شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن احتفالا بـ 3 سنوات على إعادة افتتاحه تعرف على تاريخ قصر البارون، يعد قصر البارون إمبان بحي مصر الجديدة واحدا من أهم المباني الأثرية في مصر فهو تحفة معمارية نادرة ومتميزة.واحتفالا بمناسبة مرور nbsp;3 .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات احتفالا بـ 3 سنوات على إعادة افتتاحه.

. تعرف على تاريخ قصر البارون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

احتفالا بـ 3 سنوات على إعادة افتتاحه.. تعرف على...

يعد قصر البارون إمبان بحي مصر الجديدة واحدا من أهم المباني الأثرية في مصر فهو تحفة معمارية نادرة ومتميزة.

واحتفالا بمناسبة مرور  3 سنوات على إعادة افتتاحه ننشر تاريخ قصر البارون إمبان في السطور التالية…

بُني قصر البارون على طراز العمارة الهندية، حيث أسسه المليونير البلجيكي إدوارد إمبان في الفترة بين 1907و1911 ، وهو رجل  أعمال وصناعة بلجيكي الأصل منحه ملك بلجيكا لقب (بارون) نظرًا لما حققه من  نجاحات اقتصادية كبرى.

وقد كلف المهندس المعماري الفرنسي ألكساندر مارسيل ببناء هذه التحفة المعمارية.

ويتكون التصميم الداخلي للقصر من بدروم وطابقين يعلوهم سطح؛ ويحيط بالقصر حديقة كبيرة من جميع الجهات.

خُصص بدروم القصر كمسكن للخدم، ويتكون من مجموعة من الغرف تربطها ممرات وأبواب. ويتوسط مبنى القصر سلم حلزوني، ومصعد يربط جميع أدوار القصر بالبدروم.

يتكون الدور الأرضي من غرفة استقبال، وغرفة طعام، أما الدور الأول  فيتكون من أربعة غرف لكل منها الشرفة والحمام الخاص بها. أما عن سطح القصر فهو بمثابة مساحة مفتوحة تقع بإحدى جوانب البرج المميز لقصر البارون.

مشروع ترميم القصر:

تعرض القصر على مدي سنوات للإهمال الشديد، الأمر الذي دفع وزارة السياحة والآثار في عام 2017 للبدء في مشروع ترميمه بالتعاون مع الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، تم الانتهاء من مشروع الترميم في عام 2020 وقد تفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاح القصر.

وقد شمل المشروع أعمال التدعيم الإنشائى لأسقف القصر وترميمها وتشطيب الواجهات وتنظيف وترميم العناصر الزخرفية الموجودة به، واستكمال النواقص من الأبواب والشبابيك، وتنظيف وترميم الأعمدة الرخامية والأبواب الخشبية والشبابيك المعدنية وترميم الشبابيك الحديدية المزخرفة على الواجهات الرئيسية واللوحة الجصية الجدارية أعلى المدخل الرئيسى، والتماثيل الرخامية بالموقع العام.

كما تضمنت الأعمال رفع كفاءة الموقع العام للقصر وتنسيق الحديقة الخاصة به، فضلا عن  كما تم تدعيم القصر بنظام تأمين إلكتروني، ونظام إضاءة متميز وشاشات عرض ومنطقة خدمات سياحية لخدمة الزائرين.

وقد تم إقامة معرض دائم داخل القصر ليأخذ زائريه في رحلة إلى الماضي منذ إنشاء حي مصر الجديدة، وذلك عن طريق عرض مجموعة متنوعة من الصور والوثائق الأرشيفية والرسومات الإيضاحية والخرائط والمخاطبات الخاصة بتاريخ حي مصر الجديدة  عبر العصور المختلفة، بالإضافة إلى أهم معالمها التراثية.

