نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024.. ساعات قليلة تفصلنا عن إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024، للاعلان عن رئيس مصر القادم المنتخب من قبل الشعب المصري، وذلك خلال انعقاد الانتخابات الرئاسية أيام 10 و11 و12 من ديسمبر.

ويعقد مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، مؤتمرًا صحفيًا في تمام الساعة الثانية من ظهر اليوم، بقاعة المؤتمرات بمدينة نصر، للإعلان عن نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك في ضوء ما تقدم ذكره وما يتضمنه الجدول الزمني للعملية الانتخابية.

ولم تتلق الهيئة الوطنية للانتخابات، أي طعون من المرشحين في الانتخابات أو وكلائهم، على قرارات اللجان العامة بشأن عملية الاقتراع، خلال الموعد المحدد لهذا الإجراء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نتيجة الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الانتخابات رئيس مصر القادم الهيئة الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية استقالة الحكومة التغييرات الوزارية استقالة المحافظين تغيير وزاري تعديل وزاري الانتخابات الرئاسیة

إقرأ أيضاً:

13 شائعة واجهتها الحكومة في 2024.. أبرزها «بيع قناة السويس»

نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، تقريره السنوي بشأن جهود مواجهة الشائعات، حيث كان قطاعي الاقتصاد والصحة الأكثر استهدافا من الشائعات على مدار 2024، فضلا عن الجهود التنموية وتداعيات الأزمات العالمية والتي تعد أسباب رئيسية لتصاعد وتيرة الشائعات.

وأوضح تقرير المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنّه في ظل التحديات التي تفرضها الأزمات العالمية المتسارعة وتداعياتها على الصعيد الداخلي، تواصل الدولة جهودها الحثيثة لمكافحة الشائعات التي تستهدف زعزعة الاستقرار وإرباك جهود التنمية، إيمانًا منها بأهمية الوعي المجتمعي كخط دفاع رئيسي.

كيفية مواجهة الشائعات

وأكد تقرير المركز أنّ الدولة تبنت استراتيجيات متطورة ومرنة تعتمد على الرصد والتحليل المستمر من خلال المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، وبالتكامل مع جهات ومؤسسات الدولة المعنية، لمواكبة أساليب نشر وترويج الشائعات والمعلومات المضللة، علاوة على رصد أنماط الشائعات وفهم أبعادها.

أخطر الشائعات في 2024

وكشف تقرير المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، عن أخطر الشائعات على مدار 2024 والتي شملت ما يلي.

1- رصد حالات إصابة بسلالات جديدة من إنفلونزا الخنازير داخل مصر.

2- ظهور متحور جديد لفيروس كورونا مميت وشديد الخطورة ويصعب اكتشاف أعراضه.

3- إصدار قرار بإغلاق المجال الجوي المصري بشكل طارئ.

4- انتشار عصابات لتجارة الأعضاء تضم من بين أعضائها أطباء، حيث يتم استدراج الأطفال واختطافهم لبيع أعضائهم بعدد من محافظات الجمهورية.

5- اعتزام الحكومة بيع قناة السويس مقابل تريليون دولار.

6- تسرب فيروس تنفسي جديد إلى مصر عبر الوافدين من الخارج.

7- اعتبار مشروع تنمية مدينة رأس الحكمة بالساحل الشمالي بيعًا لأصول الدولة.

8- اعتزام الحكومة بيع المطارات المصرية لجهات أجنبية.

9- إلغاء صندوق النقد الدولي مناقشة الملف الخاص بمصر.

10- اعتزام الحكومة بيع المستشفيات الحكومية ووقف الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين بموجب قانون تنظيم منح التزام المرافق العامة لإنشاء وإدارة وتشغيل وتطوير المنشآت الصحية.

11- انسحاب شركة سيمنز للطاقة من تشغيل أكبر محطتين للكهرباء في مصر نتيجة تأخر مستحقاتها المالية.

12- اعتزام الهيئة الاقتصادية لقناة السويس اقتراض 19 مليار جنيه لمدة 13 عاماً لاستكمال مشروعات تطوير المواني.

