وكالة أنباء الإمارات : وزارة التسامح والتعايش تؤكد أهمية دور الشباب في نشر قيم السلام والأخوة الإنسانية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وزارة التسامح والتعايش تؤكد أهمية دور الشباب في نشر قيم السلام والأخوة الإنسانية، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي جاء ذلك خلال مشاركتها اليوم في فعاليات النسخة الثانية من منتدى شباب صناع السلام، المنعقد حالياً في جنيف بالشراكة بين مجلس .، والان مشاهدة التفاصيل.
وزارة التسامح والتعايش تؤكد أهمية دور الشباب في نشر...
جاء ذلك خلال مشاركتها اليوم في فعاليات النسخة الثانية من منتدى شباب صناع السلام، المنعقد حالياً في جنيف بالشراكة بين مجلس حكماء المسلمين ومجلس الكنائس العالمي ومؤسسة روز كاسيل.
وقالت سعادة عفراء الصابري، إنَّ وزارة التسامح والتعايش، التي تُعدُّ الأولى من نوعها في العالم، تعمل بالشراكة مع مجلس حكماءالمسلمين على كثير من البرامج والمبادرات التي تستهدف توعية الشباب بقيم التسامح والأخوة الإنسانية .
وأوضحت سعادة عفراء الصابري أن دولة الإمارات تمثل نموذجًا حضاريًّا للانفتاح الثقافي وتقدم الفكر الإنساني، مشيرةً إلى أن بيت العائلة الإبراهيميَّة في أبوظبي يعكس التنوع واحترام الأديان، لافتةً إلى أن ظاهرة خطاب الكراهية نابعة من عدم احترام وقبول الآخر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المبعوث الأممي لسوريا: الاتفاقات الأخيرة تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن المبعوث الأممي لسوريا، قال إن الاتفاقات الأخيرة التي توصلت إليها الإدارة الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية تؤكد مدى أهمية توحيد البلاد وإعادة سيادتها.
وأضاف: نأمل أن يقود الإعلان الدستوري سوريا نحو استعادة سيادة القانون وتعزيز انتقال شامل ومنظم، وندعو إلى تحقيق مستقل وموثوق بشأن أحداث الساحل والتعاون الكامل من السلطات مع الأمم المتحدة.
ووافق مجلس الأمن الدولي على بيان يدين بشدة العنف الواسع النطاق الذي شهدته منطقة الساحل السوري، داعياً السلطات الانتقالية في دمشق إلى حماية جميع السوريين بغض النظر عن العرق أو الدين.
ونقلت وكالة "ريا نوفوستي" عن دبلوماسيين قولهم إن البيان، الذي تم التوصل إليه بالإجماع يوم الخميس، سيُعتمد رسميًا يوم الجمعة. ويعد هذا البيان خطوة مهمة في توحيد الموقف الدولي تجاه التطورات الأخيرة في سوريا، لا سيما بعد الأحداث الدامية التي شهدتها مناطق الساحل.
وشهدت منطقة الساحل السوري، التي تضم أغلبية من الطائفة العلوية، توترات أمنية متصاعدة منذ يوم الأربعاء الماضي، حيث اندلعت معارك عنيفة بين قوات الأمن العام ومجموعات مسلحة تابعة للنظام السابق. وأسفرت المواجهات عن سقوط قتلى ومصابين في صفوف قوات الأمن، وفق ما أعلنته إدارة الأمن العام، التي أكدت أن الهجمات تركزت في مدينة جبلة وريفها.
وأعلن الأمن العام السوري عن اعتقال مجموعات وصفها بأنها "غير منضبطة"، بسبب ارتكابها انتهاكات بحق المدنيين، في حين أكدت وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة إرسال تعزيزات عسكرية إلى مدينتي اللاذقية وجبلة لضبط الأمن وإعادة الاستقرار، مع ضمان عدم وقوع تجاوزات.