كما تم تدعيم المعرض بعدد من شاشات العرض الإلكترونية تعرض مجموعة متنوعة من الصور والخرائط والوثائق والأفلام تحكي تاريخ مصر الجديدة ومظاهر ونمط الحياة في تلك الفترة الزمنية المميزة، بالإضافة إلى عرض أحد عربات المترو القديمة التابعة لترام القاهرة والتي يعد إدوارد إمبان صاحب القصر أحد مؤسسيها، بالإضافة إلى بعض السيارات القديمة التي يعود طرازها لعشرينات وثلاثينات القرن الماضي لتعطي صورة حية عن شكل الحياة في هذا الوقت.  

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصر الجدیدة تعرف على

إقرأ أيضاً:

الجيش يتقدّم باتجاه وسط الخرطوم ويقترب من القصر الجمهوري

فوجئ السودانيون بالتراجع السريع لـ«قوات الدعم السريع» أمام تقدم الجيش السوداني، وانسحابها دون معارك كبيرة أو مقاومة كانت متوقعة،وأفاد مصدر عسكري سوداني، الخميس، بتقدم الجيش السوداني باتجاه وسط الخرطوم «عبر عدد من المحاور»، وباقتراب جنوده من القصر الجمهوري الذي تُسيطر عليه «قوات الدعم السريع».

ويشن الجيش، الذي يخوض حرباً مع «قوات الدعم السريع» منذ أبريل (نيسان) 2023، منذ الأسابيع القليلة الماضية هجوماً عنيفاً لبسط سيطرته على كامل العاصمة.

وقال مصدر في الجيش لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «قوات الجيش اقتربت من الوصول إلى وسط الخرطوم والسيطرة عليه... وطرد ميليشيات آل دقلو»، في إشارة إلى قائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو الملقب «حميدتي». وأضاف المصدر أن «قواتنا وسلاح المدرعات تتقدم عبر عدد من المحاور».

ومنذ استيلاء الجيش وحلفاؤه على مدينة ود مدني بولاية الجزيرة وسط البلاد، دون قتال يذكر، بدأت «قوات الدعم السريع» تتخلى عن المدن والبلدات في ولاية الجزيرة، كما انسحبت من بعض مناطق سيطرتها بالعاصمة الخرطوم، بينما ظلت المنصات والنشطاء المؤيدون لها يتوعدون بالاستيلاء على مناطق جديدة، وبمعارك حاسمة.

ومنذ استرد الجيش ود مدني، تحركت مجموعاته القتالية من الجنوب والشرق والشمال باتجاه الخرطوم، وفي طريقها استطاعت استرداد معظم البلدات الرئيسة بولاية الجزيرة بسهولة لافتة، عدا مواجهات قليلة عدّها مراقبون تغطية لعمليات الانسحاب.

مكاسب ميدانية سريعة
وطوال الشهر الماضي، حقق الجيش وحلفاؤه مكاسب ميدانية سريعة في جنوب وشرق العاصمة الخرطوم، وتقدمت قواته وطردت في طريقها «قوات الدعم السريع» من مناطق سيطرتها على ضفتي نهر النيل الأزرق؛ الشرقية والغربية، بولاية الجزيرة، واقتربت من جسر «سوبا» الاستراتيجي الذي يربط شرق الخرطوم بغربها، وتسيطر عليه «قوات الدعم السريع» وتتحرك عبره بين شرق النيل ومناطق تمركزها الرئيسة وصولاً إلى جسر «جبل الأولياء»، الذي يربط القوات في الخرطوم بولاية شمال كردفان وغرب السودان عموماً.

وحالياً، تتمركز «قوات الدعم السريع» في «مدينة جياد الصناعية» على حدود ولاية الخرطوم مع ولاية الجزيرة، وتعدّ آخر معاقل «الدعم السريع» في الخرطوم، وتبعد عن وسط العاصمة بنحو 40 كيلومتراً.

