حركة نشطة في ميناء دمياط.. 34 سفينة و48 ألف طن صادرات وواردات
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
شهد ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية، نشاطًا ملحوظًا في حركة السفن والبضائع، حيث استقبل الميناء 9 سفن، بينما غادر 17 سفينة، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء إلى 34 سفينة.
وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 22225 طنا، تشمل 7140 طن يوريا، و2954 طن ملح معبأ، و3600 طن مولاس، و2389 طن جبس معبأ، و5792 طن رمل، و350 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 48834 طنا، تشمل 13500 طن قمح، و9600 طن ذرة، و1920 طن خشب زان، و8610 أطنان خردة، و9854 طن حديد، و70 طن فول صويا، و5280 طن بضائع متنوعة.
وبلغت حركة الصادر من الحاويات 351 حاوية مكافئة، وعدد الحاويات الوارد 126 حاوية مكافئة، في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2689 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 147511 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 319146 طنًا.
كما غادر قطارًا بعد أن فرغ 25 حاوية 40 قدما قادم من الإسكندرية، و8 وحدات نهرية «بارج» بعد ان قاموا بتفريغ شحنة تقدر بـ«1724 طنا» أسمنت معبأ قادمة من محافظة المنيا، وتحميل شحنة تبلغ 1742 طنا من القمح متجهه إلى المنيا وإمبابة، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا 5436 شاحنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط البضائع الحاويات السفن
إقرأ أيضاً:
أبوظبي للجودة والمطابقة يطلق المرحلة التجريبية من برنامج مطابقة المنشآت المطبِّقة لنظام بيئة عمل نشطة
أطلق مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة، بالتعاون مع دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي ومجلس أبوظبي الرياضي، المرحلة التجريبية من برنامج «مطابقة المنشآت المطبِّقة لنظام بيئة عمل نشطة» في إمارة أبوظبي، لتعزيز بيئة عمل صحية تدعم الابتكار والإنتاجية.
وشهد عدد من ممثّلي الجهات المعنية في الإمارة إطلاق المرحلة التجريبية من البرنامج، ما يؤكِّد أهميته في تعزيز النشاط البدني والرياضة في بيئة العمل، وتشجيع الموظفين على ممارسة النشاط البدني، وإنشاء بيئة عمل صحية وإنتاجية لتحسين جودة الحياة في بيئة العمل.
وكُشِف خلال الحدث عن علامة «بيئة عمل نشطة» التي تُمنَح للجهات التي تستوفي معايير البرنامج، ويمثِّل هذا البرنامج التجريبي خطوة مهمة نحو بناء مجتمع حيوي من خلال توفير بيئات عمل صحية، ويعزِّز مبادرات تحسين الصحة واللياقة البدنية في أماكن العمل.
وتُطبَّق المرحلة التجريبية في خمس جهات وشركات حكومية، هي شركة بترول أبوظبي الوطنية «أدنوك»، ودائرة التمكين الحكومي – أبوظبي، ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية، وهيئة المساهمات المجتمعية – معاً.
ويتضمَّن البرنامج عدداً من محاور التقييم، والتي تشمل السياسات والإجراءات، ووسائل التواصل الداخلي، ومدى توافر البرامج والخدمات التي تثقِّف الموظفين بفوائد النشاط البدني. وتتضمَّن العملية صياغة إرشادات للحوافز والمكافآت الخاصة ببرامج النشاط البدني، واستخدام منصات تكنولوجية لجمع البيانات عن مستوى النشاط البدني للموظفين.
أخبار ذات صلة أبوظبي تحتضن «عالمية الدراجات» في المناطق الحضرية البطولة الآسيوية للشطرنج على خط الانطلاق في العينوقال محمد هلال البلوشي، المدير التنفيذي لقطاع المشاركة المجتمعية والرياضة في دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي: «إنَّ برنامج مطابقة المنشآت المطبِّقة لنظام بيئة عمل نشطة في مرحلته التجريبية، سيسهم في تصنيف مقرات العمل، وتعزيز ثقافة النشاط البدني، وزيادة رضا الموظفين في الجهات التي تتبنّى البرنامج الذي يُعَدُّ اختيارياً للجهات الراغبة في تطبيقه للحصول على علامة (بيئة العمل النشطة)».
وأضاف البلوشي: «تحرص دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي، بصفتها الجهة المنظِّمة للقطاع الاجتماعي، على تطوير السياسات والبرامج المرتبطة في المجال الرياضي، والتي تُسهم في تشجيع أفراد المجتمع على اتّباع نمط حياة متوازن يجمع بين العمل والرياضة والصحة، ما يدعم بناء ثقافة رياضية مجتمعية مستدامة تركِّز على أهمية النشاط الرياضي اليومي وتأثيره الإيجابي في السعادة والرفاهية».
وقال المهندس بدر خميس الشميلي، المدير التنفيذي لقطاع المطابقة والمواصفات في مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة: «نحن في المجلس ملتزمون بدعم المبادرات التي تعزِّز من جودة الحياة في أماكن العمل، حيث يُعَدُّ برنامج (مطابقة المنشآت المطبِّقة لنظام بيئة عمل نشطة) خطوة استراتيجية نحو بناء مجتمع صحي ونشط، يُسهم في تشجيع المؤسَّسات على تبنّي ممارسات تدعم النشاط البدني والرفاهية، ونؤمن بأنَّ صحة الموظف تعكس أداء المؤسَّسة أو الجهة التي يعمل بها، ونسعى جاهدين لتحقيق هذا الهدف من خلال شراكات فعّالة مع جميع الجهات المعنية».
ولفت سهيل العريفي، المدير التنفيذي لقطاع التطوير الرياضي في مجلس أبوظبي الرياضي، إلى القيمة الكبيرة للبرنامج الجديد الذي يهدف إلى تحسين الصحة النفسية والجسدية للموظفين، وتوفير بيئة عمل نشطة، وصولاً إلى تعزيز الرفاهية وزيادة الإنتاجية، وعبَّر عن سعادته بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية بالبرنامج، سعياً إلى تحقيق أهداف البرنامج المنشودة.
المصدر: الاتحاد - أبوظبي