شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحوثي يهاجم دعاة المناطقية ويؤكد هذا الشيء بخصوص صنعاء، خاص وكالة الصحافة اليمنية شن عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء محمد علي الحوثي، هجوما حادا على دعاة المناطقية، مؤكدا .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحوثي يهاجم دعاة المناطقية ويؤكد هذا الشيء بخصوص صنعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحوثي يهاجم دعاة المناطقية ويؤكد هذا الشيء بخصوص صنعاء
خاص / وكالة الصحافة اليمنية // شن عضو المجلس السياسي الأعلى في صنعاء محمد علي الحوثي، هجوما حادا على دعاة المناطقية، مؤكدا أن اليمن أكبر من أن تختزل في منطقة أو محافظة. وقال الحوثي في تدوينة له على “تويتر” تابعتها “وكالة الصحافة اليمنية”، اليوم الخميس، إن ” المناطقيون غير وطنيين ولاؤهم للجزء، لا الكل”، مبينا أن سوؤهم يزداد حين يكونون خونة للوطن، لأنهم يرون اليمن حديقة خلفية للسعودية. وأكد أن أكثر ما يغيظهم هو احتضان صنعاء كل أبناء اليمن دون تمييز، وأن تظل قيادة اليمن في صنعاء وطنية غير عنصرية. وطالب الحوثي الجميع أن يكون ولائهم لليمن، والمشاركة الفاعلة في حملة فك الحصار عن اليمن على مواقع التواصل الاجتماعي تحت هاشتاج”  #دول_العدوان_تحاصر_اليمن “.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وکالة الصحافة الیمنیة

إقرأ أيضاً:

قراءة أولية لـ خطة العدو “ب” في مواجهة اليمــن

يمانيون../
أثبتت المواجهات الأخيرة بين القوات المسلحة اليمنية المساندة لغزة وجيوش دول العدوان الأمريكي – “الإسرائيلي” – البريطاني، في المعارك البحرية والجوية، تفوق القدرات العسكرية لقوات صنعاء وتطور أسلحتها النوعي.

صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، أثبتت صحة تلك المعادلة التي فرضتها القوات المسلحة اليمنية بقوة السلاح، بقول: “أصبحت القوات اليمنية أكثر تقدماً من الناحية التكنولوجية مما يتصوره الكثيرون، يجب عدم التقليل من شأنها”، مشيرة إلى ارتفاع فاتورة خسائر قوات العدو إلى ملايين الدولارات في الإنفاق على شراء الصواريخ الاعتراضية لمحاولة صد صواريخ ومسيرات اليمن.

معضلة “إسرائيل”

ويؤكد موقع “غلوبس”، إن الصواريخ الفرط صوتية اليمنية تشكل أكبر تهديد لمنظومات الدفاع الجوي “الإسرائيلية” بعد تمكنها من اختراقها، مقارنة بارتفاع فاتورة تكاليف إطلاق دفاعات الكيان للصواريخ الاعتراضية مثل أنظمة “حيتس 3″، الذي يكلف من 1.5 مليون إلى مليوني دولار.

وقال: “كإن قوة سلاح الصواريخ الفرط صوتية من الخيال العلمي، بسرعتها المذهلة والتمكن في المناورة، من ارتفاع يصعب على أنظمة الدفاع الجوي التعامل معها”.

في نظر خبراء الحروب، بات اليمن يشكل معضلة لـ”إسرائيل” بعجز الأخيرة في التعامل مع التهديد اليمني في الحرب الأخيرة جواً وبحراً، متجاوزاً البعد الجغرافي وصولا لعمق الكيان على الرغم من تحالف جيش الأخير مع أعتى جيوش العالم ودعمه بأقوى الأساطيل العسكرية الجوية والبحرية.

وتداولت وسائل إعلامية عبرية، اندهاش مسؤولين صهاينة من عدم إعطاء أجهزة استخبارات كيانهم أي اهتمام لسنوات للعدو القادم من اليمن الذي فاجأ العالم بقدراته العسكرية وصموده وقلب موازين القوة وفرض المعادلات العسكرية في المنطقة.

.. وهذه مبررات الفشل!!

لا تخفي وسائل الاعلام الصهيونية، تأكيدها على فشل الكيان في مواجهة الصواريخ والمسيرات اليمنية، ما جعلها تختلق مبررات، مثل البعد الجغرافي للعدو وانعدام المعلومات الاستخباراتية وأخرى يخفيها العدو خلف هزيمته أمام القوات اليمنية.

وبعد عام من قصف طائرات العدوان الأمريكي – الصهيوني – الغربي على المحافظات اليمنية تحت حكم صنعاء بأكثر من 800 غارة، لم تنجح تلك الضربات في إضعاف القدرات العسكرية للقوات اليمنية أو إجبارها على إيقاف عملياتها المساندة لغزة في البحر الأحمر وضد “إسرائيل”.

الخطة “ب”

يركز العدو في خطته لمواجهة اليمنيين على، “استهداف القيادة، وتدمير مواقع إنتاج الأسلحة وتخزينها، والإضرار بالمنظومة الاقتصادية، والبنية التحتية الوطنية باليمن، وتنفيذ عمليات اغتيالات ضد القيادة اليمنية “أنصار الله”.

