الأمم المتحدة تكشف: إنهاء مرض الإيدز ما زال ممكناً صحة
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
صحة، الأمم المتحدة تكشف إنهاء مرض الإيدز ما زال ممكناً،أفادت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأنّ إنهاء مرض الإيدز ما زال أمراً ممكناً بحلول عام .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر الأمم المتحدة تكشف: إنهاء مرض الإيدز ما زال ممكناً ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أفادت الأمم المتحدة، اليوم الخميس، بأنّ إنهاء مرض الإيدز ما زال أمراً ممكناً بحلول عام 2030، غير أنّها نبّهت إلى ضرورة تحرّك القادة والممولّين من أجل تسريع التقدّم في هذا السياق. وأكد برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز أنّه "يمكن إنهاء الإيدز بحلول 2030". وقدّم خريطة طريق لاستثمارات وحملات وقاية مبنيّة على أدلّة وعلاجات ومعالجة عدم المساواة التي تعوّق التقدّم حالياً.
يأتي ذلك بعد 40 عاماً على اكتشاف فريق من معهد باستور الفرنسي فيروس الإيدز، الأمر الذي مثّل الخطوة الأولى في معركة شرسة ممتدّة مع هذا المرض الذي أدّى إلى وفاة نحو 39 مليون شخص حول العالم.
وأشار برنامج الأمم المتحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/ الإيدز إلى أن إنهاء ذلك هو قبل كلّ شيء خيار سياسيّ وماليّ. وقالت المديرة التنفيذية للبرنامج الأممي ويني بيانييما إنّ "النجاح ممكن (حدوثه) في خلال هذا العقد". (العربي الجديد)المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تحذر من تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن
حيروت – متابعات
حذرت الأمم المتحدة أمس الأربعاء من أن الأزمة الإنسانية تتفاقم في اليمن حيث سيحتاج ما لا يقل عن 19.5 مليون شخص إلى مساعدات إنسانية هذا العام، مبدية قلقها خصوصا على الأطفال الذين يعانون من سوء تغذية.
وقالت جويس مسويا، نائبة رئيس مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، أمام مجلس الأمن الدولي إن “الشعب اليمني ما زال يواجه أزمة خطرة على الصعيدين الإنساني وحماية المدنيين”.
وأوضحت أنه بحسب تقديرات النداء الإنساني لعام 2025 الذي سيتم نشره “قريبا” فإن “الأزمة تتفاقم”.
ولفتت المسؤولة الأممية إلى أن “ما لا يقل عن 19.5 مليون شخص في اليمن سيحتاجون هذا العام إلى مساعدات إنسانية وحماية، أي بزيادة قدرها 1.3 مليون شخص عن عام 2024”.
وأكدت مسويا أن “نحو نصف” سكان البلاد، أي أكثر من 17 مليون يمني، “لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم الغذائية الأساسية”، معربة عن قلقها بشأن “الأكثر تهميشا من بينهم، مثل النساء والفتيات والنازحين البالغ عددهم 4.8 ملايين شخص”.
ونبهت نائبة رئيس أوتشا إلى أنه من بين الفئات الأكثر عرضة للخطر فإن “ما يقرب من نصف الأطفال دون سن الخامسة يعانون من تأخر خطر في النمو بسبب سوء التغذية”.
كما حذرت من المستوى “المروع” لتفشي وباء الكوليرا في اليمن، مما يزيد من الأعباء التي يرزح تحتها نظام صحّي يعاني أساسا من “ضغوط شديدة”.
من جهته، أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس غروندبرغ، العائد لتوّه من صنعاء، التي تسيطر عليها جماعة أنصار الله (الحوثيون)، على الحاجة “الفورية إلى خفض التصعيد وإلى التزام حقيقي بالسلام”.
وأضاف أن “الحاجة إلى معالجة الأزمة في اليمن أصبحت أكثر إلحاحا لأن الاستقرار الإقليمي يتطلب، في جزء منه، تحقيق السلام في اليمن”.
ويشهد اليمن نزاعا منذ العام 2014 حين سيطر الحوثيون على صنعاء وتقدموا نحو مدن أخرى في شمال البلاد وغربها. وفي مارس/آذار 2015، تدخل تحالف عسكري بقيادة السعودية لدعم الحكومة المعترف بها دوليا.
وفي أبريل/نيسان 2022، أدى وقف لإطلاق النار توسطت فيه الأمم المتحدة إلى تهدئة القتال، قبل أن تلتزم أطراف النزاع في ديسمبر/كانون الأول 2023 بعملية سلمية.
لكن التوترات تصاعدت خلال الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية (حماس) في غزة، مع بدء الحوثيين بمهاجمة أهداف إسرائيلية وسفن شحن في البحر الأحمر وخليج عدن، في حملة أكدوا أنها تأتي “تضامنا” مع الفلسطينيين.
وردا على هجمات الحوثيين، شنت إسرائيل والولايات المتحدة وبريطانيا غارات على أهداف للحوثيين خلال العام الماضي.