13- إخلاء دير سانت كاترين تزامنا مع تطوير المنطقة.

واستعرض التقرير أنّ ترتيب السنوات طبقًا لمعدل انتشار الشائعات، وفقًا لتوزيع نسبي لإجمالي الفترة، جاء بنسبة 16.2% عام 2024، مقارنةً بـ15.7% عام 2023، و13.9% عام 2022، و13.1% عام 2021، و12.4% عام2020، و10.8% عام 2019، و7% عام 2018، و5% عام 2017، و3.5% عام 2016، و1.6% عام 2015، و0.8% عام 2014.

معدل انتشار الشائعات

وورد في التقرير الحديث عن تأثير الجهود التنموية والتداعيات السلبية للأزمات العالمية على معدل انتشار الشائعات في مصر خلال السنوات الخمس الأخيرة، مشيرًا إلى زيادة الشائعات نحو 3 أضعاف خلال الفترة (2020 – 2024) مقارنة بالفترة (2015-2019).

ورصد التقرير نسبة الشائعات المتعلقة بالتداعيات السلبية للأزمات العالمية من إجمالي الشائعات كل عام، حيث جاءت النسبة الأعلى عام 2024 مسجلة 54% و53.8% في عام 2023، و46% في عام 2022، و18.3% في عام 2021، و51.8% في عام 2020.

أما عن نسبة الشائعات المتعلقة بالجهود التنموية من إجمالي الشائعات كل عام، ذكر التقرير أنّها سجلت 32.5% عام 2024، و28% عام 2023، و25.6% عام 2022، و20.3% عام 2021، و14.5% عام 2020.

واستعرض التقرير ترتيب القطاعات طبقًا لمعدل انتشار الشائعات خلال عام 2024، حيث جاءت النسبة الأكبر للاقتصاد والصحة بـ19.4%، والتعليم والسياحة والآثار 11.3%، فيما سجل قطاعي التموين والزراعة 9.7% لكل منهما، والطاقة والوقود 4.8%، وسجلت قطاعات الإسكان والأوقاف والقطاع الأمني 3.2% لكل منهم، إلى جانب بلوغ نسبة الشائعات المتعلقة بالإصلاح الإداري والحماية الاجتماعية والبيئة 1.6% لكل منهم.

وركز التقرير على معدل انتشار الشائعات طبقا للشهور خلال عام 2024، وفق التوزيع النسبي لإجمالي الفترة، حيث بلغت 1.5% في ديسمبر، و8.1% في نوفمبر، و9.7% في أكتوبر، و17.7% في سبتمبر، و8.1% في يوليو وأغسطس، و3.2% في يونيو، و6.5% في مايو، و9.7% في أبريل، و8.1% في مارس، و6.5% في فبراير، و12.8% في يناير.

مقالات مشابهة

  • 13 شائعة واجهتها الحكومة في 2024.. أبرزها «بيع قناة السويس»
  • التحضيرات للانتخابات البلدية انطلق في مناطق كبرى
  • الوطنية للانتخابات تنظم فاعلية للأحزاب السياسية.. الأربعاء
  • اقتصادية النواب تثمن تنفيذ التكليفات الرئاسية بإقرار الحكومة لحزمة تسهيلات التجارة الخارجية
  • نائب الرئيس الأمريكي يشبه أوروبا الحالية بالأنظمة الاستبدادية.. ماذا قال؟
  • تحريم أكل السمك بسبب جثث الغرقى.. مرجع سُنّي يحسم الجدل
  • جمال عارف يثير الجدل بتغريدته بعد خسارة الأهلي: الجمهور ينتظر رأي صادق
  • وزير الصحة: الجهود الوطنية نجحت فى خفض معدلات المواليد والوفيات خلال 10 سنوات
  • «مدبولي» يحسم الجدل حول زيادة الإيجارات القديمة.. ماذا قال؟
  • التعادل السلبي يحسم نتيجة لقاء طلائع الجيش ومودرن سبورت