وكالة ناسا تعلن عن أخطر اكتشاف ينذر بنهاية كوكب الأرض!!
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
وكالات:
مع استمرار الكوارث الطبيعية التي تضرب كوكب الأرض في الأيام الأخيرة، كشف العلماء عن أن اكتشاف وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، داخل كويكب «بينو» الشهير بـ«صخرة يوم القيامة»، يمكن وصفه بـ «الكنز الأكبر على كوكب الأرض».
اكتشاف صخرة يوم القيامة
وأوضح بيل نيلسون، مدير وكالة وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، أن العينات التي حصلوا عليها العلماء من الكويكب «بينو» كانت تحمل مياه على شكل معادن طينية.
ماذا وجد علماء ناسا داخل صخرة يوم القيامة؟
كشفت ناسا منذ أيام، عن تفاصيل مهمتها نحو كويكب «بينو» والتي أعلنت عنها منذ سنوات، وتهدف إلى اصطدام مركبة فضائية في الكويكب بشكل متعمد
من أجل تطبيق تدريب عملي لسيناريو قد تحتاجه البشرية من أجل منع صخرة فضائية من تدمير الحياة على الأرض وهي «صخرة يوم القيامة».
نشرت ناسا، خلال الساعات القليلة الماضية، أولى عيناتها من داخل الكويكب، والتي وصلت إلى كوكب الأرض على متن مركبة فضائية، وتعد الكمية الأكبر في التاريخ.
«حجارة قديمة وغبار أسود»، هذا ما تم الكشف عن وصوله على متن المركبة «اوزوريس-ريكس» في عينات تم تغليفها داخل كبسولة خلال تحليقها بالقرب من الأرض الشهر الماضي.
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: صخرة یوم القیامة کوکب الأرض
إقرأ أيضاً:
قرار أمريكي ينذر بمجاعة مرتقبة بمخيمات تندوف وانهيار البوليساريو
في خطوة مفاجئة أقدمت الإدارة الأمريكية على إبلاغ برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بوقف تمويل عدة برامج غذائية كانت تستهدف دولاً في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ضمن توجه جديد لتقليص المساعدات الخارجية.
ووفقاً لمصادر مسؤولة، شمل القرار إرسال أكثر من 60 إشعاراً رسمياً بإلغاء عقود تمويل كانت تُمكّن البرنامج الأممي من تقديم دعم غذائي حيوي في دول مثل سوريا ولبنان والأردن، إلى جانب مناطق أخرى تعتمد بشكل كبير على هذا النوع من الدعم.
القرار يُنذر بانعكاسات خطيرة، خصوصاً على سكان مخيمات تندوف جنوب غرب الجزائر، الذين لطالما شكلت المساعدات الدولية مصدرهم الأساسي لتأمين الغذاء، في ظل شح الموارد وانعدام البنى التحتية الكفيلة بضمان الاستقلالية الغذائية.
ويخشى متابعون أن يؤدي هذا الانسحاب الأمريكي إلى تعميق معاناة آلاف الأسر في تندوف، مع تجدد الاتهامات الموجهة إلى جبهة “البوليساريو” بخصوص تحويل وجهة المساعدات الإنسانية والاتجار بها، مما يُفاقم عزلة السكان ويطرح تساؤلات حول فعالية الرقابة الدولية.
الوضع الراهن يفرض على المجتمع الدولي إعادة النظر في طرق إيصال المساعدات وضمان استفادة الفئات المستحقة، تجنباً لانفجار أزمة إنسانية قد تكون الأشد منذ سنوات.