وقد بدأ العدو فعليا تنفيذ الخطة “ب”، بعد فشله عسكرياً في تنفيذ الخطة “أ”، بإصدار الرئيس الأمريكي ترامب قرار بتصنيف حركة أنصار الله بالإرهاب، بعذر تهديد الحوثيين لأمن المدنيين والموظفين الأميركيين وحلفاء أمريكا في الشرق الأوسط.

وكان رد أنصار الله على لسان عضو المكتب السياسي للجماعة ضيف الله الشامي: “إن القرار الأميركي ليس جديدا ولا يمكن أن يقدم أو يؤخر.. أن هذا التصنيف أميركي بامتياز لأننا في عداوة أساسًا مع الولايات المتحدة، وشعارنا معروف منذ الوهلة الأولى “الموت لأميركا”، ولذلك فأي تصنيف أميركي لن يكون له أي تأثير علينا مطلقًا”.

حرب الغذاء

تمارس واشنطن الحرب الاقتصادية (حرب الغذاء) على صنعاء، بفرض وزارة الخزانة الأميركية الشهر الفائت عقوبات على بنك اليمن والكويت في صنعاء، كجزء من الضغوط التي تمارسها واشنطن على حكومة صنعاء انتقاما من موقفها المساندة لغزة.

وفي ديسمبر الماضي، أقرت عقوبات على 12 فردا وكيانا، بينهم محافظ البنك المركزي اليمني بصنعاء التابع لسلطة صنعاء هاشم المداني، وذلك بحجة الاتجار بالأسلحة وغسيل الأموال وشحن النفط الإيراني، وفقاً لبيانات الخزانة الأميركية.

تحالف الأحزاب

ليس ذلك وحسب، بل هناك خطة لإنشاء تحالف عسكري دولي جديد للعدو يضم فيه دول عربية في إطار الحرب المفتوحة ضد اليمن، (أشبه بتحالف المشركين في حلف الأحزاب “غزوة الخندق”)، وفق تأكيد مسؤول صهيوني كبير لهيئة البث “الإسرائيلية”، في إن كيانه وحلفائه يسعون لإنشاء تحالف عسكري لحماية أمن “إسرائيل” وحلفائها في المنطقة ممن أسماهم “الحوثيين”.

تساؤلات عسكرية

فرض التفوق اليمني الذي وضع جيوش دول العدوان في موقف محرج على المستوى العالمي، عدة تساؤلات منها؛ كيف لموقع اليمن الضعيف في خارطة المعادلات السياسية والعسكرية ان يكسر كبرياء تحالف عسكري بذلك الحجم!؟
وكيف لصواريخ اليمن أن تستهدف عمق الكيان وتعكر السماء الصافية لعاصمة الكيان يافا “تل أبيب”، وتجبر سكانها على الهروب إلى الملاجئ في منتصف الليل وعز برد الشتاء!؟
وكيف اخترقت أحدث أنظمة دفاعات الكيان الذي يصنف جيشه في المرتبة الرابعة عالمياً في التكنولوجيا ويطلق عليه الذي لا يقهر!؟

حصاد الإسناد

ونفذت القوات اليمنية، مُنذ إعلان مشاركتها عسكرياً في إسناد غزة في نوفمبر 2023، أكثر من ألف و255 عملية عسكرية بالصواريخ الباليستية والمجنّحة والفرط صوتية والمسيّرات، في المواجهات البحرية، استهدفت أكثر من 220 قِطعة بحريَّة تجارية وحربية لقوات العدوان الأمريكي – البريطاني – “الإسرائيلي”، وفرَضت حظراً بحرياً على سفن “إسرائيل” ودول العدوان، وأطلقت قرابة 1165 صاروخا باليستيا وفرط صوتي ومسيّرة، إلى عُمق الكيان.

السؤال الأخير

بعد فشل العدو الصهيو – أمريكي فشلاً ذريعاً في أمام القوات اليمنية المساندة لغزة ومقاومتها في المواجهات العسكرية لأكثر من عام في البحر والجو في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، ينتهي القيل والقال ويظل هذا السؤال يبحث عن جواب؛ كيف سيبدو شكل الاستراتيجية التي سيتبناها العدو في مواجهة قوة جبهة الإسناد اليمنية!؟

السياسية – صباح العواضي

مقالات مشابهة

  • بوشكوف: ترامب يهاجم وكالة التنمية الدولية لأنها معقل لخصومه
  • قراءة أولية لـ خطة العدو “ب” في مواجهة اليمــن
  • مليشيا الحوثي تشيّع أربعة من قياداتها الميدانية في صنعاء وتعز
  • وكالة المياه والغابات توضح بخصوص "حجز ببغاوات" بشفشاون وحقوقي يلتمس تسوية قانونية اجتماعية
  • أسعار الصرف اليوم في اليمن: تفاوت واضح بين عدن وصنعاء
  • صنعاء.. جماعة الحوثي تتعسف منتسبي الهيئة العامة للمواصفات والمقاييس
  • منتخب اليمن للناشئين يفوز على اليرموك
  • اللجنة الإشرافية لمؤتمر الجامعات اليمنية تقدم العزاء في استشهاد القائد الضيف ورفاقه
  • تغيير ديمغرافي في صنعاء.. جماعة الحوثي تستولون على مرتفعات جبلية وتخصص بعضها لعناصرها القادمين من صعدة
  • خبير أرصاد يحدد موعد هطول الأمطار على اليمن