الحكيم يخاطب الشعب العراقي: التصويت مبكرا لضمان فرصة المشاركة حيث لا تمديد لساعات الاقتراع
تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT
18 ديسمبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث:
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
.المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
هل يشيخ وجهك مبكرا؟ اختبار منزلي يمنحك الإجابة
#سواليف
أحدث اختبار منزلي مدهش يدعي التنبؤ بالشيخوخة المبكرة ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث شارك خبير بارز الطريقة في منشور انتشر على نطاق واسع وأسر الملايين.
ونشر طبيب العظام الدكتور أليس أوليشينكو، المعروف بخبرته في العلاج الطبيعي والتجميل، مؤخرا مقطع فيديو يُظهر اختبارا غريبا ، وهو محاولة إدخال أصابع اليد الأربعة في الفم عموديا، والهدف هو أنك إذا لم تتمكن من إكمال المهمة، فمن المرجح أن عضلات المضغ لديك مُرهقة، مما قد يُسبب #العلامات_المبكرة_للشيخوخة، مثل #ترهل_الخدين، والطيات الأنفية الشفوية (خطوط الأنف إلى الفم)، وحتى الذقن المزدوج.
وجذب المنشور، الذي حصد 18.7 مليون مشاهدة، انتباه نجمة هوليوود شارون ستون، التي عاقت عليه برمز ناري بسيط.
مقالات ذات صلةوأشار الدكتور أوليشينكو، الذي يتابعه أكثر من مليون ونصف المليون شخص على إنستغرام، إلى أن هذا التوتر العضلي يمكن أن يسحب أنسجة الوجه إلى الداخل، مما يؤدي إلى ظهور علامات الشيخوخة الواضحة.
وعرض الدكتور أوليشينكو، الذي يتمتع بخبرة تمتد لعقدين من الزمن وهو مؤسس الأكاديمية الدولية لجراحة تجميل الوجه والعظام، على متابعيه مجموعة من التمارين المصممة لمعالجة هذه المشاكل، وتبشر أساليبه بتقليل ترهل الخدين والذقن المزدوجة، مع منح الوجه مظهرا أكثر شبابا.
وبينما انضم البعض إلى برنامجه التدريبي للوجه، أعرب آخرون عن شكوكهم، حيث قال أحد المعلقين مازحا: “أدخلتُ أصابعي. أرجوكم أخبروني كيف أخرجها”.
أما بالنسبة لفعالية نهج الدكتور أوليشينكو، فلا يزال الجدل قائما، فرغم أن عضلة الماضغة (المسؤولة عن المضغ) معروفة بتأثيرها على مظهر الوجه، وخاصة في حالات صرير الأسنان (طحن الأسنان)، إلا أن الأبحاث التي تدعم هذه التمارين لا تزال غير واضحة، ومع ذلك، لمن يرغب بالتجربة، يُمكنكم مشاهدة فيديو الدكتور أوليشينكو الشهير بنقرة واحدة.
هل ستؤدي هذه الطريقة الفريدة إلى وجه أكثر شبابا؟ الوقت وحده ، وربما المزيد من المنشورات الأكثر انتشارا، كفيل بإثبات ذلك.