انتشر على الإنترنت مقطع فيديو لمشاجرة في مجلس قرية كيريتسكوفسكي بمقاطعة "زاكارباتيا" حدثت قبل يوم واحد من تفجير النائب المحلي سيرغي باترين 3 قنابل يدوية خلال اجتماع مجلس القرية.

وبدا في مقطع الفيديو رجل يرتدي الزي العسكري بينما يجادل المجلس ويقف جنبا إلى جنب النائب باترين.

وفي الفيديو يقول الرجل في الزي العسكري: "لا شيء يتغير في السنة الثانية من الحرب.

حاذروا لأنه سيعود من الجبهة 120 فردا عسكريا، وماذا سيحدث حينها.. لا أحسد الضباط المحليين أو أيا منكم".

إقرأ المزيد توقيف نائب أوكراني فجر 3 قنابل يدوية خلال اجتماع لمجلس قروي

فرد أحد من المجلس: هل ستطلقون النار علينا؟ أتهددنا؟

وتابع الرجل العسكري حديثه أنه ضد المكافآت المقدمة لرئيس المجلس، واقترح استخدام هذه الأموال لشراء معدات للعسكريين في القوات المسلحة الأوكرانية، حيث قال إن وظيفة رئيس المجلس هي حل المشكلات، وربما الحصول على الأموال لشراء طائرات مروحية مسيرة وأجهزة رؤية ليلية للجيش الأوكراني.

وبدا في مقطع الفيديو باترين معبرا عن دعمه للرجل.

وفي وقت سابق أفاد موقع Strana.ua أن باترين، قبل أيام قليلة من التفجير، نشر مقطع فيديو انتقد فيه أحد قدامى العاملين في المجلس لأن موازنة عام 2024 تضمنت 2700 دولار لمدير شركة المرافق، في الوقت الذي تعاني منه القرية من مشكلات في المياه منذ عدة سنوات.

وكان النائب عن حزب "خادم الشعب" الحاكم سيرغي باترين قد قام بتفجير 3 قنابل يدوية يوم الجمعة الماضي خلال جلسة لمجلس القرية، وأصيب 26 شخصا، توفي أحدهم لاحقا.

وقد فتحت الشرطة قضية جنائية تحت بند "هجوم إرهابي"، واتهم جهاز الأمن الأوكراني باترين بارتكاب الهجوم الإرهابي، وحكمت محكمة مدينة أوجغورود باحتجاز باترين دون إمكانية الإفراج عنه بكفالة.

المصدر: RT

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الإرهاب الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية

إقرأ أيضاً:

برئاسة «مدبولي».. 4 قرارات هامة في اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء

في إطار المساعي الرامية إلى تعميق العلاقات المصرية مع جمهورية كوريا الجنوبية في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، وافق مجلس الوزراء على مشروعي قرار رئيس الجمهورية فيما يخص محضري المناقشات بين المجلس الأعلى للآثار بجمهورية مصر العربية، والجامعة الوطنية الكورية للتراث بجمهورية كوريا الجنوبية، بشأن تقديم منحتين من خلال برنامج المساعدة الإنمائية الكوري ODA، الأولى لصالح مشروع "مركز التوثيق الرقمي للتراث" في القاهرة، والثانية لصالح مشروع "تعزيز القدرات من أجل تنمية الموارد السياحية للتراث الثقافي المستدام بمحافظة الأقصر".

ويأتي المشروعان المشار إليهما ضمن المشروعات المقترحة في إطار مذكرة التفاهم التي تم توقيعها في يناير 2022 على هامش فعاليات الزيارة الرئاسية لرئيس جمهورية كوريا الجنوبية إلى مصر، والتي جاءت بهدف وضع إطار عام لدعم التعاون المشترك في المجالات ذات الصلة بالتراث الثقافي، بما يشمل المساهمة في حفظ الممتلكات الثقافية، والتعاون في مجال التراث المغمور بالمياه، وتبادل الخبرات بين البلدين في مجال الحفائر، باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وتسجيل وإدارة المواقع الأثرية على قائمة التراث العالمي.

ويرتبط المشروع الأول بإنشاء مركز التوثيق الرقمي للتراث بقصر الأمير محمد علي بالمنيل، وتتمثل أهدافه في إنشاء مستودع رقمي لجميع البيانات المتعلقة بالتراث الثقافي المصري، وكذا إنشاء مركز توثيق رقمي لحفظ القطع وكذا إتاحة القطع الرقمية.

