الحوثيون يهاجمون سفينة متجهة إلى إسرائيل في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية أن سفينة مسافرة في البحر الأحمر بالقرب من اليمن تعرضت لهجوم من قبل جماعة الحوثيين اليمنية، بحسب الموقع الرسمي للهيئة.
وأبلغت السفينة التي كانت تبحر على بعد حوالي 30 ميلاً قبالة ساحل اليمن عن انفجار في المياه القريبة بالحبر الأحمر، وفقاً لهيئة عمليات التجارة البحرية في المملكة المتحدة، التي تديرها البحرية الملكية.
وبحسب معلومات متداولة كانت السفينة متجهة إلى إسرائيل، حيث تستهدف جماعة الحوثيين خلال الفترة الماضية السفن المتجهة إلى إسرائيل، في إطار ما تعتبره دعماً لغزة.
وسنوافيكم لاحقاً بمزيد من التفاصيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الحوثيون البحر الأحمر هجمات الحوثيين باب المندب
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي