبابات الأخرى، وحتى أكثر من الأخرى،»تي 72«المعروفة السوفيتية الصنع».
وأشار بوتين إلى أنه «حتى مساء أمس تم تدمير 311 دبابة اعتبارا من 4 يونيو، وجزء كبير منها، أي الثلث على الأقل من صنع غربي، بما فيها من نوع»ليوبارد«.
واعتبر بوتين كذلك أن توريدات الأسلحة الغربية «لن تفيد كييف»، بل ستفاقم النزاع.
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
المملكة تشيد بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي والرئيس الروسي وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة
أشادت المملكة العربية السعودية بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيسين الأمريكي والروسي وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة.
جاء ذلك في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم، فيما يلي نصه:
تشيد المملكة العربية السعودية بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين فخامة الرئيس دونالد جي ترمب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين رئيس روسيا الاتحادية بتاريخ 12 فبراير 2025 م، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمع فخامتيهما في المملكة العربية السعودية.
وتعرب المملكة عن ترحيبها بعقد القمة في المملكة، وتؤكد استمرارها في بذل جهودها لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأوكرانيا التي بدأت منذ اندلاع الأزمة الأوكرانية، حيث أبدى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله- خلال اتصاله في الثالث من مارس 2022م بكل من فخامة الرئيس فلاديمير بوتين وفخامة الرئيس فولوديمير زيلينسكي استعداد المملكة لبذل مساعيها الحميدة للوصول إلى حل سياسي للأزمة. وقد واصلت المملكة خلال الثلاث سنوات الماضية هذه الجهود بما في ذلك استضافة المملكة للعديد من الاجتماعات بهذا الخصوص.