اليوم الدولي للمهاجرين.. فرصة لتلسيط الضوء على الحاجة الملحة لادارة آمنة للهجرة
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
اليوم الدولي للمهاجرين.. يحتفي العالم في الثامن عشر من ديسمبر كل عام باليوم العالمي للمهاجرين وذلك من أجل تسليط الضوء على العديد من القضايا منها التزايد الكبير في أعداد المهاجرين في القرن الحادي والعشرين نتيجة الحروب.
وزيرة الهجرة تشهد حلقة نقاشية بعنوان "اللغة العربية: إبداعات الحاضر وآفاق المستقبل" في احتفالية اليوم العالمي للغة العربية.. وزيرة الهجرة تفتتح معرض الخط العربي
وتتسبب الهجرة في تعرض حياة المئات من المهاجرين للخطر بسبب اتخاذهم طرق غير آمنة وغير شرعية.
ويرجع الاحتفال باليوم الدولي للمهاجرين عندما أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 4 ديسمبر عام 2000، على أن يكون يوم 18 ديسمبر من كل عام هو يومًا دوليًا للمهاجرين بعد الأعداد الكبيرة والمتزايدة للمهاجرين في العالم.
ويأتي شعار الاحتفال لهذا العام بعنوان"الحاجة الملحة إلى إدارة آمنة للهجرة".
وتهدف المنظمة الدولية للهجرة إلى وضع الهجرة كأحد الحلول للتحديات التي يواجهها العالم منها التكيف مع آثار تغير المناخ أو توفير فرص اقتصادية أفضل للمجتمعات.
كما يستهدف الاحتفال أيضًا إلى بحث التأثيرات الكبيرة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية على البلدان التي تعرضت للهجرة، بالإضافة إلى البلدان التي استقبلت المهاجرين.
ووصفت المنظمة الدولية للهجرة الربع الأول من العام الحالي 2023 بالأكثر دموية، بالنسبة للمهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط.
ووفقًا لما أعلنتته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإنه وصل نحو 180 ألف مهاجر إلى أوروبا هذا العام، بينما قضى أكثر من 2500 مهاجر أو فقدوا أثناء محاولتهم عبور البحر الأبيض المتوسط إلى أوروبا منذ مطلع العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القضايا المهاجرين التكيف الجمعية العامة للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
العكاري: فرصة التغيير التي حدث في البنك المركزي يجب أن يستثمرها الجميع
ليبيا – أكد عضو لجنة تعديل سعر الصرف مصباح العكاري،أن حل مشكلة السيولة في أيدي الليبيين.
العكاري وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، أكد أن حل السيولة يتمثل بـ” استخدام البطاقات الإلكترونية،واستخدام صكوك المقاصة وخاصة منها الصكوك الإلكترونية،واستخدام التحويلات الداخلية أوبين البنوك،بالإضافة إلى السحب من الحساب كاش لتغطية أي من الأشياء التي لا تخدمها الأدوات المذكورة أعلاه”.
ونوه إلى أن الثقة المصرفية تحتاج تعاون بين الزبائن والمصارف،منوها إلى أن فرصة التغيير التي حدثت في البنك المركزي يجب أن يستثمرها من الجميع.
وختم العكاري حديثه:” زمن التعقيدات والإجراءات المجحفة قد ذهب من دون رجعة اليوم الأمور واضحة مناشير معممة بتسهيل أعمال البنوك فقط تحتاج إلى قراءة صحيحة من المجتمع حتى تكون الفائدة أعم وأشمل”.