من جهة الشمال، خسرت «قوات الدعم السريع» معظم مدينة بحري القديمة، ولم تتبق تحت سيطرتها سوى ضاحية كافوري، والمنطقة الصناعية، وضاحيتَي الحاج يوسف في شرق المدينة. أما في جنوب الخرطوم، فقد وسعت قوات المدرعات مناطق سيطرتها، واستطاعت فك حصار «الدعم السريع»، مستعيدة أحياء الرميلة، والمنطقة الصناعية، وبعض أجزاء من حي جبرة.

وباستيلائها على تلك المناطق، اقتربت قوات المدرعات من وسط الخرطوم، ومن القصر الرئاسي، فيما يُنتظر أن تساندها القوات الآتية من مدينة بحري، وقوات قادمة من مقر القيادة العامة للجيش، وقوات أخرى عبرت جسر النيل الأبيض قبل أشهر، وتمركزت في حي المقرن.

وسط العاصمة
ويسعى الجيش إلى الاستيلاء على وسط الخرطوم؛ بما فيه القصر الجمهوري ومقار الوزارات و«بنك السودان المركزي»، لكن المعركة المرتقبة لم تبدأ بعد.

وقصف الطيران الحربي التابع للجيش، يوم الأربعاء، سيارات وناقلات تكدست في الجهة الشرقية من جسر «جبل الأولياء»، وأَغلق بها الجسر، لكن في وقت لاحق نقلت منصات صحافية أن «قوات الدعم السريع» أعادت فتح الجسر بعد إزاحة المركبات المحترقة، واستؤنفت عمليات العبور غرباً.

وكانت منصات موالية للجيش قد نقلت صوراً ومقاطع فيديو لتكدس حشود من المركبات يغلب عليها الطابع المدني، عند الضفة الشرقية لنهر النيل الأبيض بجانب الجسر. وحثت تلك المنصات الجيش على قصف تلك الحشود، ومنعها من العبور غرباً إلى ولايتَي شمال كردفان ودارفور.

وقال شهود عيان، الخميس، إن قوات الجيش اضطرت إلى شق طريقها بين قناصة «قوات الدعم السريع» المتمركزين على مبانٍ شاهقة في الذي كان سابقاً حيّ الأعمال والحكومة في الخرطوم. ولم ترد «قوات الدعم السريع» على طلب «وكالة الصحافة الفرنسية» التعليق.

وبعد مراوحة استمّرت شهوراً في الخرطوم، كسر الجيش الأسبوع الماضي حصاراً كانت «قوات الدعم السريع» تفرضه على مقر قيادته العامة بالعاصمة. ويُعدّ تقدم الجيش نحو العاصمة أكبر انتصار له منذ عام، عندما استعاد أم درمان عبر نهر النيل، التي تُشكل إلى جانب الخرطوم بحري ووسط المدينة الخرطومَ الكبرى.

وأودت الحرب منذ اندلاعها بحياة عشرات آلاف السودانيين، وشردت 12 مليوناً، ودفعت البلاد إلى شفا المجاعة.

كمبالا: الشرق الأوسط: أحمد يونس  

مقالات مشابهة

  • دروس تجربة إعادة إعمار الموصل.. تايمز: من سيعيد بناء غزة؟
  • تعرف على مواعيد تسليم وحدات مشروع جنة بالقاهرة الجديدة..تفاصيل
  • فيديو من قصر بعبدا... توزيع الحلوى بعد تشكيل الحكومة
  • تعرف على حصيلة أسبوع من حرب ترامب التجارية الجديدة
  • احتفالا بالعيد القومي.. محافظ الدقهلية ومفتي الجمهورية يؤديان صلاة الجمعة
  • القراءة للجميع مجاناً فى قصر ثقافة نجع حمادى
  • الجيش السوداني يتقدم نحو وسط العاصمة ويقترب من القصر الجمهوري
  • دويهي يتحدث عن أمر خطير جدًا حصل في القصر الجمهوري!
  • الجيش يتقدّم باتجاه وسط الخرطوم ويقترب من القصر الجمهوري
  • احتفالا بشهر شعبان.. الأنوار المحمدية توزع الهدايا على مرضى الأورام بالأقصر