ويقوم هذا المشروع على رقمنه حوالي 36 ألف قطعة أثرية من مختلف الأنواع خلال عام 2025 بالإضافة إلى 121.5 ألف قطعة خلال عام 2026 وكذلك 121.5 ألف قطعة خلال عام 2027، بما يشمل قطعا أثرية منتقاة من كل من المتحف المصري، والمتحف القبطي، ومتحف الفن الإسلامي، ومركز تسجيل الآثار المصرية بالزمالك، ومركز الدراسات الأثرية بقصر المنيل، ومركز تسجيل الآثار الإسلامية بقصر المنيل.

في حين يستهدف المشروع الثاني بناء القدرات واستدامة تنمية موارد السياحة الثقافية في مدينة الأقصر، وتنمية قدرات حفظ التراث، ويشمل ترميم صرح معبد الرامسيوم، بالإضافة إلى تزويد متحف الأقصر بالتقنيات التكنولوجية الحديثة كما يهدف المشروع إلى وضع خطة لحفظ التراث الثقافي في الأقصر وتحسين موارد سياحة التراث الثقافي بها.

. الموافقة على مشروع قرار مجلس الوزراء، بشأن الاستجابة لطلب شركة "سامسونج الكترونيكس" ش. م. م. بمد البرنامج الزمني لاستكمال المشروع الحاصل على الرخصة الذهبية بموجب قرار مجلس الوزراء رقم (53) لسنة 2022، عن مشروع إقامة وتشغيل مصنع لتصنيع هواتف التليفون المحمولة على مساحة 6 آلاف م2 بالمنطقة الصناعية بكوم أبو راضي بمدينة الواسطى بمحافظة بني سويف، ليصبح الانتهاء من المرحلة الأولى للمشروع وبدء الإنتاج في نهاية الربع الأول من عام 2025 بدلاً من نهاية عام 2024.

الموافقة على مشروع قرار مجلس الوزراء بمنح التزام إدارة وتشغيل وتطوير مستشفى دار السلام (هرمل) إلى شركة إليفات برايفيت أكويتي (ش. ذ. م. م.)، لتصبح فرعاً للمركز القومي الفرنسي للأورام جوستاف روسي الدولي (GRI).

وتسهم هذه الخطوة في الارتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة من المركز وخاصة لمرضى الأورام من خلال تطبيق بروتوكولات علاج حديثة تواكب البروتوكولات المستخدمة أوروبياً، وكذا تأهيل ورفع كفاءة الكوادر الطبية إلى جانب تشجيع الشراكة مع القطاع الخاص بما يخدم السياحة الصحية.

وافق مجلس الوزراء على استثناء الشركات المُصدرة المُستحقة للصرف ضمن البرنامج الجديد لرد أعباء الصادرات، من خصم قيمة المديونيات الضريبية المستحقة عليها، ليتم الصرف بشكل كامل، وذلك في إطار تنفيذ الدفعة الأولى لهذا البرنامج الجديد للفترة من 1 يوليو 2024 وحتى 30 يونيو 2025.

ــــــــــــ

مقالات مشابهة

  • بعد محمد الضيف.. حماس تعلن اغتيال مروان عيسى نائب قائد الجناح العسكري للحركة
  • حماس تعلن اغتيال مروان عيسى نائب قائد الجناح العسكري للحركة
  • نائب جمهوري:حكومة السوداني تدعم إيران بـ(10) مليارات دولار سنوياً بعنوان شراء الكهرباء!
  • الفيديو الملعون.. بث مباشر يقود منى فاروق للحبس 1095 يوم| تفاصيل
  • برئاسة «مدبولي».. 4 قرارات هامة في اجتماع مجلس الوزراء اليوم الأربعاء
  • نائب وزير الصحة تشارك في اجتماع المجلس الإقليمي للسكان بالجيزة
  • نعيمة دلف تشارك اجتماع المجلس القومي للمرأة في طرابلس
  • نائب رئيس الغرفة التجارية: الاستقرار السياسيى والاقتصادى بمصر ليس حلم
  • ولي عهد الشارقة يترأس اجتماع المجلس التنفيذي
  • الذهب يستقر مع تركيز المستثمرين على اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي