التعليم توقع 6 اتفاقيات لتدريب الأطباء في إيطاليا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التعليم توقع 6 اتفاقيات لتدريب الأطباء في إيطاليا، قامت وزارة التعليم بالتوقيع على 6 اتفاقيات لتدريب الأطباء السعوديين في مرحلتي الزمالة والتخصص الدقيق، وإتاحة 60 مقعداً تدريبياً في المستشفيات .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التعليم توقع 6 اتفاقيات لتدريب الأطباء في إيطاليا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قامت وزارة التعليم بالتوقيع على 6 اتفاقيات لتدريب الأطباء السعوديين في مرحلتي الزمالة والتخصص الدقيق، وإتاحة 60 مقعداً تدريبياً في المستشفيات الجامعية في إيطاليا، وذلك بحضور نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إيطاليا الأستاذ نواف الشيباني، والملحق الثقافي في إيطاليا د.تهاني بنت عبدالعزيز البيز.
ومن المقرر أن تشمل تلك الاتفاقيات مجموعة من التخصصات الطبية، ويأتي ضمنها مجال التخدير، وجراحة القلب، وأمراض الكلى، إضافة إلى جراحة الأطفال، وجراحة الأوعية الدموية، وطب الجهاز التنفسي، إلى جانب الأورام الإشعاعية، وجراحة المخ والأعصاب.
يأتي ذلك ضمن توجه وزارة التعليم في تعزيز كفاءة الكوادر الوطنية في المجال الطبي، والتوسّع في تدريب وتأهيل الأطباء السعوديين في أفضل المؤسسات الصحية بالعالم، والمساهمة في توطين القطاع الصحي، وكذلك دعم الشراكات الدولية في هذا الشأن.
يشار إلى أن وزارة التعليم وقعت مؤخراً 17 اتفاقية مماثلة لتدريب وتأهيل الأطباء السعوديين في ألمانيا وأيرلندا؛ لتنوّع مصادر التلقي العلمي والمهني للكوادر الوطنية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة التعلیم
إقرأ أيضاً:
مع عودة الدراسة في رمضان.. التعليم تطلق خدمة “المحسن الصغير”
أعلنت وزارة التعليم بالتعاون مع منصة إحسان عن إطلاق خدمة “المحسن الصغير” مع أول أيام الدراسة اليوم 2 رمضان.
وتهدف هذه المبادرة إلى تمكين الأطفال من التبرع للمشاريع الخيرية بطريقة سهلة ومبسطة، بما يتناسب مع اهتماماتهم ورغباتهم، وتعزيز ثقافة العطاء والإحسان لديهم منذ سن مبكرة، من خلال توفير فرص تبرع تتناسب مع أعمارهم واهتماماتهم الشخصية.
توظيف البيئة المدرسية للإحسان
أخبار متعلقة لأول مرة في المسجد الحرام.. إطلاق خدمة التحلل من النسكصور| انطلاق الفصل الثالث بالتزامن مع رمضان.. وبدء الاختبارات النهائية 19 يونيو
يأتي إطلاق هذه الخدمة بالتزامن مع عودة الطلاب والطالبات إلى مقاعد الدراسة، حيث تسعى وزارة التعليم إلى توظيف البيئة المدرسية في نشر الوعي حول أهمية العمل الخيري وتعزيز روح التكافل الاجتماعي بين الطلاب. تستمر المبادرة حتى 13 مارس، مستهدفة الفئة العمرية من 5 إلى 15 سنة.
كما تشمل المعلمين والمعلمات لدورهم التوجيهي، بالإضافة إلى الموجهين الطلابيين الذين يسهمون في تعزيز الوعي حول أهمية التبرع والعمل الإنساني، إلى جانب أولياء الأمور والمجتمع لدعم مشاركة الأطفال في هذه المبادرة الخيرية.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } دعم المنصة الوطنية للعمل الخيري "إحسان" - سدايا
حرصًا على تحقيق أهداف المبادرة سيتم تنفيذ خطة اتصالية شاملة خلال الفترة من اليوم 2 إلى 13 مارس، وتهدف هذه الخطة إلى التعريف بالخدمة المقدمة وآلية التبرع، وتسليط الضوء على المشاريع الخيرية المتاحة عبر منصة إحسان.
سيتم تنفيذ هذه الحملة عبر المدارس، والمنصات الرقمية، ووسائل الإعلام المختلفة، إضافة إلى تنظيم ورش عمل توعوية تستهدف المعلمين والموجهين الطلابيين وأولياء الأمور لضمان تفاعل الأطفال مع المبادرة بشكل إيجابي.
تنمية حس المسؤولية الاجتماعية
تعد خدمة “المحسن الصغير” خطوة مهمة في تنمية حس المسؤولية الاجتماعية لدى الطلاب، حيث تسهم في غرس ثقافة العطاء لديهم وتحفيزهم على الإسهام في الأعمال الخيرية بطرق تتناسب مع أعمارهم.
كما أن هذه الخدمة تأتي ضمن جهود وزارة التعليم المستمرة لتعزيز القيم الإنسانية والأخلاقية في نفوس الطلاب، بالتعاون مع الجهات الفاعلة في العمل الخيري مثل منصة إحسان، التي تتيح للأطفال المشاركة الفعالة في دعم المشاريع الخيرية بسهولة وأمان.
دعت وزارة التعليم جميع الطلاب والطالبات وأولياء الأمور إلى التسجيل في خدمة “المحسن الصغير” ابتداءً من اليوم عبر المنصات الإلكترونية المعتمدة، حيث يمكن للطلاب اختيار المشاريع الخيرية التي يرغبون في دعمها وفق اهتماماتهم.
كما دعت الوزارة كافة أفراد المجتمع إلى دعم هذه المبادرة والمساهمة في تعزيز ثقافة العطاء لدى الأجيال القادمة، بما يسهم في بناء مجتمع أكثر تعاونًا وتكافلًا، وترسيخ القيم الإنسانية النبيلة في نفوس الأطفال منذ الصغر.