بوابة الوفد:
2025-03-29@10:26:22 GMT

تحصين 124 ألف رأس ماشية ضد الأمراض بالبحيرة

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

نظمت مديرية الطب البيطري بالبحيرة بقيادة الدكتور أشرف محى الدين العديد من الجهود للعمل على تنمية الثروة الحيوانية وحمايتها من الأمراض الوبائية وذلك من خلال إجراء التحصينات الدورية وعمل القوافل البيطرية المجانية للقرى المحرومة.


وبلغ إجمالي عدد المعالج من الحيوانات في مختلف التخصصات 38820 حيوان وبلغت عـدد القوافل الخارجية المجانية لعلاج ورعاية الحيوانات لتخفيف الأعباء عن كاهل المربين قافلة واحدة بمركز الدلنجات، بإجمالي 750 حيوان معالج.

 وبلغ إجمالي الأعداد المحصنة من رؤوس الماشيه خلال الحملة القومية للتحصين ضد مرضي الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع، (124542) رأس خلال أسبوع، بالإضافة إلى تحصين (999) ابقار ضد مرض الجلد العقدى بالأسواق والقرى بجميع مراكز المحافظة، كما بلغ إجمالي الأعداد المحصنة من الطيور بلقاح انفلونزا الطيور (2750) طائر، وتم إصدار  (337) تصريح لنقل الطيور سواء للذبح أو  استكمال التربية وذلك تفعيلا للقانون 70 لسنة 2009.

و بلغ إجمالي عدد المذبوحات من الحيوانات 1549 رأس ماشية كما بلغت مذبوحات الدواجن 320812، وتم عمل حملة تفتيشية بالأسواق بالاشتراك مع الجهات الفنية لضبط وردع المخالفين، وتم تحرير   قضيتين بإجمالي مضبوطات 455 كجم لحوم غير صالحة للإستهلاك الآدمي. 

 

وتم اختبار 231 حيوان لمرض البروسيلا، و217 حيوان لمرض السل البقري، وعمل 61 ندوة إرشادية متنوعة (مزمع) تضمنت 166 موضوع، و3 منشورات إرشادية  وفيديو إرشادي علي صفحة الإرشاد البيطري بالبحيرة،و 4 ندوات وتوعيات إرشادية قام بها أطباء الإدارة بالمديرية في أماكن مختلفة، هذا بالإضافة لعمل 290 توعية إرشادية مسبقة ومصاحبة للجان التحصين ضد مرضي الحمي القلاعيه وحمي الوادي المتصدع.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تحصين ماشية بلبع أمراض طب بيطرى حيوانات

إقرأ أيضاً:

مفاجأة طبية.. دواء لمرض وراثي يصبح سلاحاً فتاكاً ضد الملاريا

كشفت دراسة حديثة أنه عندما يتناول المرضى دواء "نيتيسينون"، فإن دمهم يُصبح قاتلًا للبعوض المسبب للملاريا.

ودواء "نيتيسينون" يستخدم في الأصل لعلاج حالة وراثية نادرة، هي: فرط تيروزين الدم الوراثي من النوع الأول.

وعلى موقع "جامعة نوتردام"، التي شارك علماؤها البحث مع كلية ليفربول للطب الاستوائي، قال الباحثون: "تشير نتائجنا إلى أن استخدام النيتيسينون يمكن أن يكون أداة تكميلية جديدة واعدة للسيطرة على الأمراض التي تنقلها الحشرات مثل الملاريا".

وتعتمد استراتيجيات مكافحة الملاريا حتى الآن على السيطرة على أسراب البعوض، وتناول دواء "الإيفرمكتين" المضاد للطفيليات.

الدواء المستخدم حالياً

وعندما يبتلع البعوض دماً يحتوي على "الإيفرمكتين"، فإنه يُقصّر عمره ويساعد في الحد من انتشار الملاريا. لكن لهذا الدواء آثار جانبية، فهو ليس ساماً للبيئة فحسب، بل تصبح مقاومته مصدر قلق عند الإفراط في استخدامه لعلاج الأشخاص والحيوانات المصابين بعدوى الديدان والطفيليات.

وبحسب "نيوز مديكال"، يعمل دواء "نيتيسينون" الذي أثبتت الدراسة فاعليته، عن طريق تثبيط إنزيم 4-هيدروكسي فينيل بيروفات ديوكسيجيناز (HPPD)، ما يمنع تراكم نواتج المرض الضارة في جسم الإنسان. 

وعندما يشرب البعوض دماً يحتوي على النيتيسينون، فإن الدواء يحجب أيضاً هذا الإنزيم المهم لـ HPPD في أجسامهم. هذا يمنع البعوض من هضم الدم بشكل صحيح، فيموت سريعاً.

تجربة دواء نيتيسينون

وفي التجارب، حلل الباحثون تركيزات جرعات "نيتيسينون" اللازمة لقتل البعوض، وكيف تقارن هذه النتائج بدواء "إيفرمكتين" المستخدم حالياً.

وقال ألفارو أكوستا سيرانو، أستاذ العلوم البيولوجية في جامعة نوتردام والباحث المشارك: "اعتقد أنه إذا أردنا اتباع هذا النهج، فيجب أن يكون أداء النيتيسينون أفضل من الإيفرمكتين". 

أداء رائع

وأضاف: "في الواقع، كان أداء النيتيسينون رائعاً؛ إذ يتمتع بعمر أطول بكثير في دم الإنسان مقارنةً بالإيفرمكتين، ما يعني أن نشاطه القاتل للبعوض يبقى منتشراً في جسم الإنسان لفترة أطول. وهذا أمر بالغ الأهمية".

واختبر فريق البحث التأثير القاتل للنيتيسينون على إناث بعوض الأنوفيلة الغامبية، وهو النوع الرئيسي المسؤول عن انتشار الملاريا في العديد من الدول الأفريقية. وإذا أصيبت هذه البعوضة بطفيليات الملاريا، فإنها تنشر المرض عندما تتغذى على الإنسان.

مقالات مشابهة

  • دواء لمرض نادر يحول دم الإنسان إلى سم للبعوض
  • كيف يتعامل مرضى الأمراض المزمنة مع التحديات الغذائية خلال العيد؟
  • البيئة تحذر أصحاب الأمراض الصدرية من وجود رياح مثيرة للرمال
  • اختبار بسيط للشم قد يحدد الأشخاص الأكثر عرضة لمرض ألزهايمر
  • نائب محافظ الوادي الجديد تتفقد مطبخ المصرية وتمنح مكافأة للقائمين عليه
  • مفاجأة طبية.. دواء لمرض وراثي يصبح سلاحاً فتاكاً ضد الملاريا
  • إنفلونزا الطيور يستدعي إجراءات صحية صارمة وسط مخاوف من انتقاله للبشر
  • مع اقتراب العيد.. 428 ألف رأس من الحيوانات الحية لتلبية احتياجات المستهلكين
  • دراسة تؤكد: الطيور تتنفس جسيمات البلاستيك
  • توفير أكثر من 428 ألف رأس من الحيوانات الحية لتلبية احتياجات المستهلكين