أطباء غزة يواصلون أداء مهمتم الإنسانية رغم قساوة الظروف
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
ورصد الصحفي هاني الشاعر شهادات أطباء في رفح اضطروا إلى النزوح وفقدوا الاتصال مع ذويهم، لكنهم يواصلون أداء واجبهم الإنساني والوطني، كما قال أحدهم.
18/12/2023مقاطع حول هذه القصةآثار الدمار في حي الصبرة السكني في غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 42 seconds 01:42تشييع جثمان الشهيد عزيز إخليل شمال الخليلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 25 seconds 01:25وجبات أرز للنازحين أمام مجمع الشفاء الطبي بغزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 32 seconds 02:32شهادات ناجين من قصف إسرائيلي لمخيم النصيرات وسط غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 28 seconds 02:28شهيدة ودمار بمستشفى ناصر الطبي في خان يونس نتيجة قصف إسرائيليplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 02 seconds 05:02عشرات الشهداء والجرحى بقصف إسرائيلي وسط قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 02 seconds 01:02عدد كبير من المصابين والشهداء يصلون مركز جباليا الطبيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 40 seconds 02:40من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلامية.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
تدفق غير مسبوق للمهاجرين الأفارقة إلى اليمن: ما الأسباب؟
شمسان بوست / خاص:
شهد اليمن ارتفاع ملحوظ في أعداد المهاجرين الأفارقة القادمين من القرن الأفريقي بنسبة 136% خلال أكتوبر الماضي، حيث سجلت المنظمة الدولية للهجرة دخول 6364 مهاجرًا، مقارنة بـ2692 في سبتمبر.
وأوضحت المنظمة أن 79% منهم وصلوا عبر موانئ جيبوتي والبقية عبر الصومال.
معظم المهاجرين كانوا من الإثيوبيين، وشكل الرجال 58%، والنساء 17%، والأطفال 25%. بينما استمر ترحيل مهاجرين آخرين من سلطنة عمان، وأجبرت الظروف المعيشية بعضهم على العودة إلى بلدانهم الأصلية.
وأشارت المنظمة إلى أن الظروف القاسية والمخاطر الكبيرة لا تزال تلاحق هؤلاء المهاجرين في طريقهم إلى اليمن.